فريق الرفاع تميز كثيراً في الموسم الماضي والحالي، ففي العام الفائت جمع لقبي الدوري وكأس جلالة الملك لكنه لم يتمكن من الفوز على المحرق لا ذهاباً ولا إياباً، ففي دوري الموسم الماضي تعادل معه سلبياً بدون أهداف في الجولة الأولى، وخسر أمامه بثلاثة أهداف لهدف في القسم الثاني، وفي هذا الموسم وبالقسم الأول تعادل الفريقان في القسم الأول بدون أهداف ثم التقيا في ربع نهائي كأس الملك ويومها الرفاع تأهل للرباعي ولكن المباراة تاريخياً تُسجل كتعادل نظراً لأن الوقت الأصلي انتهى بالتعادل وتم الحسم للسماوي عبر ركلات الترجيح.
ويأمل الرفاعيون أن يكون الفوز لهم اليوم كي تكون فرحتهم مضاعفة، الأولى فرحة الفوز باللقب والثانية إحراز الدوري أمام غريمهم التقليدي المحرق والذي يأمل عشاقه أن يفوز فريقهم اليوم كي يُعطي المنامة فرصة إحراز اللقب، ويمنع الرفاعيين من الفرح أمامهم!
ويأمل الرفاعيون أن يكون الفوز لهم اليوم كي تكون فرحتهم مضاعفة، الأولى فرحة الفوز باللقب والثانية إحراز الدوري أمام غريمهم التقليدي المحرق والذي يأمل عشاقه أن يفوز فريقهم اليوم كي يُعطي المنامة فرصة إحراز اللقب، ويمنع الرفاعيين من الفرح أمامهم!