أشاد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، بمناقب المفكر البحريني والوزير السابق الراحل يوسف أحمد الشيراوي، وسيرته العطرة وإخلاصه في خدمة الوطن والمواطنين أثناء توليه المناصب الوزارية والتنفيذية في حكومة مملكة البحرين، ومن بينها وزير التنمية والصناعة ووزير شؤون مجلس الوزراء، وإسهاماته البارزة ومواهبه المتنوعة في ميادين السياسة والاقتصاد والثقافة والآداب وعلم الفلك.
جاء ذلك لدى استقبال سعادة وزير الخارجية، اليوم، كلًا من السيدة سيرين يوسف أحمد الشيراوي، والسيدة رانيا يوسف أحمد الشيراوي، بمناسبة تكريم المفكر والوزير الراحل يوسف أحمد الشيراوي، رحمه الله، من قبل سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، تقديرًا لإسهاماته الجليلة في تأسيس المنتدى منذ أربعين عامًا، ودعم أهدافه في ترسيخ الحوار والعلاقة بين الفكر والمواطنة والمجتمع المدني وصنع القرار، معربًا عن اعتزاز مملكة البحرين وفخرها بالجهود السياسية والفكرية للراحل يوسف أحمد الشيراوي وإنجازاته البارزة كأحد رواد النهضة التنموية والثقافية الخليجية والعربية.
من جانبهن، تقدمت السيدتان سيرين ورانيا ابنتا المغفور له بإذن الله تعالى يوسف أحمد الشيراوي باسم جميع أفراد العائلة بالشكر إلى سعادة وزير الخارجية على حُسن استقباله وترحيبه وثنائه، معربتين عن وافر التقدير والامتنان إلى سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، والقائمين على المنتدى على تكريمه لوالدهن، اعتزازًا بجهوده المخلصة في دعم أعمال المنتدى منذ مشاركته كعضو في اللجنة التأسيسية وأول مجلس أمناء، ومبادراته الداعمة للفكر المستنير والثقافة العربية والعمل العربي المشترك، وأكدن أن والدهن المرحوم يوسف الشيراوي، رغم انشغالاته السياسية والاقتصادية، كان متعدد المواهب بمجالات كثيرة ومختلفة، كالفكر والأدب والثقافة، وكان أحد المتبحرين في علم الفلك، حيث أنه وضع كتابًا أُطلق عليه اسم "تقويم الشيراوي".
حضر اللقاء، سعادة السفير طلال عبدالسلام الأنصاري، مدير عام شؤون وزارة الخارجية، وسعادة السفير نانسي عبدالله جمال، رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية، والسيد سعيد عبدالخالق، مدير مكتب وزير الخارجية.
جاء ذلك لدى استقبال سعادة وزير الخارجية، اليوم، كلًا من السيدة سيرين يوسف أحمد الشيراوي، والسيدة رانيا يوسف أحمد الشيراوي، بمناسبة تكريم المفكر والوزير الراحل يوسف أحمد الشيراوي، رحمه الله، من قبل سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، تقديرًا لإسهاماته الجليلة في تأسيس المنتدى منذ أربعين عامًا، ودعم أهدافه في ترسيخ الحوار والعلاقة بين الفكر والمواطنة والمجتمع المدني وصنع القرار، معربًا عن اعتزاز مملكة البحرين وفخرها بالجهود السياسية والفكرية للراحل يوسف أحمد الشيراوي وإنجازاته البارزة كأحد رواد النهضة التنموية والثقافية الخليجية والعربية.
من جانبهن، تقدمت السيدتان سيرين ورانيا ابنتا المغفور له بإذن الله تعالى يوسف أحمد الشيراوي باسم جميع أفراد العائلة بالشكر إلى سعادة وزير الخارجية على حُسن استقباله وترحيبه وثنائه، معربتين عن وافر التقدير والامتنان إلى سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، والقائمين على المنتدى على تكريمه لوالدهن، اعتزازًا بجهوده المخلصة في دعم أعمال المنتدى منذ مشاركته كعضو في اللجنة التأسيسية وأول مجلس أمناء، ومبادراته الداعمة للفكر المستنير والثقافة العربية والعمل العربي المشترك، وأكدن أن والدهن المرحوم يوسف الشيراوي، رغم انشغالاته السياسية والاقتصادية، كان متعدد المواهب بمجالات كثيرة ومختلفة، كالفكر والأدب والثقافة، وكان أحد المتبحرين في علم الفلك، حيث أنه وضع كتابًا أُطلق عليه اسم "تقويم الشيراوي".
حضر اللقاء، سعادة السفير طلال عبدالسلام الأنصاري، مدير عام شؤون وزارة الخارجية، وسعادة السفير نانسي عبدالله جمال، رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية، والسيد سعيد عبدالخالق، مدير مكتب وزير الخارجية.