في الماضي، كانت التحديات المجتمعية مثل موجات الهجرة والاستبعاد الاجتماعي أو الاستدامة تعتبر في المقام الأول مشكلات أعاقت المسار الاقتصادي للجهات الفاعلة.
ولجأ الأفراد الذين يرغبون في التصدي لها إلى النماذج التقليدية غير الربحية باعتبارها وسيلة يتم من خلالها توجيه طاقاتهم. واعتمدت هذه الأنشطة بشكل كبير على الدعم الحكومي أو التبرعات الخاصة، وواجهت صعوبة في إحداث فرق مستدام طويل الأمد، اليوم، أصبح ينظر للاتجاهات المجتمعية باعتبارها فرصاً للابتكار.
التركيبة السكانية والمجتمعية، وسائل الإعلام الاجتماعية، الفقر، والبيئة، والصحة، هناك إثارة حقيقية في التوجه نحو إيجاد حلول للتحديات سريعة التغير التي تظهر تباعاً.
وهناك الكثير من نماذج الأعمال التجريبية - بالإضافة إلى ظهور نماذج تنظيمية هجينة، ونماذج أعمال أفقية تهدف إلى خلق قيمة اقتصادية واجتماعية في الوقت ذاته.
منذ سنوات وأوروبا تواجه مشكلات غير مسبوقة شملت تأثيراتها العملة والاقتصاد والنموذج الاجتماعي، مما شكل احتياجاً حقيقياً للابتكار الاجتماعي.
لذلك حدد الاتحاد الأوروبي في استراتيجيته المتعلقة بأوروبا عام 2020 أهدافاً في خمسة مجالات هي:
- التوظيف: 75% ممن تتراوح أعمارهم بين 20-64 عاماً ينبغي أن يتم توظيفهم.
- الابتكار: 3% من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي «العام والخاص» يستثمر في الابتكار.
- تغير المناخ / الطاقة: 20% من الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة. بزيادة بنسبة 20% في كفاءة الطاقة.
- التعليم: خفض معدلات التسرب من المدرسة إلى أقل من 10%.
- الفقر / الإقصاء الاجتماعي: تخفيض نسبة المعرضين للفقر والإقصاء الاجتماعي لـ 20 مليون شخص على الأقل.
الابتكار الاجتماعي قد يكون أداة للمساعدة في تحقيق هذه الأهداف:
- يمكن أن يوفر إجابات جديدة أكثر فعالية لتلبية الاحتياجات الاجتماعية المتزايدة.
- يمكن أن يوفر إجابات محلية للتحديات الاجتماعية والمجتمعية المعقدة وتحريك الفاعلين المحليين.
- يمكنه أن يدمج مختلف الجهات المعنية للتصدي لهذه التحديات، من خلال طرق جديدة للعمل معاً وإشراك المستخدمين.
- إذا ما طبق بشكل جيد، فإنه يمكنه تقديم حلول أفضل باستخدام موارد أقل، ولهذا الأمر أهميته الخاصة خاصة في المجتمعات فقيرة الموارد.
تحتاج السلطات العامة على مختلف المستويات إلى النظر في عدد من الأسئلة عند التفكير في الابتكار الاجتماعي في هذا السياق:
- كيف يمكننا أن نستفيد من عمليات التعلم الجماعي في معرفة قدرة الابتكار المجتمعي على توليد الحلول؟
- كيف يمكننا أن تستفيد من الابتكار المجتمعي في تقديم خدمات القطاع العام؟
- كيف يمكننا أن نضمن أن تكون الابتكارات الاجتماعية محلية صرفة؟
- كيف يمكننا أن نعزز أفضل سبل التعاون مع العديد من وكلاء التنمية، وأصحاب الأعمال التجارية، والاقتصادية المختلفة، ومنظمات المجتمع المدني، والهيئات الحكومية، لتسهيل عملية الابتكار الاجتماعي؟
- كيف يمكننا تقييم القيمة المضافة من خلال الابتكار الاجتماعي؟
- كيف يمكننا قياس حجم الابتكارات الاجتماعية واستنساخها؟
ولجأ الأفراد الذين يرغبون في التصدي لها إلى النماذج التقليدية غير الربحية باعتبارها وسيلة يتم من خلالها توجيه طاقاتهم. واعتمدت هذه الأنشطة بشكل كبير على الدعم الحكومي أو التبرعات الخاصة، وواجهت صعوبة في إحداث فرق مستدام طويل الأمد، اليوم، أصبح ينظر للاتجاهات المجتمعية باعتبارها فرصاً للابتكار.
