أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أن أبناء البحرين أثبتوا في كافة المحطات أنهم أهلٌ لتحقيق المنجزات والتغلب على كافة التحديات بما يحقق أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، مشيراً إلى أن المواطن هو ثروة الوطن الحقيقة التي نسعى إلى الاستثمار فيه كونه المحرك الرئيسي للتنمية وليواصل ما حققه الآباء والأجداد في مسيرة النماء والازدهار.
وقال سموه إن المملكة قادرة على مواصلة تحقيق أهدافها التنموية المنشودة من خلال ما تمتلكه من عزيمة تستمدها من أبنائها الذين يضعون مصلحة وطنهم دوماً في المقدمة، مشيراً إلى أنه بتكاتف الجميع والعمل بروح الفريق الواحد سنواصل تخطي التحديات وتحقيق النجاحات بما ينعكس على نماء وازدهار المملكة ويحقق تطلعات المواطنين.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله اليوم بقصر الرفاع، بحضور سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة وعدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، عددًا من المواطنين من أصحاب المجالس الرمضانية، حيث نوه سموه بما للشهر الفضيل من نعم عدة ومنها تعزيز القيم الحميدة بين أبناء المجتمع ومنها قيم التسامح والمحبة والتواصل التي يجب الحرص على ترسيخها وتوريثها للأجيال. داعياً سموه المولى عز وجل أن يعيد شهر رمضان المبارك على الجميع وهم ينعمون بالصحة والعافية.
وأشار صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى أن المملكة حريصة على تعزيز مسارات التنمية من خلال ما يتم العمل عليه من استراتيجيات وخطط، مؤكداً أنه على الرغم من كل التداعيات سواء المتعلقة بجائحة فيروس كورونا أو تحديات سلاسل الإمداد التي تواجه الأسواق العالمية إلا أن المملكة تسير بالطريق الصحيح للتعافي الاقتصادي بفضل التكاتف والوعي المجتمعي وما أظهره أعضاء فريق البحرين من حرص لتحقيق أهداف خطة التعافي الاقتصادي بروح الفريق الواحد وحرصهم على تحقيق التطلعات المنشودة بنفس الروح والعزيمة.
من جانبهم، أعرب أصحاب المجالس عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما يوليه سموه من حرصٍ على التواصل مع المواطنين خلال شهر رمضان المبارك، داعين الله عز وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن يديم عليهم موفر الصحة والعافية، ويوفقهم لما فيه خير للبحرين وأبنائها.
وقال سموه إن المملكة قادرة على مواصلة تحقيق أهدافها التنموية المنشودة من خلال ما تمتلكه من عزيمة تستمدها من أبنائها الذين يضعون مصلحة وطنهم دوماً في المقدمة، مشيراً إلى أنه بتكاتف الجميع والعمل بروح الفريق الواحد سنواصل تخطي التحديات وتحقيق النجاحات بما ينعكس على نماء وازدهار المملكة ويحقق تطلعات المواطنين.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله اليوم بقصر الرفاع، بحضور سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة وعدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، عددًا من المواطنين من أصحاب المجالس الرمضانية، حيث نوه سموه بما للشهر الفضيل من نعم عدة ومنها تعزيز القيم الحميدة بين أبناء المجتمع ومنها قيم التسامح والمحبة والتواصل التي يجب الحرص على ترسيخها وتوريثها للأجيال. داعياً سموه المولى عز وجل أن يعيد شهر رمضان المبارك على الجميع وهم ينعمون بالصحة والعافية.
وأشار صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى أن المملكة حريصة على تعزيز مسارات التنمية من خلال ما يتم العمل عليه من استراتيجيات وخطط، مؤكداً أنه على الرغم من كل التداعيات سواء المتعلقة بجائحة فيروس كورونا أو تحديات سلاسل الإمداد التي تواجه الأسواق العالمية إلا أن المملكة تسير بالطريق الصحيح للتعافي الاقتصادي بفضل التكاتف والوعي المجتمعي وما أظهره أعضاء فريق البحرين من حرص لتحقيق أهداف خطة التعافي الاقتصادي بروح الفريق الواحد وحرصهم على تحقيق التطلعات المنشودة بنفس الروح والعزيمة.
من جانبهم، أعرب أصحاب المجالس عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما يوليه سموه من حرصٍ على التواصل مع المواطنين خلال شهر رمضان المبارك، داعين الله عز وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن يديم عليهم موفر الصحة والعافية، ويوفقهم لما فيه خير للبحرين وأبنائها.