حقق العين لقب كأس رابطة المحترفين الإماراتية للمرة الثانية في تاريخه، بعد فوزه على شباب الأهلي دبي، بركلات الترجيح (5-4).
أجواء المباراة كانت مشتعلة منذ البداية، حيث تقدم لشباب الأهلي فيديريكو كارتابيا، محرزا الهدف الأول في الدقيقة 28 من عمر المباراة، لينتهي الشوط الأول بتفوق الفرسان بهدف دون رد.
في الشوط الثاني، عاد العين في النتيجة وتعادل عن طريق المهاجم لابا كودجو في الدقيقة 53، ثم قلب كايو كانيدو الطاولة وأحرز الهدف الثاني للعين في الدقيقة 75، ليتقدم الزعيم 2-1.
وفي الدقيقة 81 عاد كارتابيا وأحرز التعادل لشباب الأهلي من ضربة ثابتة خارج منطقة الجزاء، وضعها ببراعة في مرمى خالد عيسى، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي، ويحتكم الفريقين لركلات الترجيح التي ابتسمت في النهاية للعين، بعد غياب لمدة 13 عاما.
وكان نهائي كأس رابطة المحترفين الإماراتية، شهد حضورا جماهيريا مميزا.
وخلال اللقاء، أظهرت الكاميرات الناقلة للمباراة، حضور الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، لمتابعة المباراة من الملعب.
وحضرت جماهير الفريقين بقوة إلى استاد محمد بن زايد، الذي استضاف المباراة، في العاصمة أبوظبي.
وقبل انطلاق اللقاء، كان النهائي على موعد مع حفل مبهر وعصري، يعبر عن قيمة وقوة هذه المباراة.
أجواء المباراة كانت مشتعلة منذ البداية، حيث تقدم لشباب الأهلي فيديريكو كارتابيا، محرزا الهدف الأول في الدقيقة 28 من عمر المباراة، لينتهي الشوط الأول بتفوق الفرسان بهدف دون رد.
في الشوط الثاني، عاد العين في النتيجة وتعادل عن طريق المهاجم لابا كودجو في الدقيقة 53، ثم قلب كايو كانيدو الطاولة وأحرز الهدف الثاني للعين في الدقيقة 75، ليتقدم الزعيم 2-1.
وفي الدقيقة 81 عاد كارتابيا وأحرز التعادل لشباب الأهلي من ضربة ثابتة خارج منطقة الجزاء، وضعها ببراعة في مرمى خالد عيسى، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي، ويحتكم الفريقين لركلات الترجيح التي ابتسمت في النهاية للعين، بعد غياب لمدة 13 عاما.
وكان نهائي كأس رابطة المحترفين الإماراتية، شهد حضورا جماهيريا مميزا.
وخلال اللقاء، أظهرت الكاميرات الناقلة للمباراة، حضور الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، لمتابعة المباراة من الملعب.
وحضرت جماهير الفريقين بقوة إلى استاد محمد بن زايد، الذي استضاف المباراة، في العاصمة أبوظبي.
وقبل انطلاق اللقاء، كان النهائي على موعد مع حفل مبهر وعصري، يعبر عن قيمة وقوة هذه المباراة.