ارتفعت مؤشرات رحيل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (37 عاماً)، عن مانشستر يونايتد الإنجليزي الصيف المقبل.
وبات رونالدو، في حيرة من أمره بشأن ما إذا كان سيختصر عودته لمانشستر يونايتد على الموسم الجاري فقط أم يرحل الصيف المقبل، حسب ما أشارت صحيفة "ذا صن" الإنجليزية.
والمعروف أن رونالدو، والذي أتم 37 عامًا الأسبوع الماضي، أخبر أصدقاءه أنه يشعر بعمره لأول مرة في مسيرته الطويلة والمليئة بالألقاب، وذلك بعدما عاد نجم مانشستر يونايتد، إلى أولد ترافورد عام 2021، بعد 12 عامًا من مغادرته إلى ريال مدريد.
ولم ولن يعترف أسطورة البرتغال علناً أبداً بأن مطالبته بقيادة الفريق إلى لقب دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، أصبحت أكثر من اللازم، حتى بالنسبة لمتعصب لياقة بدنية مثله.
لكن رونالدو، ربما يسعى للتخلي عن عودته المزمعة لمدة عامين إلى يونايتد، إذا لم يتغير وضعه وحالة الفريق في أولد ترافورد.
ولم يسجل المهاجم المخضرم أي أهداف في خمس مباريات هذا العام، وظل على مقاعد البدلاء في أغلب فترات التعادل 1-1 أمام بيرنلي الثلاثاء الماضي.
وكان الفائز بالدوري الإنجليزي، ثلاث مرات، بعيدًا عن الإعجاب بالتغييرات التي طرأت على النادي داخل وخارج الملعب، وظهر يونايتد، أدنى بكثير من الفريق الذي لعب رونالدو فيه دور البطولة تحت قيادة المدرب السابق السير أليكس فيرجسون، ويشعر النجم البرتغالي، أن هذا هو العامل الرئيسي في شكله وتأثيره المتقلبين.
لكن رونالدو يدرك أيضًا أنه يتعين عليه العمل بجد أكثر من أي وقت مضى للبقاء في الشكل المطلوب للعب في المستوى الأعلى، خاصة في النظام الذي يفضله المدرب رالف رانجنيك، والذي يحب اللاعبين الضغط بقوة وعالية.
ورغم أن الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات، قام بتركيب غرفة أكسجين في منزله لمساعدة جسده على التعافي أسرع، ولكن إذا نفد زخمه ويونايتد في مطاردة المراكز الأربعة الأولى، فمن المحتمل بشكل متزايد، الانفصال الصيف المقبل.
وبات رونالدو، في حيرة من أمره بشأن ما إذا كان سيختصر عودته لمانشستر يونايتد على الموسم الجاري فقط أم يرحل الصيف المقبل، حسب ما أشارت صحيفة "ذا صن" الإنجليزية.
والمعروف أن رونالدو، والذي أتم 37 عامًا الأسبوع الماضي، أخبر أصدقاءه أنه يشعر بعمره لأول مرة في مسيرته الطويلة والمليئة بالألقاب، وذلك بعدما عاد نجم مانشستر يونايتد، إلى أولد ترافورد عام 2021، بعد 12 عامًا من مغادرته إلى ريال مدريد.
ولم ولن يعترف أسطورة البرتغال علناً أبداً بأن مطالبته بقيادة الفريق إلى لقب دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، أصبحت أكثر من اللازم، حتى بالنسبة لمتعصب لياقة بدنية مثله.
لكن رونالدو، ربما يسعى للتخلي عن عودته المزمعة لمدة عامين إلى يونايتد، إذا لم يتغير وضعه وحالة الفريق في أولد ترافورد.
ولم يسجل المهاجم المخضرم أي أهداف في خمس مباريات هذا العام، وظل على مقاعد البدلاء في أغلب فترات التعادل 1-1 أمام بيرنلي الثلاثاء الماضي.
وكان الفائز بالدوري الإنجليزي، ثلاث مرات، بعيدًا عن الإعجاب بالتغييرات التي طرأت على النادي داخل وخارج الملعب، وظهر يونايتد، أدنى بكثير من الفريق الذي لعب رونالدو فيه دور البطولة تحت قيادة المدرب السابق السير أليكس فيرجسون، ويشعر النجم البرتغالي، أن هذا هو العامل الرئيسي في شكله وتأثيره المتقلبين.
لكن رونالدو يدرك أيضًا أنه يتعين عليه العمل بجد أكثر من أي وقت مضى للبقاء في الشكل المطلوب للعب في المستوى الأعلى، خاصة في النظام الذي يفضله المدرب رالف رانجنيك، والذي يحب اللاعبين الضغط بقوة وعالية.
ورغم أن الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات، قام بتركيب غرفة أكسجين في منزله لمساعدة جسده على التعافي أسرع، ولكن إذا نفد زخمه ويونايتد في مطاردة المراكز الأربعة الأولى، فمن المحتمل بشكل متزايد، الانفصال الصيف المقبل.