إرم نيوز
شنّ مدونون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حملة سخرية ضد الإعلامية الكويتية فاطمة العبدالله، عقب انتقادها وهجومها على مسلسل ”من شارع الهرم إلى" الذي أثار جدلاً واسعاً منذ بداية عرضه مطلع شهر رمضان، بسبب القضايا التي تطرق إليها.
وجاءت الحملة عقب انتقاد الإعلامية فاطمة للمسلسل، واعتراضها على القضايا التي يناقشها، واستنكارها نسب العمل إلى المجتمع الكويتي، معتبرةً أنه ”يمثل أفكار كاتبة العمل فقط، ولا يمثل المجتمع الكويتي".
وقالت الإعلامية في تصريحات صحفية على هامش إحدى الحفلات إن ”المجتمع الكويتي كله انتفض ضد المسلسل وعارضه"، وإن ”القضايا والمواضيع المطروحة في المسلسل كالرجل الناعم والذي يفتقد الغيرة غير موجودة بالصورة التي تم عرضها فيه".
وأضافت بأن هذه ربما حالات ”شاذة"، إلا أنه من الخطأ تحويل حالات شاذة إلى حالات عامة وتسليط الضوء عليها.
وأكدت العبدالله، أن المجتمع الكويتي مجتمع محافظ وراقٍ، ولا يوجد فيه ”الفحش" الذي أظهره المسلسل.
ورغم الانتقادات الواسعة التي تعرض لها هذا المسلسل، إلا أن حديث الإعلامية فاطمة عنه وانتقادها له جعلها محط سخرية النشطاء، لا سيما أنها من المشاهير الذين يتعرضون لانتقادات متواصلة بسبب صورها ولباسها والفيديوهات التي تطل بها على متابعيها والتي يصفها كثيرون بأنها ”جريئة".
وكتب المدون بدر الشمري ساخراً ”من قائل هذه العبارة (متسييييبو الشرف لصحاااااابو هي هي سلامات يابو شرف)".
وقالت مدونة تُدعى عنود العنزي ”والله ضحكت صج انتي حياتج كلها مافيفو وكلها رقص وسهرات والله فحش عندج مو بالمسلسل".
وكتبت أخرى ”انتي بالاول تستري عشان تتكلمين عن المجتمع المحافظ لادينا ولا عاداتنا ولا ماضينا كان فيه تفصخ وتعري وبرمضان بعد".
وتوالت التعليقات الساخرة والمستهزئة من الإعلامية فاطمة، التي تحرص بشكل دائم على نشر صورها عبر حساباتها بمواقع التواصل، والتي تتعرض في كل مرة لانتقادات وهجوم بسببها.
وواجهت الإعلامية بسبب تلك الصور قضية تم رفعها من قبل أحد المحامين ضدها، واتهمها فيها بمخالفة الآداب العامة والتحريض على الفسق والفجور بعد نشرها صور تصاميم أزياء.
وحصلت العبدالله قبل نحو 3 أعوام على حكم البراءة في تلك القضية، واعتبرت أن الشكوى ”كيدية".
وتدير الإعلامية الكويتية صفحة مختصة بالأزياء، تروج لبوتيك تملكه يحمل اسم ”فطوم بوتيك"، وتقوم بنفسها بعرض التصاميم المختلفة مع ذكر السعر، سواء بنشر الصور أو مقاطع فيديو توضيحية.
وبدأت العبدالله حياتها الإعلامية كمقدمة برامج في تلفزيون الكويت، ومن ثم اتجهت إلى التمثيل وشاركت في عدة أعمال فنية، منها ”دار الهوا، الجليب، إنت عمري".
وأثار مسلسل ”من شارع الهرم إلى" الذي يُعرض على محطة MBC1، ومنصة شاهد، جدلا واسعا منذ عرضه بسبب تطرقه لقضايا ”مثيرة وحساسة" منها قضية الخيانة الزوجية، وجرائم الشرف، والرجل الناعم.
وأكدت وزارة الإعلام الكويتية أن هذا العمل من إنتاج شركة غير كويتية، وتم تصويره خارج الكويت، وسيتم التحقيق فيما إذا تم تصوير أي مشاهد داخل الكويت دون الحصول على ترخيص مسبق.
والعمل من تأليف هبة مشاري حمادة، وإخراج المثنى صبح، وإنتاج شركة (Eagle Films Production) للمنتج اللبناني جمال سنان، ويشارك فيه نخبة من الفنانين من عدة جنسيات عربية، منهم: هدى حسين، خالد البريكي، نور الغندور، مرام، محمد الرمضان، إيمان الحسيني، أحمد إيراج، ليلى عبدالله، نور الشيخ، فرح الصراف، والسورية روعة السعدي، وغيرهم.
وتدور أحداث العمل حول أسرة الدكتورة عبلة (هدى حسين)، وما يدور داخل هذه الأسرة المكونة من أطباء هم أبناؤها، تتباين طباعهم وتفاصيل حياتهم.
وتبدأ قصة العمل بدخول راقصة (نور الغندور) إلى هذا المنزل محاولة فرض قوانينها وسيطرتها على هذه الأسرة، لتتوالى الأحداث في طابع اجتماعي مشوق.
