هو مايك تايسون أو مالك، من أشهر الملاكمين فى تاريخ اللعبة، لقّبه البعض بـ"الوحش" نظراً لقوته الجسمانية الهائلة وضرباته القاتلة، ونشأ في أسرة فقيرة. ترك والده جيمى سيفور كيركباتريك العائلة وهو صغير، فأخذ نسبه من عائلة أمه "تايسون" وذلك حسب شهادة أخيه الأكبر "جيمى كيركباتريك".
مارس الملاكمة في نادٍ رياضي بالقرب من بيته، وبرع فيها خاصة بعد أن ترك دراسته، ليحترف بالفعل ملاكمة المحترفين في سن صغيرة قبل أن يصبح بطل الوزن الثقيل للمحترفين، وهو في سن صغيرة، ويُعد الأسطورة محمد علي كلاي مثله الأعلى الذي سعى منذ بداياته الأولى أن يخطو على خطاه ليكتب اسمه بحروف من نور في رياضة "النبلاء".
"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"، تلك الآية الكريمة التي تنطبق بالفعل على تايسون، فأثناء تواجده في السجن وتمضية 3 سنوات أي نصف مدة العقوبة حيث كانت العقوبة 6 سنوات، بدأ مايك يقرأ عن الدين الإسلامي والقرآن الكريم وأحبه، وفكّر بجدّيه في اعتناقه، وقال إن هذا الدين سيساعده على تجاوز كل مشكلاته في الحياة.
وأعلن تايسون إسلامه وغيّر اسمه ليصبح "مالك عبدالعزيز" باعتباره أن اسم مالك هو الاسم الإسلامي، وقال مايك تايسون: "لقد قضى السجن على غروري، ومنحني الفرصة للتعرّف على الإسلام وإدراك تعاليمه السمحة التي كشفت لي عن حياة أخرى لها مذاق مختلف، وقد أمدّني الإسلام بقدرة فائقة على الصبر، وعلمني أن أشكر الله حتى على الكوارث".
وقال تايسون: "أخذت عهداً على نفسي بأن أحافظ على الصلوات الخمس، وأن ألتزم بأوامر الله ونواهيه، وأن أكون مسلماً صادقاً في إيماني، ومخلصاً في إسلامي ومطيعاً لربي، راجياً رضاه ومغفرته".
وأضاف تايسون: "لم أكن أقبل أن أسلم بدون اقتناع، ولهذا كنت متردداً في بداية الأمر حتى درست القرآن الكريم، ووجدت فيه إجابات على كل الأسئلة عن الحياة والموت، وأشد ما أقنعني في القرآن أنه يحترم اليهودية والمسيحية في الوقت الذي ينكر فيه اليهود المسيح، والمسيحيون ينكرون الإسلام، وكان إسلامي بعد هذا الاقتناع أكثر قوة فيما لو أسلمت دون دراسة أو وعي".
ومنذ إعلانه هذا أصبح مايك حنوناً وأكثر تواضعاً واحتراماً بعد اعتناقه الإسلام مما جعل الناس يلاحظون مايك قبل وبعد الإسلام، والآن يعيش مالك "مايك" حياة هادئة خالية من المشاكل وسط أسرته التي أسلمت جميعها، واعتزل الملاكمة.
مارس الملاكمة في نادٍ رياضي بالقرب من بيته، وبرع فيها خاصة بعد أن ترك دراسته، ليحترف بالفعل ملاكمة المحترفين في سن صغيرة قبل أن يصبح بطل الوزن الثقيل للمحترفين، وهو في سن صغيرة، ويُعد الأسطورة محمد علي كلاي مثله الأعلى الذي سعى منذ بداياته الأولى أن يخطو على خطاه ليكتب اسمه بحروف من نور في رياضة "النبلاء".
"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"، تلك الآية الكريمة التي تنطبق بالفعل على تايسون، فأثناء تواجده في السجن وتمضية 3 سنوات أي نصف مدة العقوبة حيث كانت العقوبة 6 سنوات، بدأ مايك يقرأ عن الدين الإسلامي والقرآن الكريم وأحبه، وفكّر بجدّيه في اعتناقه، وقال إن هذا الدين سيساعده على تجاوز كل مشكلاته في الحياة.
وأعلن تايسون إسلامه وغيّر اسمه ليصبح "مالك عبدالعزيز" باعتباره أن اسم مالك هو الاسم الإسلامي، وقال مايك تايسون: "لقد قضى السجن على غروري، ومنحني الفرصة للتعرّف على الإسلام وإدراك تعاليمه السمحة التي كشفت لي عن حياة أخرى لها مذاق مختلف، وقد أمدّني الإسلام بقدرة فائقة على الصبر، وعلمني أن أشكر الله حتى على الكوارث".
وقال تايسون: "أخذت عهداً على نفسي بأن أحافظ على الصلوات الخمس، وأن ألتزم بأوامر الله ونواهيه، وأن أكون مسلماً صادقاً في إيماني، ومخلصاً في إسلامي ومطيعاً لربي، راجياً رضاه ومغفرته".
وأضاف تايسون: "لم أكن أقبل أن أسلم بدون اقتناع، ولهذا كنت متردداً في بداية الأمر حتى درست القرآن الكريم، ووجدت فيه إجابات على كل الأسئلة عن الحياة والموت، وأشد ما أقنعني في القرآن أنه يحترم اليهودية والمسيحية في الوقت الذي ينكر فيه اليهود المسيح، والمسيحيون ينكرون الإسلام، وكان إسلامي بعد هذا الاقتناع أكثر قوة فيما لو أسلمت دون دراسة أو وعي".
ومنذ إعلانه هذا أصبح مايك حنوناً وأكثر تواضعاً واحتراماً بعد اعتناقه الإسلام مما جعل الناس يلاحظون مايك قبل وبعد الإسلام، والآن يعيش مالك "مايك" حياة هادئة خالية من المشاكل وسط أسرته التي أسلمت جميعها، واعتزل الملاكمة.