أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن، الجمعة، "انتهاء عملية إطلاق سراح ونقل 163 أسيراً حوثياً ضمن المبادرة الإنسانية السعودية".
وثمّن التحالف" جهود ودور اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتنسيق إعادة الأسرى".
وشدد على أن "المبادرة السعودية جاءت من منطلق إنساني لإنهاء ملف الأسرى ودعم جهود السلام".
وكشف التحالف عن مغادرة 3 طائرات إلى عدن وصنعاء "لتسليم الأسرى ضمن المبادرة السعودية الإنسانية".
وقال إن "37 أسيرا نقلوا براً وسلموا لاعتبارات إنسانية وقرب مناطق إقامتهم من الحدود".
وذكر التحالف في وقت سابق، أن "108 أسرى نقلوا لعدن، و9 لصنعاء، وأن 9 مقاتلين أجانب جار تسليمهم لسفارات دولهم".
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف، العميد الركن تركي المالكي، قال في أبريل الماضي، إن "قيادة القوات المشتركة للتحالف ستطلق سراح 163 أسيراً حوثياً شاركوا بالعمليات القتالية ضد أراضي المملكة، كمبادرة إنسانية امتداداً للمبادرات الإنسانية السابقة".
كما أضاف أن الخطوة تأتي "دعماً لكافة الجهود والمساعي لإنهاء الأزمة اليمنية وإحلال السلام وجهود الأمم المتحدة لتثبيت الهدنة الحالية وتهيئة أجواء الحوار بين الأطراف اليمنية، وكذلك لتسهيل إنهاء ملف الأسرى والمحتجزين انسجاماً مع القيم الإسلامية والمبادئ الإنسانية والتقاليد العربية الأصيلة وما نص عليه القانون الدولي الإنساني المتمثل في نصوص وأحكام اتفاقية جنيف الثالثة والمتوقف تنفيذه منذ العام 2018م باتفاقية ستوكهولم".
وأوضح أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تنسق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ليتم نقلهم إلى صنعاء.
كذلك أكد "أن ملف إنهاء تبادل الأسرى محل اهتمام القيادة السياسية والعسكرية التي تُؤكد على الدوام التعامل بهذا الملف من منطلقات إنسانية صرفة، بعيداً عن الحسابات أو المكاسب السياسية والعسكرية".
يذكر أن الأمم المتحدة أعلنت في الأول من أبريل الجاري، عن موافقة الأطراف اليمنية على هدنة تستمر شهرين بدأت في اليوم التالي، ووقف شامل للعمليات العسكرية في اليمن، إلى جانب فتح مطار صنعاء إلى وجهات إقليمية محددة سلفاً، فضلاً عن الموافقة على دخول سفن تحمل وقوداً إلى ميناء الحديدة.
وأتى الإعلان عن تلك الهدنة في حينه تزامناً مع مشاورات الرياض التي أعلن فيها عن تشكيل مجلس قيادة رئاسي في اليمن في السابع من أبريل الجاري، ليتولى إدارة الدولة سياسياً وعسكرياً وأمنياً طوال المرحلة الانتقالية، حيث يترأس المجلس رشاد محمد العليمي، وبعضوية 7 أعضاء.
وثمّن التحالف" جهود ودور اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتنسيق إعادة الأسرى".
وشدد على أن "المبادرة السعودية جاءت من منطلق إنساني لإنهاء ملف الأسرى ودعم جهود السلام".
وكشف التحالف عن مغادرة 3 طائرات إلى عدن وصنعاء "لتسليم الأسرى ضمن المبادرة السعودية الإنسانية".
وقال إن "37 أسيرا نقلوا براً وسلموا لاعتبارات إنسانية وقرب مناطق إقامتهم من الحدود".
وذكر التحالف في وقت سابق، أن "108 أسرى نقلوا لعدن، و9 لصنعاء، وأن 9 مقاتلين أجانب جار تسليمهم لسفارات دولهم".
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف، العميد الركن تركي المالكي، قال في أبريل الماضي، إن "قيادة القوات المشتركة للتحالف ستطلق سراح 163 أسيراً حوثياً شاركوا بالعمليات القتالية ضد أراضي المملكة، كمبادرة إنسانية امتداداً للمبادرات الإنسانية السابقة".
كما أضاف أن الخطوة تأتي "دعماً لكافة الجهود والمساعي لإنهاء الأزمة اليمنية وإحلال السلام وجهود الأمم المتحدة لتثبيت الهدنة الحالية وتهيئة أجواء الحوار بين الأطراف اليمنية، وكذلك لتسهيل إنهاء ملف الأسرى والمحتجزين انسجاماً مع القيم الإسلامية والمبادئ الإنسانية والتقاليد العربية الأصيلة وما نص عليه القانون الدولي الإنساني المتمثل في نصوص وأحكام اتفاقية جنيف الثالثة والمتوقف تنفيذه منذ العام 2018م باتفاقية ستوكهولم".
وأوضح أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تنسق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ليتم نقلهم إلى صنعاء.
كذلك أكد "أن ملف إنهاء تبادل الأسرى محل اهتمام القيادة السياسية والعسكرية التي تُؤكد على الدوام التعامل بهذا الملف من منطلقات إنسانية صرفة، بعيداً عن الحسابات أو المكاسب السياسية والعسكرية".
يذكر أن الأمم المتحدة أعلنت في الأول من أبريل الجاري، عن موافقة الأطراف اليمنية على هدنة تستمر شهرين بدأت في اليوم التالي، ووقف شامل للعمليات العسكرية في اليمن، إلى جانب فتح مطار صنعاء إلى وجهات إقليمية محددة سلفاً، فضلاً عن الموافقة على دخول سفن تحمل وقوداً إلى ميناء الحديدة.
وأتى الإعلان عن تلك الهدنة في حينه تزامناً مع مشاورات الرياض التي أعلن فيها عن تشكيل مجلس قيادة رئاسي في اليمن في السابع من أبريل الجاري، ليتولى إدارة الدولة سياسياً وعسكرياً وأمنياً طوال المرحلة الانتقالية، حيث يترأس المجلس رشاد محمد العليمي، وبعضوية 7 أعضاء.