دعا مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري، الأربعاء، النواب المستقلين إلى تشكيل الحكومة العراقية خلال 15 يوماً، بسبب عدم تمكن الإطار بتشكيلها.
وقال الصدر في تغريدة له: "بعد التشاور مع الحلفاء في التحالف الأكبر أقول إن للعملية السياسية الحالية 3 أطراف: الطرف الأول: التحالف الوطني الأكبر (تحالف إنقاذ الوطن) وهو راعي الأغلبية الوطنية، لكنه وبسبب قرار القضاء العراقي بتفعيل الثلث المعطل تأخر بتشكيل حكومة الأغلبية".
وأضاف أن "الطرف الثاني هو الإطار التنسيقي الداعي لحكومة التوافق، وقد أعطيناه مهلة الأربعين يوما، وفشل بتشكيل الحكومة التوافقية".
وأوضح الصدر أن "الطرف الثالث هم الأفراد المستقلون في البرلمان.. وندعوهم لتشكيل مستقل لا يقل عن الأربعين فردا منهم بعيدا عن الإطار التنسيقي مجموعاً الذي أخذ فرصته.. وعلى المستقلين الالتحاق بالتحالف الأكبر ليشكلوا حكومة مستقلة سنبلغهم ببعض تفاصيلها لاحقا".
وتابع: "سيصوت التحالف الأكبر على حكومتهم، بمن فيهم الكتلة الصدرية وبالتوافق مع سنة وأكراد التحالف.. ولن يكون للتيار مشاركة في وزرائها... على أن يكون ذلك في مدة أقصاها خمسة عشر يوما.. وذلك للإسراع في إنهاء معاناة الشعب".
واستطرد: "كما وأكرر دعوتي إلى بعض من نحسن الظن بهم من الإطار التنسيقي للتحالف مع الكتلة الصدرية.. آملا منهم تغليب المصالح الوطنية على المصالح الضيقة وليخرجوا من عنق الإجبار على الانسداد السياسي كما يعبرون".
وقال الصدر في تغريدة له: "بعد التشاور مع الحلفاء في التحالف الأكبر أقول إن للعملية السياسية الحالية 3 أطراف: الطرف الأول: التحالف الوطني الأكبر (تحالف إنقاذ الوطن) وهو راعي الأغلبية الوطنية، لكنه وبسبب قرار القضاء العراقي بتفعيل الثلث المعطل تأخر بتشكيل حكومة الأغلبية".
وأضاف أن "الطرف الثاني هو الإطار التنسيقي الداعي لحكومة التوافق، وقد أعطيناه مهلة الأربعين يوما، وفشل بتشكيل الحكومة التوافقية".
وأوضح الصدر أن "الطرف الثالث هم الأفراد المستقلون في البرلمان.. وندعوهم لتشكيل مستقل لا يقل عن الأربعين فردا منهم بعيدا عن الإطار التنسيقي مجموعاً الذي أخذ فرصته.. وعلى المستقلين الالتحاق بالتحالف الأكبر ليشكلوا حكومة مستقلة سنبلغهم ببعض تفاصيلها لاحقا".
وتابع: "سيصوت التحالف الأكبر على حكومتهم، بمن فيهم الكتلة الصدرية وبالتوافق مع سنة وأكراد التحالف.. ولن يكون للتيار مشاركة في وزرائها... على أن يكون ذلك في مدة أقصاها خمسة عشر يوما.. وذلك للإسراع في إنهاء معاناة الشعب".
واستطرد: "كما وأكرر دعوتي إلى بعض من نحسن الظن بهم من الإطار التنسيقي للتحالف مع الكتلة الصدرية.. آملا منهم تغليب المصالح الوطنية على المصالح الضيقة وليخرجوا من عنق الإجبار على الانسداد السياسي كما يعبرون".