عادة، يكون العمل في رمضان بطيئاً جداً وتقل الحركة والإنتاجية في كثير من القطاعات وتقل فيه ورش العمل والمحاضرات، ومع روتين العمل في رمضان كل عام، إلا أنني التمست الهمة والنشاط للجنة الشباب بالمجلس الأعلى للمرأة في رمضان ولمست حرص اللجنة على الاستمرار في تنفيذ برامجها وتنظيم برنامج رمضاني تضع لجنة الشباب بصمتها من خلال لقاءات عبر التواصل المرئي، حيث تستضيف العديد من الشخصيات لتثير من خلالها العديد من الموضوعات ذات الأهمية على المستويين الشخصي والعام مثل موضوع «التعريف بمستجدات الخدمات الإسكانية للمرأة البحرينية» وموضوع «تأثير مشاهير السوشيل ميديا على الأنماط الاستهلاكية للشباب» وموضوع «أهمية الادخار في تعزيز الاستقرار الأسري».
الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة المتمثلة في لجنة الشباب تسعى لإقامة أنشطة وبرامج شبابية والتي تستهدف تمكين الشباب البحريني من الجنسين لتنمية المجتمع والاستفادة من الطاقات والمواهب الشابة لنشر ثقافات متنوعة تعزز فيها جودة الحياة في إطار من الابتكار والإبداع وتحقق مبادئ مهمة من الولاء والانتماء للوطن، إيماناً بأن الشباب يلعب دوراً حيوياً في التنمية ويسهمون بشكل مباشر بالتغيير الإيجابي.
نلتمس من الأمانة العامة بالمجلس الأعلى للمرأة دورها لتحقيق الأهداف، الهمة للجنة الشباب التي تسعى إلى إعداد قادة من الشباب البحريني وفق أفضل الممارسات العلمية وأفضل المعايير ولا ننسى ما تعززه الأمانة للشباب من الجنسين للعمل التطوعي ووضع استراتيجيات واضحة لتطوير المهارات لدى الشباب حتى يتحقق لدى أعضاء اللجنة القدرات القيادية والمهارات المتنوعة، كل ذلك وما وصلت إليه لجنة الشباب وما وضعته من بصمة يأتي من الدعم المتواصل والتوجيهات السامية من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله للجنة الشبابية واحتضان المواهب الشابة وتوفير البيئة المناسبة من أجل تحقيق العطاء للوطن والمجتمع، ولله الحمد فإن مملكة البحرين تحتضن فئة الشباب بكل المستويات ليكونوا خير مَن يمثل المملكة في المحافل المحلية والدولية.
الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة المتمثلة في لجنة الشباب تسعى لإقامة أنشطة وبرامج شبابية والتي تستهدف تمكين الشباب البحريني من الجنسين لتنمية المجتمع والاستفادة من الطاقات والمواهب الشابة لنشر ثقافات متنوعة تعزز فيها جودة الحياة في إطار من الابتكار والإبداع وتحقق مبادئ مهمة من الولاء والانتماء للوطن، إيماناً بأن الشباب يلعب دوراً حيوياً في التنمية ويسهمون بشكل مباشر بالتغيير الإيجابي.
نلتمس من الأمانة العامة بالمجلس الأعلى للمرأة دورها لتحقيق الأهداف، الهمة للجنة الشباب التي تسعى إلى إعداد قادة من الشباب البحريني وفق أفضل الممارسات العلمية وأفضل المعايير ولا ننسى ما تعززه الأمانة للشباب من الجنسين للعمل التطوعي ووضع استراتيجيات واضحة لتطوير المهارات لدى الشباب حتى يتحقق لدى أعضاء اللجنة القدرات القيادية والمهارات المتنوعة، كل ذلك وما وصلت إليه لجنة الشباب وما وضعته من بصمة يأتي من الدعم المتواصل والتوجيهات السامية من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله للجنة الشبابية واحتضان المواهب الشابة وتوفير البيئة المناسبة من أجل تحقيق العطاء للوطن والمجتمع، ولله الحمد فإن مملكة البحرين تحتضن فئة الشباب بكل المستويات ليكونوا خير مَن يمثل المملكة في المحافل المحلية والدولية.