بلومبرغ + وكالات
هددت هونغ كونغ بهدم أبواب المنازل على السكان الذين يتعمدون تجاهل طرق السلطات التي تشن حملة اختبارات إلزامية للكشف عن الإصابات بفيروس كورونا.
وقالت سلطات المدينة في بيان، الثلاثاء، إن "الحكومة قد تتخذ إجراء قانونياً يتضمن عزل الأفراد أو التقدم إلى المحكمة بطلب للحصول على مذكرة لاقتحام الوحدات السكنية ودخولها عنوة".
وتحاول هونغ كونغ كبح موجة رابعة من وباء كورونا عبر عمليات إغلاق مستهدَفة، دفعت السلطات إلى تطويق إحدى المناطق وتقييد الحركة فيها حتى تثبت اختبارات السكان نتائج سلبية.
وأشارت الحكومة إلى أن البعض يتعمد التهرب من الاختبارات في المناطق التي تتراوح بين أحياء مكتظة وعدد قليل من المباني.
وأثناء عمليات دهم مفاجئة في 4 أحياء مساء الاثنين، لم يجب 17% تقريباً من إجمالي 680 أسرة على طرق الضباط على الأبواب، وفقاً لإحصاءات وكالة "بلومبرغ". وقالت الحكومة إنها لم تجد أي حالات إيجابية بعد اختبار نحو 1700 من السكان.
ولم تتأثر هونغ كونغ التي يبلغ عدد سكانها 7.5 مليون نسمة نسبياً بالفيروس مقارنة بالمراكز المالية الرئيسية الأخرى، حيث شهدت المدينة أقل من 10.500 إصابة و182 حالة وفاة منذ بدء الجائحة.
هددت هونغ كونغ بهدم أبواب المنازل على السكان الذين يتعمدون تجاهل طرق السلطات التي تشن حملة اختبارات إلزامية للكشف عن الإصابات بفيروس كورونا.
وقالت سلطات المدينة في بيان، الثلاثاء، إن "الحكومة قد تتخذ إجراء قانونياً يتضمن عزل الأفراد أو التقدم إلى المحكمة بطلب للحصول على مذكرة لاقتحام الوحدات السكنية ودخولها عنوة".
وتحاول هونغ كونغ كبح موجة رابعة من وباء كورونا عبر عمليات إغلاق مستهدَفة، دفعت السلطات إلى تطويق إحدى المناطق وتقييد الحركة فيها حتى تثبت اختبارات السكان نتائج سلبية.
وأشارت الحكومة إلى أن البعض يتعمد التهرب من الاختبارات في المناطق التي تتراوح بين أحياء مكتظة وعدد قليل من المباني.
وأثناء عمليات دهم مفاجئة في 4 أحياء مساء الاثنين، لم يجب 17% تقريباً من إجمالي 680 أسرة على طرق الضباط على الأبواب، وفقاً لإحصاءات وكالة "بلومبرغ". وقالت الحكومة إنها لم تجد أي حالات إيجابية بعد اختبار نحو 1700 من السكان.
ولم تتأثر هونغ كونغ التي يبلغ عدد سكانها 7.5 مليون نسمة نسبياً بالفيروس مقارنة بالمراكز المالية الرئيسية الأخرى، حيث شهدت المدينة أقل من 10.500 إصابة و182 حالة وفاة منذ بدء الجائحة.
