أكد سعادة السيد يوسف محمد البنخليل الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني على الدور المهني الذي تضطلع به المؤسسات الإعلامية البحرينية من خلال أدائها لواجباتها بكل مسؤولية، للإسهام في دعم مسارات العمل الوطني والتنموي لمملكة البحرين بما يحقق التطلعات المنشودة، وذلك بفضل ما تحظى به من دعم لامحدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واهتمام من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وأعرب البنخليل عن الفخر والتقدير بمضمون الرسالة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يوافق الثالث من مايو من كل عام، وقال إنّ المؤسسات الصحافية البحرينية نجحت في إطلاق مبادرات تواكب التحول الرقمي، مشيراً إلى أن ما يميز التجربة الصحافية البحرينية هو روح المسؤولية الأخلاقية في مزاولة المهنة وهو ما يُمثّل شعلة لاستمرار رسالة القلم المهني لأبناء البحرين العاملين بميدان الصحافة والإعلام في مسيرة العمل الوطني كشركاء فاعلين في التنمية.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أن تطوّر المؤسسات الصحافية والإعلامية في عملها بالمجال الرقمي أتاح لها فرصاً واعدة بتوسيع قاعدة الجمهور، وبالتالي زيادة حجم التأثير الإعلامي، وهو الدور المتوخى من وسائل الإعلام بأن تكون متفاعلة مع ما تتطلبه التكنولوجيا الرقمية من تدابير للحفاظ على تدفق المعلومات والخصوصية.
وتابع الرئيس التنفيذي أن مملكة البحرين تتميز بوجود حزمة من التشريعات والإجراءات الإدارية التي تتيح للصحافة ووسائل الإعلام مباشرة دورها بكل حرية ومسؤولية واستقلالية، كما أنها تكفل مزاولة المهنة في ظل حماية المؤسسات من التحديات الرقمية وعلى رأسها ما يتعلق بالأمن السيبراني أو حماية البيانات والمعلومات والخصوصية.
وأضاف البنخليل أن المناخ الديمقراطي في مملكة البحرين جعل من حرية الصحافة حجراً للزاوية، وهو ما يجسد الرعاية الملكية المستمرة للمؤسسات الصحافية والإعلامية وأبناء البحرين العاملين في هذا المجال، والذين يمثلون جزءاً ضمن فريق البحرين.
ونوّه بالدور الذي نهضت به المؤسسات الصحافية والإعلامية خلال فترة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) والانتقال لمرحلة التعافي، حيث ساهمت في إبراز الأهداف الوطنية ومشروعات التنمية المستدامة من خلال رسائلها التوعوية التي شجعت أبناء المجتمع لمواصلة جهودهم في الاستمرار بتحقيق التنمية والنماء في مملكة البحرين.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أنّ المؤسسات الصحافية والإعلامية تُقدّم رسالة عصرية ومتطورة من خلال منصاتها الوطنية والتزامها بهوية مملكة البحرين وقيمها الراسخة وهو ما يجعلها مواكبة للمتغيرات العصرية والاتجاهات الإعلامية الحديثة، حيث يفخر الجميع بمسيرة الصحافة الوطنية لخدمتها المستمرة للمسيرة التنموية الشاملة ومستقبل المملكة وشعب البحرين.
وأعرب البنخليل عن الفخر والتقدير بمضمون الرسالة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يوافق الثالث من مايو من كل عام، وقال إنّ المؤسسات الصحافية البحرينية نجحت في إطلاق مبادرات تواكب التحول الرقمي، مشيراً إلى أن ما يميز التجربة الصحافية البحرينية هو روح المسؤولية الأخلاقية في مزاولة المهنة وهو ما يُمثّل شعلة لاستمرار رسالة القلم المهني لأبناء البحرين العاملين بميدان الصحافة والإعلام في مسيرة العمل الوطني كشركاء فاعلين في التنمية.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أن تطوّر المؤسسات الصحافية والإعلامية في عملها بالمجال الرقمي أتاح لها فرصاً واعدة بتوسيع قاعدة الجمهور، وبالتالي زيادة حجم التأثير الإعلامي، وهو الدور المتوخى من وسائل الإعلام بأن تكون متفاعلة مع ما تتطلبه التكنولوجيا الرقمية من تدابير للحفاظ على تدفق المعلومات والخصوصية.
وتابع الرئيس التنفيذي أن مملكة البحرين تتميز بوجود حزمة من التشريعات والإجراءات الإدارية التي تتيح للصحافة ووسائل الإعلام مباشرة دورها بكل حرية ومسؤولية واستقلالية، كما أنها تكفل مزاولة المهنة في ظل حماية المؤسسات من التحديات الرقمية وعلى رأسها ما يتعلق بالأمن السيبراني أو حماية البيانات والمعلومات والخصوصية.
وأضاف البنخليل أن المناخ الديمقراطي في مملكة البحرين جعل من حرية الصحافة حجراً للزاوية، وهو ما يجسد الرعاية الملكية المستمرة للمؤسسات الصحافية والإعلامية وأبناء البحرين العاملين في هذا المجال، والذين يمثلون جزءاً ضمن فريق البحرين.
ونوّه بالدور الذي نهضت به المؤسسات الصحافية والإعلامية خلال فترة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) والانتقال لمرحلة التعافي، حيث ساهمت في إبراز الأهداف الوطنية ومشروعات التنمية المستدامة من خلال رسائلها التوعوية التي شجعت أبناء المجتمع لمواصلة جهودهم في الاستمرار بتحقيق التنمية والنماء في مملكة البحرين.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أنّ المؤسسات الصحافية والإعلامية تُقدّم رسالة عصرية ومتطورة من خلال منصاتها الوطنية والتزامها بهوية مملكة البحرين وقيمها الراسخة وهو ما يجعلها مواكبة للمتغيرات العصرية والاتجاهات الإعلامية الحديثة، حيث يفخر الجميع بمسيرة الصحافة الوطنية لخدمتها المستمرة للمسيرة التنموية الشاملة ومستقبل المملكة وشعب البحرين.