إرم نيوز
لا تزال سيدة بريطانية تحتفظ بهدية عيد الفصح، أهداها إياها والدها قبل 62 عاماً، والتي تتكون من بيضة العيد والحلوى.
ووفق صحيفة ”ديلي ستار" البريطانية، تدفع هيليون فيرن كل شهر 80 جنيهًا إسترلينيًا (104.25 دولار أمريكي)، حتى تبقى هدية والدها سليمة.
وذكرت فيرن، 75 عامًا، أنه ”عندما أهداها والدها الهدية في عام 1960، كانت تبلغ من العمر 13 عامًا، حيث كانت بيضة عيد الفصح مزينة بأزهار النرجس وتحتوي على كيس من حلوى السكاكر والشوكولاتة".
ونقلت صحيفة ”الديلي ميرور" البريطانية عن فيرن قولها: ”ما زلت أتذكر اليوم الذي حصلت فيه عليها، لقد كانت جميلة جدًا لدرجة أنني لم أرغب في تناولها، وقلت في نفسي سأحتفظ بها حتى عيد العنصرة في اليوم الخمسين بعد عيد الفصح، ثم فكرت احتفظ بها حتى أعياد الميلاد".
واعتقدت الصغيرة هيليون آنذاك أن الهدية جميلة جدًا بحيث لا يمكنها تناولها، وبرغم أنها تعترف بإدمانها للشوكولاتة، قررت ألا تفتحها لمدة 6 عقود.
وأوضحت أنها تنفق 80 جنيهًا إسترلينيًا شهريًا على جهاز من حاوية تخزين باردة لمنع الشوكولاتة من الذوبان وابقاء الهدية في حالتها الأصلية.
وبينت فيرن، وهي موظفة متقاعدة في منظمة حماية الحياة البريطانية The Wildlife Trusts، ولديها ابنان و4 أحفاد، أنها تخزن البيضة في مقاطعة وارويكشاير البريطانية، على الرغم من أنها لم تعد تعيش في المنطقة.
وتابعت: ”الهدية مخزنة في مقاطعة وارويكشاير، ولكنني انتقلت لأكون أقرب إلى ابنتي في مقاطعة ويلز البريطانية، ولكن عندما كنت أعيش في مكان قريب، كنت أذهب وأزورها من حين لآخر".
وأشارت فيرن، إلى أن هديتها الآن كما هي، إلّا أن ”أزهار النرجس ذات اللون الأصفر الفاتح تتحول الآن إلى اللون البني قليلاً، ولكن البيضة وكل الشوكولاتة والحلوى بداخلها لا تزال سليمة".
وأضافت: ”كان هناك شيء مميز في البيضة التي أردت الاحتفاظ بها، وبعد فترة أصبحت ثمينة جدًا لدرجة يصعب تناولها، وأنا واثقة من أنها تحقق رقماً قياسياً، وهي الآن جزء من العائلة وسأحتفظ بها إلى الأبد".
لا تزال سيدة بريطانية تحتفظ بهدية عيد الفصح، أهداها إياها والدها قبل 62 عاماً، والتي تتكون من بيضة العيد والحلوى.
ووفق صحيفة ”ديلي ستار" البريطانية، تدفع هيليون فيرن كل شهر 80 جنيهًا إسترلينيًا (104.25 دولار أمريكي)، حتى تبقى هدية والدها سليمة.
وذكرت فيرن، 75 عامًا، أنه ”عندما أهداها والدها الهدية في عام 1960، كانت تبلغ من العمر 13 عامًا، حيث كانت بيضة عيد الفصح مزينة بأزهار النرجس وتحتوي على كيس من حلوى السكاكر والشوكولاتة".
ونقلت صحيفة ”الديلي ميرور" البريطانية عن فيرن قولها: ”ما زلت أتذكر اليوم الذي حصلت فيه عليها، لقد كانت جميلة جدًا لدرجة أنني لم أرغب في تناولها، وقلت في نفسي سأحتفظ بها حتى عيد العنصرة في اليوم الخمسين بعد عيد الفصح، ثم فكرت احتفظ بها حتى أعياد الميلاد".
واعتقدت الصغيرة هيليون آنذاك أن الهدية جميلة جدًا بحيث لا يمكنها تناولها، وبرغم أنها تعترف بإدمانها للشوكولاتة، قررت ألا تفتحها لمدة 6 عقود.
وأوضحت أنها تنفق 80 جنيهًا إسترلينيًا شهريًا على جهاز من حاوية تخزين باردة لمنع الشوكولاتة من الذوبان وابقاء الهدية في حالتها الأصلية.
وبينت فيرن، وهي موظفة متقاعدة في منظمة حماية الحياة البريطانية The Wildlife Trusts، ولديها ابنان و4 أحفاد، أنها تخزن البيضة في مقاطعة وارويكشاير البريطانية، على الرغم من أنها لم تعد تعيش في المنطقة.
وتابعت: ”الهدية مخزنة في مقاطعة وارويكشاير، ولكنني انتقلت لأكون أقرب إلى ابنتي في مقاطعة ويلز البريطانية، ولكن عندما كنت أعيش في مكان قريب، كنت أذهب وأزورها من حين لآخر".
وأشارت فيرن، إلى أن هديتها الآن كما هي، إلّا أن ”أزهار النرجس ذات اللون الأصفر الفاتح تتحول الآن إلى اللون البني قليلاً، ولكن البيضة وكل الشوكولاتة والحلوى بداخلها لا تزال سليمة".
وأضافت: ”كان هناك شيء مميز في البيضة التي أردت الاحتفاظ بها، وبعد فترة أصبحت ثمينة جدًا لدرجة يصعب تناولها، وأنا واثقة من أنها تحقق رقماً قياسياً، وهي الآن جزء من العائلة وسأحتفظ بها إلى الأبد".
FPVLL1uXEAMjrPz
FQejtIxXwAcatHx