حسين الدرازي
حلق النسر الأصفر الأهلاوي من جديد في سماء كرة السلة البحرينية وخطف كأس خليفة بن سلمان للموسم الثالث على التوالي متوجاً جهوده في السنوات الأخيرة، إذ بعد هيمنته على البطولات المحلية في الموسمين الماضيين برصيد 6 بطولات فإنه هذا الموسم خسر لقب الدوري لمصلحة المنامة، لكنه أبى إلا أن يعانق الذهب من جديد وكان له ما أراد حينما حرم المنامة من تحقيق الثنائية، إذ تغلب عليه في المباراة النهائية بنتيجة 84-76، ليطير سعيداً باللقب الغالي بعد أن استلم (القائد الذهبي) محمد قربان كأس البطولة من يد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وكان المناميون يمنون النفس بإحراز الثنائية (الدوري والكأس) لكن الفريق الأهلاوي كانت له الكلمة العليا في هذا اللقاء وخصوصاً بعد التعامل المميز مع اللحظات الأخيرة من اللقاء وفي ظل الحماسة الكبيرة نظراً إلى المساندة الجماهيرية من الفريق، في حين عانى المنامة من غياب جماهيره لقرار الإيقاف ثلاث مباريات، بالإضافة إلى إيقاف المحترف الأمريكي دافيون بيري وبذلك تساوت الكفتان في المحترفين كون الأهلي أيضاً يلعب بمحترف واحد بعد رحيل المحترف الثاني بلاكيني، وبذلك يكون هنالك (بطلان) في موسم واحد لدينا في كرة السلة بعد أن كان الأهلي هو بطل الدوري والكأس في الموسمين الماضيين، وهذا الأمر يوضح مدى المنافسة في البطولات المحلية السلاوية وشدة التنافس فيها.
حلق النسر الأصفر الأهلاوي من جديد في سماء كرة السلة البحرينية وخطف كأس خليفة بن سلمان للموسم الثالث على التوالي متوجاً جهوده في السنوات الأخيرة، إذ بعد هيمنته على البطولات المحلية في الموسمين الماضيين برصيد 6 بطولات فإنه هذا الموسم خسر لقب الدوري لمصلحة المنامة، لكنه أبى إلا أن يعانق الذهب من جديد وكان له ما أراد حينما حرم المنامة من تحقيق الثنائية، إذ تغلب عليه في المباراة النهائية بنتيجة 84-76، ليطير سعيداً باللقب الغالي بعد أن استلم (القائد الذهبي) محمد قربان كأس البطولة من يد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وكان المناميون يمنون النفس بإحراز الثنائية (الدوري والكأس) لكن الفريق الأهلاوي كانت له الكلمة العليا في هذا اللقاء وخصوصاً بعد التعامل المميز مع اللحظات الأخيرة من اللقاء وفي ظل الحماسة الكبيرة نظراً إلى المساندة الجماهيرية من الفريق، في حين عانى المنامة من غياب جماهيره لقرار الإيقاف ثلاث مباريات، بالإضافة إلى إيقاف المحترف الأمريكي دافيون بيري وبذلك تساوت الكفتان في المحترفين كون الأهلي أيضاً يلعب بمحترف واحد بعد رحيل المحترف الثاني بلاكيني، وبذلك يكون هنالك (بطلان) في موسم واحد لدينا في كرة السلة بعد أن كان الأهلي هو بطل الدوري والكأس في الموسمين الماضيين، وهذا الأمر يوضح مدى المنافسة في البطولات المحلية السلاوية وشدة التنافس فيها.