شنّ مدونون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حملة سخرية ضد الإعلامية الكويتية فاطمة العبدالله، عقب انتقادها وهجومها على مسلسل ”من شارع الهرم إلى" الذي أثار جدلاً واسعاً منذ بداية عرضه مطلع شهر رمضان، بسبب القضايا التي تطرق إليها.
وجاءت الحملة عقب انتقاد الإعلامية فاطمة للمسلسل، واعتراضها على القضايا التي يناقشها، واستنكارها نسب العمل إلى المجتمع الكويتي، معتبرةً أنه ”يمثل أفكار كاتبة العمل فقط، ولا يمثل المجتمع الكويتي".
وقالت الإعلامية في تصريحات صحفية على هامش إحدى الحفلات إن ”المجتمع الكويتي كله انتفض ضد المسلسل وعارضه"، وإن ”القضايا والمواضيع المطروحة في المسلسل كالرجل الناعم والذي يفتقد الغيرة غير موجودة بالصورة التي تم عرضها فيه".
وأضافت بأن هذه ربما حالات ”شاذة"، إلا أنه من الخطأ تحويل حالات شاذة إلى حالات عامة وتسليط الضوء عليها.
وأكدت العبدالله، أن المجتمع الكويتي مجتمع محافظ وراقٍ، ولا يوجد فيه ”الفحش" الذي أظهره المسلسل.
ورغم الانتقادات الواسعة التي تعرض لها هذا المسلسل، إلا أن حديث الإعلامية فاطمة عنه وانتقادها له جعلها محط سخرية النشطاء، لا سيما أنها من المشاهير الذين يتعرضون لانتقادات متواصلة بسبب صورها ولباسها والفيديوهات التي تطل بها على متابعيها والتي يصفها كثيرون بأنها ”جريئة".
وكتب المدون بدر الشمري ساخراً ”من قائل هذه العبارة (متسييييبو الشرف لصحاااااابو هي هي سلامات يابو شرف)".
وقالت مدونة تُدعى عنود العنزي ”والله ضحكت صج انتي حياتج كلها مافيفو وكلها رقص وسهرات والله فحش عندج مو بالمسلسل".
وكتبت أخرى ”انتي بالاول تستري عشان تتكلمين عن المجتمع المحافظ لادينا ولا عاداتنا ولا ماضينا كان فيه تفصخ وتعري وبرمضان بعد".
وتوالت التعليقات الساخرة والمستهزئة من الإعلامية فاطمة، التي تحرص بشكل دائم على نشر صورها عبر حساباتها بمواقع التواصل، والتي تتعرض في كل مرة لانتقادات وهجوم بسببها.
وواجهت الإعلامية بسبب تلك الصور قضية تم رفعها من قبل أحد المحامين ضدها، واتهمها فيها بمخالفة الآداب العامة والتحريض على الفسق والفجور بعد نشرها صور تصاميم أزياء.
وحصلت العبدالله قبل نحو 3 أعوام على حكم البراءة في تلك القضية، واعتبرت أن الشكوى ”كيدية".
وتدير الإعلامية الكويتية صفحة مختصة بالأزياء، تروج لبوتيك تملكه يحمل اسم ”فطوم بوتيك"، وتقوم بنفسها بعرض التصاميم المختلفة مع ذكر السعر، سواء بنشر الصور أو مقاطع فيديو توضيحية.
وبدأت العبدالله حياتها الإعلامية كمقدمة برامج في تلفزيون الكويت، ومن ثم اتجهت إلى التمثيل وشاركت في عدة أعمال فنية، منها ”دار الهوا، الجليب، إنت عمري".
وأثار مسلسل ”من شارع الهرم إلى" الذي يُعرض على محطة MBC1، ومنصة شاهد، جدلا واسعا منذ عرضه بسبب تطرقه لقضايا ”مثيرة وحساسة" منها قضية الخيانة الزوجية، وجرائم الشرف، والرجل الناعم.
وأكدت وزارة الإعلام الكويتية أن هذا العمل من إنتاج شركة غير كويتية، وتم تصويره خارج الكويت، وسيتم التحقيق فيما إذا تم تصوير أي مشاهد داخل الكويت دون الحصول على ترخيص مسبق.
والعمل من تأليف هبة مشاري حمادة، وإخراج المثنى صبح، وإنتاج شركة (Eagle Films Production) للمنتج اللبناني جمال سنان، ويشارك فيه نخبة من الفنانين من عدة جنسيات عربية، منهم: هدى حسين، خالد البريكي، نور الغندور، مرام، محمد الرمضان، إيمان الحسيني، أحمد إيراج، ليلى عبدالله، نور الشيخ، فرح الصراف، والسورية روعة السعدي، وغيرهم.
وتدور أحداث العمل حول أسرة الدكتورة عبلة (هدى حسين)، وما يدور داخل هذه الأسرة المكونة من أطباء هم أبناؤها، تتباين طباعهم وتفاصيل حياتهم.
وتبدأ قصة العمل بدخول راقصة (نور الغندور) إلى هذا المنزل محاولة فرض قوانينها وسيطرتها على هذه الأسرة، لتتوالى الأحداث في طابع اجتماعي مشوق.