محمد رشاد
أكد وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي بن عبدالله آل خليفة، أن الصيانة تُعد إحدى الوظائف الأساسية للأوقافين، لافتاً إلى أن الصيانة لها تحديان، الأول الميزانية والتي بلغت لهذا العام 800 ألف دينار، والثاني غياب القائمين عليها في بعض الأحيان، مشدداً على أنه «سيتم توجيه الأوقافين لزيادة النظر في مسألة الصيانة وسنسعى لخصخصة مثل هذه الأقسام للصالح العام».
وفيما يتعلق بمسألة المساواة بين أئمة المساجد والمؤذنين البحرينيين في توفير السكن، قال الوزير: «إن وجود غرفة بالجامع للمؤذن من عدمها هي مسألة واقع وليس مسألة مرتبطة بمنصب أو وظيفة، لكن التفاوت يكون حسب الموقع ودار العبادة المخصصة لها».
أكد وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي بن عبدالله آل خليفة، أن الصيانة تُعد إحدى الوظائف الأساسية للأوقافين، لافتاً إلى أن الصيانة لها تحديان، الأول الميزانية والتي بلغت لهذا العام 800 ألف دينار، والثاني غياب القائمين عليها في بعض الأحيان، مشدداً على أنه «سيتم توجيه الأوقافين لزيادة النظر في مسألة الصيانة وسنسعى لخصخصة مثل هذه الأقسام للصالح العام».
وفيما يتعلق بمسألة المساواة بين أئمة المساجد والمؤذنين البحرينيين في توفير السكن، قال الوزير: «إن وجود غرفة بالجامع للمؤذن من عدمها هي مسألة واقع وليس مسألة مرتبطة بمنصب أو وظيفة، لكن التفاوت يكون حسب الموقع ودار العبادة المخصصة لها».