إرم نيوز
كشفت دراسة لوزارة الصحة البريطانية، أن ممارسة التمارين الرياضية بواقع 150 دقيقة في الأسبوع، تشكل عاملا حاسما في منع الإصابة بالجلطة الدماغية.
وأشارت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، اليوم السبت، إلى أن الآلاف من الأشخاص يصابون بسكتات دماغية كل عام نتيجة لعدة عوامل.
وعرفت الدراسة السكتة الدماغية بأنها ”حالة خطيرة تهدد الحياة وتحدث عندما ينقطع إمداد الدم عن جزء من الدماغ لأسباب عديدة، أهمها السمنة المفرطة“.
وبحسب الدراسة، فإن هناك عددا من العوامل التي قد تؤدي إلى الإصابة، والتي يمكن أن تزيد أو تقلل من خطر إصابة الشخص بسكتة دماغية وخاصة سلوكيات الشخص في الحياة.
وقالت: ”النشاط البدني، أو عدمه، هو أحد العوامل الرئيسية فيما يتعلق بالسكتة الدماغية، وإن عدم ممارسة الرياضة البدنية قد ينتج عنها زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية“.
وأوضحت الدراسة أن الحالات التي يمكن أن تنتج عن عدم ممارسة التمارين الرياضية بشكل كافٍ، تشمل السمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم ومرض السكري، مشيرة إلى أنه نتيجة لذلك، تعد ممارسة الرياضة من أكثر الطرق فعالية لتقليل مثل هذه المخاطر.
وأضافت الدراسة: ”يوصي الأطباء بضرورة ممارسة الرياضة بانتظام لمنع الإصابة بالسكتة الدماغية، وينصح هؤلاء بما لا يقل عن 150 دقيقة أو ساعتين ونصف في الأسبوع“.
وتابعت: ”ومع ذلك، فكلما زاد عدد التمارين التي يتم إجراؤها، كان ذلك أفضل للصحة العامة واللياقة البدنية، وغالبًا ما تكون التمارين الرياضية جيدة ومفيدة، لكن من الأفضل أن تتم جنبًا إلى جنب مع نظام غذائي صحي“.
ونبهت الدراسة إلى أن هناك ارتباطا وثيقا بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون المشبعة بالكوليسترول بالسكتة الدماغية والحالات ذات الصلة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي المستويات العالية من الملح إلى ارتفاع ضغط الدم، وهي حالة تزيد من احتمالية حدوث السكتة الدماغية أو النوبة القلبية“.
وبحسب الدراسة، تشمل عوامل الخطر الأخرى للسكتة الدماغية، الإكثار من شرب الكحول والتدخين والظروف الصحية غير الملائمة.
وأشارت الدراسة إلى أنه نظرًا لأن السكتة الدماغية هي حالة طارئة سريعة الحركة، فمن الضروري معرفة ما إذا كان شخص ما يعاني منها من أجل تدارك الأمر بأسرع وقت.
كشفت دراسة لوزارة الصحة البريطانية، أن ممارسة التمارين الرياضية بواقع 150 دقيقة في الأسبوع، تشكل عاملا حاسما في منع الإصابة بالجلطة الدماغية.
وأشارت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، اليوم السبت، إلى أن الآلاف من الأشخاص يصابون بسكتات دماغية كل عام نتيجة لعدة عوامل.
وعرفت الدراسة السكتة الدماغية بأنها ”حالة خطيرة تهدد الحياة وتحدث عندما ينقطع إمداد الدم عن جزء من الدماغ لأسباب عديدة، أهمها السمنة المفرطة“.
وبحسب الدراسة، فإن هناك عددا من العوامل التي قد تؤدي إلى الإصابة، والتي يمكن أن تزيد أو تقلل من خطر إصابة الشخص بسكتة دماغية وخاصة سلوكيات الشخص في الحياة.
وقالت: ”النشاط البدني، أو عدمه، هو أحد العوامل الرئيسية فيما يتعلق بالسكتة الدماغية، وإن عدم ممارسة الرياضة البدنية قد ينتج عنها زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية“.
وأوضحت الدراسة أن الحالات التي يمكن أن تنتج عن عدم ممارسة التمارين الرياضية بشكل كافٍ، تشمل السمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم ومرض السكري، مشيرة إلى أنه نتيجة لذلك، تعد ممارسة الرياضة من أكثر الطرق فعالية لتقليل مثل هذه المخاطر.
وأضافت الدراسة: ”يوصي الأطباء بضرورة ممارسة الرياضة بانتظام لمنع الإصابة بالسكتة الدماغية، وينصح هؤلاء بما لا يقل عن 150 دقيقة أو ساعتين ونصف في الأسبوع“.
وتابعت: ”ومع ذلك، فكلما زاد عدد التمارين التي يتم إجراؤها، كان ذلك أفضل للصحة العامة واللياقة البدنية، وغالبًا ما تكون التمارين الرياضية جيدة ومفيدة، لكن من الأفضل أن تتم جنبًا إلى جنب مع نظام غذائي صحي“.
ونبهت الدراسة إلى أن هناك ارتباطا وثيقا بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون المشبعة بالكوليسترول بالسكتة الدماغية والحالات ذات الصلة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي المستويات العالية من الملح إلى ارتفاع ضغط الدم، وهي حالة تزيد من احتمالية حدوث السكتة الدماغية أو النوبة القلبية“.
وبحسب الدراسة، تشمل عوامل الخطر الأخرى للسكتة الدماغية، الإكثار من شرب الكحول والتدخين والظروف الصحية غير الملائمة.
وأشارت الدراسة إلى أنه نظرًا لأن السكتة الدماغية هي حالة طارئة سريعة الحركة، فمن الضروري معرفة ما إذا كان شخص ما يعاني منها من أجل تدارك الأمر بأسرع وقت.