صندوق "مبيّت" يحمل التحديات..
تميزت المعلمة البحرينية فاطمة يوسف الدوسري من مدرسة سار الابتدائية للبنات، بتقديم دروس العلوم بأسلوب "الحزاوي" الشعبية البحرينية، بعد أن أطلقت شخصية "الجدة مريم"، والتي تتقمصها طالبة معينة في كل مرة، لتدخل الحصص حاملةً في يديها صندوقها "المبيّت" الأثري القديم، لتختار زميلاتها من داخله التحديات الممتعة الموكلة إليهن، والمعززة لمهارات التفكير العليا والبحث العلمي، وبالشكل الذي يربط المادة العلمية بالتربية للمواطنة والتراث الأصيل.
وقالت المعلمة إن المشروع ينقسم إلى أربعة أقسام، وهي: المهمة البحثية، والتحدي والمسابقات، والتجارب العلمية، والمبادرات، بما انعكس بشكل إيجابي سريع على المستويات الدراسية، إذ ارتفعت نسبة الإتقان لصفوف الأول الابتدائي بنسبة 100%، والثاني والثالث الابتدائي بنسبة 98%، مع التطبيق الفاعل لمهارات القرن الحادي والعشرين، من خلال إسناد مهام متنوعة، مثل المعلمة الصغيرة، التي تتولى شرح جزء من الحصة بشكل دوري، وتقوم بعمل ورش وفيديوهات بإشراف المعلمة، لمساعدة زميلاتها وتوجيههن لاستخدام البرامج الرقمية مثل المختبرات الافتراضية، والسبورة الفنلندية، والبادلت.
تميزت المعلمة البحرينية فاطمة يوسف الدوسري من مدرسة سار الابتدائية للبنات، بتقديم دروس العلوم بأسلوب "الحزاوي" الشعبية البحرينية، بعد أن أطلقت شخصية "الجدة مريم"، والتي تتقمصها طالبة معينة في كل مرة، لتدخل الحصص حاملةً في يديها صندوقها "المبيّت" الأثري القديم، لتختار زميلاتها من داخله التحديات الممتعة الموكلة إليهن، والمعززة لمهارات التفكير العليا والبحث العلمي، وبالشكل الذي يربط المادة العلمية بالتربية للمواطنة والتراث الأصيل.
وقالت المعلمة إن المشروع ينقسم إلى أربعة أقسام، وهي: المهمة البحثية، والتحدي والمسابقات، والتجارب العلمية، والمبادرات، بما انعكس بشكل إيجابي سريع على المستويات الدراسية، إذ ارتفعت نسبة الإتقان لصفوف الأول الابتدائي بنسبة 100%، والثاني والثالث الابتدائي بنسبة 98%، مع التطبيق الفاعل لمهارات القرن الحادي والعشرين، من خلال إسناد مهام متنوعة، مثل المعلمة الصغيرة، التي تتولى شرح جزء من الحصة بشكل دوري، وتقوم بعمل ورش وفيديوهات بإشراف المعلمة، لمساعدة زميلاتها وتوجيههن لاستخدام البرامج الرقمية مثل المختبرات الافتراضية، والسبورة الفنلندية، والبادلت.