استقبلت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب اليوم (الأربعاء) معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، بحضور سعادة السيد جمال محمد فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، حيث بحثَ اللقاء التصورات التنظيمية وآليات العمل المرتبطة باستضافة مملكة البحرين لاجتماعات الجمعية الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي المقرر عقدها في مارس 2023.
وأكد رئيسا مجلسي الشورى و النواب أن مملكة البحرين تثبت مكانتها الراسخة كمركز هام لاحتضان الفعاليات والمؤتمرات الإقليمية والعالمية، وتعكس دورها المؤثر والثقة التي تحظى بها في المجتمع الدولي، مشيرَين معاليهما إلى أن ذلك ينسجم مع التقدم الشامل الذي تشهده دولة المؤسسات والقانون بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
ونوّها إلى أن استقطاب أكبر تجمع برلماني عالمي، يعبرُ عن الثقة بالكفاءة الوطنية في تنظيم الفعاليات الدولية، ويبرز الأثر البالغ للرؤية الموحدة ضمن إطار العمل الوطني المشترك، والذي تتلاقى فيه جهود السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب، والحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما يوليه سموه من دعم ومساندة لمسار التعاون المشترك بين السلطتين.
و أكدا على أهمية دعم وتعزيز التعاون والتنسيق الفاعل والتشاور المستمر بين غرفتي السلطة التشريعية (الشورى والنواب) لطرح ومناقشة قضايا الوطن مع الحكومة الموقرة وتحقيق آمال وطموحات المواطنين الكرام ، وذلك من خلال تطوير وسن المزيد من التشريعات والقوانين التي تنظم الحياة العامة وتساهم في الارتقاء بمستوى الخدمات العامة.
وتطرق رئيسا مجلسي الشورى والنواب إلى ضرورة التعاون والتنسيق وتسخير جهود المجلسين من أجل توطيد جسور التواصل مع برلمانات الدول الشقيقة والصديقة ، من خلال تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، دعماً للخطط الوطنية في مجالات الانفتاح الاقتصادي والسياسي والثقافي ، وبما يعكس المكانة الدولية والحضارية المرموقة لمملكة البحرين.
وأكد رئيسا مجلسي الشورى و النواب أن مملكة البحرين تثبت مكانتها الراسخة كمركز هام لاحتضان الفعاليات والمؤتمرات الإقليمية والعالمية، وتعكس دورها المؤثر والثقة التي تحظى بها في المجتمع الدولي، مشيرَين معاليهما إلى أن ذلك ينسجم مع التقدم الشامل الذي تشهده دولة المؤسسات والقانون بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
ونوّها إلى أن استقطاب أكبر تجمع برلماني عالمي، يعبرُ عن الثقة بالكفاءة الوطنية في تنظيم الفعاليات الدولية، ويبرز الأثر البالغ للرؤية الموحدة ضمن إطار العمل الوطني المشترك، والذي تتلاقى فيه جهود السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب، والحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما يوليه سموه من دعم ومساندة لمسار التعاون المشترك بين السلطتين.
و أكدا على أهمية دعم وتعزيز التعاون والتنسيق الفاعل والتشاور المستمر بين غرفتي السلطة التشريعية (الشورى والنواب) لطرح ومناقشة قضايا الوطن مع الحكومة الموقرة وتحقيق آمال وطموحات المواطنين الكرام ، وذلك من خلال تطوير وسن المزيد من التشريعات والقوانين التي تنظم الحياة العامة وتساهم في الارتقاء بمستوى الخدمات العامة.
وتطرق رئيسا مجلسي الشورى والنواب إلى ضرورة التعاون والتنسيق وتسخير جهود المجلسين من أجل توطيد جسور التواصل مع برلمانات الدول الشقيقة والصديقة ، من خلال تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، دعماً للخطط الوطنية في مجالات الانفتاح الاقتصادي والسياسي والثقافي ، وبما يعكس المكانة الدولية والحضارية المرموقة لمملكة البحرين.