سماهر سيف اليزل
أكد رئيس المجلس البلدي للمحافظة الجنوبية بدر التميمي، ونائب الرئيس عبداللطيف المجيرن نيتهما للترشح «نيابياً» في الانتخابات القادمة.
وقال التميمي «بطلب من أهالي الدائرة سأترشح للمجلس النيابي» وأضاف، أن نتيجة الاستبيان الذي نشرته صحيفة «الوطن» كان دافعاً قوياً لإكمال المسيرة في خدمة الأهالي.
فيما عبر كل من العضو عبدالله عبداللطيف، وطلال بشير، وعبدالله بوبشيت، وخالد جناحي وحزام الدوسري، عن نيتهم لخوض المعترك الانتخابي وإعادة الترشح بلدياً.
من جهته قال العضو مال الله شاهين: «إن هناك مشاورات مع أهالي الدائرة في الأمر، وأن الرؤية ستتضح بعد شهر رمضان»، فيما تحفظ العضو عمر عبد الرحمن، معتبراً أن الوقت مازال مبكراً للحديث عن الانتخابات.
وبدأ الحراك المبكر في الدوائر الانتخابية في كافة المحافظات، استعداداً لخوض هذا المعترك الانتخابي الديمقراطي، ومن أبرزها الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق، والتي يمثلها حالياً النائب خالد بوعنق، حيث ظهرت مؤشرات على نية أكثر من 11 مرشحاً محتملاً دخول المعترك الانتخابي.
ومن المتوقع، أن تحتد المنافسة الانتخابية خلال الفترة القريبة المقبلة، خصوصاً بعد أن قام بعض المترشحين السابقين من المجلس النيابي بنشر دعاياتهم الانتخابية في الطرقات.
أكد رئيس المجلس البلدي للمحافظة الجنوبية بدر التميمي، ونائب الرئيس عبداللطيف المجيرن نيتهما للترشح «نيابياً» في الانتخابات القادمة.
وقال التميمي «بطلب من أهالي الدائرة سأترشح للمجلس النيابي» وأضاف، أن نتيجة الاستبيان الذي نشرته صحيفة «الوطن» كان دافعاً قوياً لإكمال المسيرة في خدمة الأهالي.
فيما عبر كل من العضو عبدالله عبداللطيف، وطلال بشير، وعبدالله بوبشيت، وخالد جناحي وحزام الدوسري، عن نيتهم لخوض المعترك الانتخابي وإعادة الترشح بلدياً.
من جهته قال العضو مال الله شاهين: «إن هناك مشاورات مع أهالي الدائرة في الأمر، وأن الرؤية ستتضح بعد شهر رمضان»، فيما تحفظ العضو عمر عبد الرحمن، معتبراً أن الوقت مازال مبكراً للحديث عن الانتخابات.
وبدأ الحراك المبكر في الدوائر الانتخابية في كافة المحافظات، استعداداً لخوض هذا المعترك الانتخابي الديمقراطي، ومن أبرزها الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق، والتي يمثلها حالياً النائب خالد بوعنق، حيث ظهرت مؤشرات على نية أكثر من 11 مرشحاً محتملاً دخول المعترك الانتخابي.
ومن المتوقع، أن تحتد المنافسة الانتخابية خلال الفترة القريبة المقبلة، خصوصاً بعد أن قام بعض المترشحين السابقين من المجلس النيابي بنشر دعاياتهم الانتخابية في الطرقات.