أعلنت ميليشيا الحوثي، اليوم الأحد، رفع أسعار البنزين في مناطق سيطرتها في اليمن بنسبة 27.27 %، وسط أزمة وقود حادة شهدتها المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا.
وبحسب ما نقلت رويترز عن قيادي في الميليشيا الموالية لإيران فإنه بموجب القرار الذي يبدأ سريانه مساء اليوم، يرتفع سعر جالون البنزين سعة 20 لترا في المحطات الحكومية إلى 12600 ريال (نحو 23 دولارا)، أي بواقع 625 ريالا للتر الواحد، من 9900 ريال، (18 دولارا )، بزيادة 2700 ريال (خمسة دولارات) للجالون.
يشار إلى أنه قد قفزت المشتقات النفطية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، قبل نحو شهرين، إلى حاجز تاريخي، حيث تجاوز سعر جالون البنزين (20 لترا) ، أكثر من 39 ألف ريال يمني في السوق السوداء، التي تديرها الميليشيا مع انعدامه في المحطات الرسمية.
وأكد مواطنون وسكان في صنعاء، أن أسعار البنزين ارتفعت إلى مستويات غير مسبوقة، مشيرين إلى أن سعر صفيحة البنزين بلغ مساء السبت 39 ألف ريال يمني في ارتفاع هو الأعلى منذ انقلاب ميليشيا الحوثي على السلطة الشرعية وإشعالها للحرب أواخر العام 2014م.
وتشهد صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين للشهر الثاني على التوالي أزمة خانقة في مادتي البنزين والديزل ومادة الغاز المنزلي، وارتفاعا في أسعار المواصلات وفواتير الكهرباء والمواد الغذائية، وسط اتهامات للسكان وملاك المحطات للميليشيا بافتعال أزمات المشتقات النفطية، والتسبب في مضاعفة الأعباء على المواطنين بهدف تحقيق أرباح مالية.
وبحسب ما نقلت رويترز عن قيادي في الميليشيا الموالية لإيران فإنه بموجب القرار الذي يبدأ سريانه مساء اليوم، يرتفع سعر جالون البنزين سعة 20 لترا في المحطات الحكومية إلى 12600 ريال (نحو 23 دولارا)، أي بواقع 625 ريالا للتر الواحد، من 9900 ريال، (18 دولارا )، بزيادة 2700 ريال (خمسة دولارات) للجالون.
يشار إلى أنه قد قفزت المشتقات النفطية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، قبل نحو شهرين، إلى حاجز تاريخي، حيث تجاوز سعر جالون البنزين (20 لترا) ، أكثر من 39 ألف ريال يمني في السوق السوداء، التي تديرها الميليشيا مع انعدامه في المحطات الرسمية.
وأكد مواطنون وسكان في صنعاء، أن أسعار البنزين ارتفعت إلى مستويات غير مسبوقة، مشيرين إلى أن سعر صفيحة البنزين بلغ مساء السبت 39 ألف ريال يمني في ارتفاع هو الأعلى منذ انقلاب ميليشيا الحوثي على السلطة الشرعية وإشعالها للحرب أواخر العام 2014م.
وتشهد صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين للشهر الثاني على التوالي أزمة خانقة في مادتي البنزين والديزل ومادة الغاز المنزلي، وارتفاعا في أسعار المواصلات وفواتير الكهرباء والمواد الغذائية، وسط اتهامات للسكان وملاك المحطات للميليشيا بافتعال أزمات المشتقات النفطية، والتسبب في مضاعفة الأعباء على المواطنين بهدف تحقيق أرباح مالية.