حسين الدرازي
الزعيم رفض الحسم وأجّلها للفاصلة..!
رفض الزعيم المنامي حسم لقب دوري زين لكرة السلة لمصلحة المحرق في اللقاء النهائي الثاني، وعادل الكفة بين الطرفين حينما فاز عليه بفارق 14 نقطة وبنتيجة 87-73 بعد أن كان المحرق قد فاز في المباراة الأولى 96-94، ليتم تأجيل حسم اللقب ومعرفة مصير دوري السلة هذا الموسم إلى مباراة فاصلة ستقام عند التاسعة والنصف من مساء يوم غدٍ الاثنين على صالة مدينة خليفة الرياضية التي ستشهد ملحمة سلاوية جديدة بعد سلسلة اللقاءات (النارية) في الفترة الأخيرة سواءً في المربع الذهبي أو نهائي الدوري أو رباعي كأس خليفة بن سلمان.
مباراة النهائي الثانية، وكما كان متوقعاً لها فإن المنامة دخلها بقوة كي يعمل على تعويض الخسارة في اللقاء الأول وعدم فقدان اللقب، وهو نجح في تعامله بعد أن قاد اللقاء منذ بدايته، وخصوصاً بعد انطلاق الربع الثاني بعد أن كانت الفترة الأولى قد انتهت بنتيجة التعادل 19-19، إذ بعدها ظلت السيطرة على النتيجة من جانب طرف واحد وهو المنامة لكن الفارق كان يزيد ليصل لما يقارب من 15 نقطة ويقل أحياناً إلى نقطتين مثلما حصل في الربع الثالث، بينما الأمور سارت في اتجاه واحد في الفترة الأخيرة، رغم المحاولات الفردية المحرقاوية للعودة والتي لم يُكتب لها النجاح الذي كان حليفاً للمناميين الذين أرادوها فاصلة، وفعلاً اتجهت للفاصلة.
الزعيم رفض الحسم وأجّلها للفاصلة..!
رفض الزعيم المنامي حسم لقب دوري زين لكرة السلة لمصلحة المحرق في اللقاء النهائي الثاني، وعادل الكفة بين الطرفين حينما فاز عليه بفارق 14 نقطة وبنتيجة 87-73 بعد أن كان المحرق قد فاز في المباراة الأولى 96-94، ليتم تأجيل حسم اللقب ومعرفة مصير دوري السلة هذا الموسم إلى مباراة فاصلة ستقام عند التاسعة والنصف من مساء يوم غدٍ الاثنين على صالة مدينة خليفة الرياضية التي ستشهد ملحمة سلاوية جديدة بعد سلسلة اللقاءات (النارية) في الفترة الأخيرة سواءً في المربع الذهبي أو نهائي الدوري أو رباعي كأس خليفة بن سلمان.
مباراة النهائي الثانية، وكما كان متوقعاً لها فإن المنامة دخلها بقوة كي يعمل على تعويض الخسارة في اللقاء الأول وعدم فقدان اللقب، وهو نجح في تعامله بعد أن قاد اللقاء منذ بدايته، وخصوصاً بعد انطلاق الربع الثاني بعد أن كانت الفترة الأولى قد انتهت بنتيجة التعادل 19-19، إذ بعدها ظلت السيطرة على النتيجة من جانب طرف واحد وهو المنامة لكن الفارق كان يزيد ليصل لما يقارب من 15 نقطة ويقل أحياناً إلى نقطتين مثلما حصل في الربع الثالث، بينما الأمور سارت في اتجاه واحد في الفترة الأخيرة، رغم المحاولات الفردية المحرقاوية للعودة والتي لم يُكتب لها النجاح الذي كان حليفاً للمناميين الذين أرادوها فاصلة، وفعلاً اتجهت للفاصلة.