أعرب ياسر علي نصيف عن عظيم الشكر والامتنان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بتفضل جلالته بإصدار مرسوم ملكي بالعفو الخاص والافراج عن 160 نزيلاً من المحكومين بعد أن قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم، وذلك بمناسبة عيد الفطر السعيد.
وأكد نصيف - المتوقع ترشحه نيابيا عن أولى الشمالية- أن العفو الملكي انعكاس لمواقف جلالة الملك المفدى السمحة وتعبير عن النهج الذي تسير عليه البحرين بالوسطية والاعتدال وتعكس القيم والمبادئ التي اعتاد عليها شعب البحرين من جلالة الملك تجاه أبنائه وتأكيدا على تذليله الصعوبات لضمان انخراط الجميع والمشاركة في مسيرة التقدم والبناء بالمملكة.
ونوّه نصيف بالحرص الدائم لجلالة الملك المفدى على تواصله مع أهل الرأي والرشاد من رجال الدين ومن بينهم سماحة السيد عبدالله الغريفي، مثال واضح على ترسيخ جلالته لروح الوحدة الوطنية وتعميق مفاهيم الأسرة الواحدة المتكاتفة التي يستظل بها وطننا العزيز بجميع فئاته، وتجسد قيم التسامح المتجددة لدى جلالته على تقديم الفرص للمحكومين وتعزز مبادئ حقوق الإنسان والمسيرة الحقوقية المتميزة لمملكة البحرين.
ورأى نصيف أن مملكة البحرين بفضل رؤى وتوجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله وجهود وزارة الداخلية والتوجه نحو التوسع في تطبيق قانون العقوبات والتدابير البديلة، وتوازي ذلك مع تنفيذ برنامج السجون المفتوحة يحقق غايات نبيلة للفرد بإصلاحه وتقويمه ويحفظ أمن المجتمع، معربا عن اعتزازه على زيادة المرونة في تطبيق العقوبات من خلال إتاحة العقوبات والتدابير البديلة التي تهدف إلى تحقيق أهداف إنسانية واجتماعية نبيلة تحقق الازدهار للمجتمع.
وأكد نصيف - المتوقع ترشحه نيابيا عن أولى الشمالية- أن العفو الملكي انعكاس لمواقف جلالة الملك المفدى السمحة وتعبير عن النهج الذي تسير عليه البحرين بالوسطية والاعتدال وتعكس القيم والمبادئ التي اعتاد عليها شعب البحرين من جلالة الملك تجاه أبنائه وتأكيدا على تذليله الصعوبات لضمان انخراط الجميع والمشاركة في مسيرة التقدم والبناء بالمملكة.
ونوّه نصيف بالحرص الدائم لجلالة الملك المفدى على تواصله مع أهل الرأي والرشاد من رجال الدين ومن بينهم سماحة السيد عبدالله الغريفي، مثال واضح على ترسيخ جلالته لروح الوحدة الوطنية وتعميق مفاهيم الأسرة الواحدة المتكاتفة التي يستظل بها وطننا العزيز بجميع فئاته، وتجسد قيم التسامح المتجددة لدى جلالته على تقديم الفرص للمحكومين وتعزز مبادئ حقوق الإنسان والمسيرة الحقوقية المتميزة لمملكة البحرين.
ورأى نصيف أن مملكة البحرين بفضل رؤى وتوجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله وجهود وزارة الداخلية والتوجه نحو التوسع في تطبيق قانون العقوبات والتدابير البديلة، وتوازي ذلك مع تنفيذ برنامج السجون المفتوحة يحقق غايات نبيلة للفرد بإصلاحه وتقويمه ويحفظ أمن المجتمع، معربا عن اعتزازه على زيادة المرونة في تطبيق العقوبات من خلال إتاحة العقوبات والتدابير البديلة التي تهدف إلى تحقيق أهداف إنسانية واجتماعية نبيلة تحقق الازدهار للمجتمع.