التركيبة السكانية والمجتمعية، وسائل الإعلام الاجتماعية، الفقر، والبيئة، والصحة، هناك إثارة حقيقية في التوجه نحو إيجاد حلول للتحديات سريعة التغير التي تظهر تباعاً.
وهناك الكثير من نماذج الأعمال التجريبية - بالإضافة إلى ظهور نماذج تنظيمية هجينة، ونماذج أعمال أفقية تهدف إلى خلق قيمة اقتصادية واجتماعية في الوقت ذاته.
منذ سنوات وأوروبا تواجه مشكلات غير مسبوقة شملت تأثيراتها العملة والاقتصاد والنموذج الاجتماعي، مما شكل احتياجاً حقيقياً للابتكار الاجتماعي.
لذلك حدد الاتحاد الأوروبي في استراتيجيته المتعلقة بأوروبا عام 2020 أهدافاً في خمسة مجالات هي:
- التوظيف: 75% ممن تتراوح أعمارهم بين 20-64 عاماً ينبغي أن يتم توظيفهم.
- الابتكار: 3% من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي «العام والخاص» يستثمر في الابتكار.
- تغير المناخ / الطاقة: 20% من الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة. بزيادة بنسبة 20% في كفاءة الطاقة.
- التعليم: خفض معدلات التسرب من المدرسة إلى أقل من 10%.
- الفقر / الإقصاء الاجتماعي: تخفيض نسبة المعرضين للفقر والإقصاء الاجتماعي لـ 20 مليون شخص على الأقل.
الابتكار الاجتماعي قد يكون أداة للمساعدة في تحقيق هذه الأهداف:
- يمكن أن يوفر إجابات جديدة أكثر فعالية لتلبية الاحتياجات الاجتماعية المتزايدة.
- يمكن أن يوفر إجابات محلية للتحديات الاجتماعية والمجتمعية المعقدة وتحريك الفاعلين المحليين.
- يمكنه أن يدمج مختلف الجهات المعنية للتصدي لهذه التحديات، من خلال طرق جديدة للعمل معاً وإشراك المستخدمين.
- إذا ما طبق بشكل جيد، فإنه يمكنه تقديم حلول أفضل باستخدام موارد أقل، ولهذا الأمر أهميته الخاصة خاصة في المجتمعات فقيرة الموارد.
تحتاج السلطات العامة على مختلف المستويات إلى النظر في عدد من الأسئلة عند التفكير في الابتكار الاجتماعي في هذا السياق:
- كيف يمكننا أن نستفيد من عمليات التعلم الجماعي في معرفة قدرة الابتكار المجتمعي على توليد الحلول؟
- كيف يمكننا أن تستفيد من الابتكار المجتمعي في تقديم خدمات القطاع العام؟
- كيف يمكننا أن نضمن أن تكون الابتكارات الاجتماعية محلية صرفة؟
- كيف يمكننا أن نعزز أفضل سبل التعاون مع العديد من وكلاء التنمية، وأصحاب الأعمال التجارية، والاقتصادية المختلفة، ومنظمات المجتمع المدني، والهيئات الحكومية، لتسهيل عملية الابتكار الاجتماعي؟
- كيف يمكننا تقييم القيمة المضافة من خلال الابتكار الاجتماعي؟
- كيف يمكننا قياس حجم الابتكارات الاجتماعية واستنساخها؟