هنأت غرفة تجارة وصناعة البحرين جموع العمال في مختلف مواقع الإنتاج في مملكة البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم العمال العالمي الذي يصادف الأول من مايو من كل عام.
وأكدت الغرفة أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، شمل برعايته السامية عمال البحرين وأولاهم جل اهتمامه ودعمه اللامحدود، والذي شكل الرافد الأساسي لوصول قطاعات الإنتاج إلى مستويات متميزة.
وقالت الغرفة، في بيان لها بهذه المناسبة، تحتفي في مملكة البحرين بيوم العمال العالمي تزامنا مع العديد من الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المملكة خلال الفترة الماضية في المجالات الصحية والعمالية والتنموية، بفضل جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تحرص على دعم القطاع العمالي وتمكينه من تجاوز التداعيات والآثار الاقتصادية المرتبطة بجائحة كورونا والانتقال إلى مرحلة التعافي من آثار الجائحة.
وشددت الغرفة عن تطلعها نحو تعزيز آفاق التعاون المشترك مع كافة أطراف الإنتاج وتضافر الجهود بين كافة الجهات لتطوير القطاع العمالي في مختلف الشركات والمؤسسات التجارية والاستثمارية والصناعية، بما يسهم في تعزيز وتنمية الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين.
واكدت الغرفة أن الاحتفال بيوم العمال العالمي فرصة للأجيال الحالية لتحقيق المزيد من التميز والتقدم في المجالات العمالية للمشاركة في نماء الوطن وازدهاره، سيراً على نهج الآباء والأجداد؛ الذين شاركوا بسواعدهم وجهودهم المضنية في بناء الوطن حتى أصبحت مملكة البحرين مركزاً للتنمية في مختلف المجالات وعلى كافة المستويات.
وأكدت الغرفة أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، شمل برعايته السامية عمال البحرين وأولاهم جل اهتمامه ودعمه اللامحدود، والذي شكل الرافد الأساسي لوصول قطاعات الإنتاج إلى مستويات متميزة.
وقالت الغرفة، في بيان لها بهذه المناسبة، تحتفي في مملكة البحرين بيوم العمال العالمي تزامنا مع العديد من الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المملكة خلال الفترة الماضية في المجالات الصحية والعمالية والتنموية، بفضل جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تحرص على دعم القطاع العمالي وتمكينه من تجاوز التداعيات والآثار الاقتصادية المرتبطة بجائحة كورونا والانتقال إلى مرحلة التعافي من آثار الجائحة.
وشددت الغرفة عن تطلعها نحو تعزيز آفاق التعاون المشترك مع كافة أطراف الإنتاج وتضافر الجهود بين كافة الجهات لتطوير القطاع العمالي في مختلف الشركات والمؤسسات التجارية والاستثمارية والصناعية، بما يسهم في تعزيز وتنمية الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين.
واكدت الغرفة أن الاحتفال بيوم العمال العالمي فرصة للأجيال الحالية لتحقيق المزيد من التميز والتقدم في المجالات العمالية للمشاركة في نماء الوطن وازدهاره، سيراً على نهج الآباء والأجداد؛ الذين شاركوا بسواعدهم وجهودهم المضنية في بناء الوطن حتى أصبحت مملكة البحرين مركزاً للتنمية في مختلف المجالات وعلى كافة المستويات.