الشركات أبدت رغبة بمنحها وقتاً أكبر للإعداد
أنس الأغبش
كشف وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، عن تمديد موعد استلام عطاءات التأهيل لمطوري مشروع مترو البحرين في مرحلته الأولى حتى مطلع شهر يونيو المقبل، وذلك بعد أن كان من المقرر استلامها اليوم الأحد.
وأضاف الوزير في تصريح لـ"الوطن"، أنه تم تمديد موعد استلام العطاءات بناء على طلب الشركات المتقدمة، نظراً لحاجتها إلى وقت أكبر لإعداد عطاءاتها.
وأعلنت الوزارة في نوفمبر 2021، عن بدء مرحلة التأهيل المسبق، للمطورين ذوي الخبرة بمجال المواصلات العامة لتنفيذ المشروع في المرحلة الأولى.
وتتكون المرحلة الأولى، من خطين بطول 29 كيلومتراً وباستخدام 20 محطة توقف، حيث سيربط الخطين منطقة المحرق والمنامة والمنطقة الدبلوماسية والجفير وضاحية السيف وتوبلي وعذاري ومدينة عيسى.
ومن المؤمل، أن تكون الطاقة الاستيعابية للمترو ما يزيد عن 40 ألف راكب في الساعة، حيث تطمح الوزارة من خلال هذا المشروع، إلى توفير نظم نقل بديلة وعصرية وصديقة للبيئة تضاهي تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال.
يذكر أنه سيتم تنفيذ المرحلة الأولى بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث تعد مرحلة التأهيل المسبق أولى الخطوات لحصر تحالف الشركات الراغبة والقادرة على تنفيذ المشروع، حيث سيتم تنفيذه بنموذج التصميم والبناء والتمويل والتشغيل والصيانة والتحويل "DBFOMT".
أنس الأغبش
كشف وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، عن تمديد موعد استلام عطاءات التأهيل لمطوري مشروع مترو البحرين في مرحلته الأولى حتى مطلع شهر يونيو المقبل، وذلك بعد أن كان من المقرر استلامها اليوم الأحد.
وأضاف الوزير في تصريح لـ"الوطن"، أنه تم تمديد موعد استلام العطاءات بناء على طلب الشركات المتقدمة، نظراً لحاجتها إلى وقت أكبر لإعداد عطاءاتها.
وأعلنت الوزارة في نوفمبر 2021، عن بدء مرحلة التأهيل المسبق، للمطورين ذوي الخبرة بمجال المواصلات العامة لتنفيذ المشروع في المرحلة الأولى.
وتتكون المرحلة الأولى، من خطين بطول 29 كيلومتراً وباستخدام 20 محطة توقف، حيث سيربط الخطين منطقة المحرق والمنامة والمنطقة الدبلوماسية والجفير وضاحية السيف وتوبلي وعذاري ومدينة عيسى.
ومن المؤمل، أن تكون الطاقة الاستيعابية للمترو ما يزيد عن 40 ألف راكب في الساعة، حيث تطمح الوزارة من خلال هذا المشروع، إلى توفير نظم نقل بديلة وعصرية وصديقة للبيئة تضاهي تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال.
يذكر أنه سيتم تنفيذ المرحلة الأولى بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث تعد مرحلة التأهيل المسبق أولى الخطوات لحصر تحالف الشركات الراغبة والقادرة على تنفيذ المشروع، حيث سيتم تنفيذه بنموذج التصميم والبناء والتمويل والتشغيل والصيانة والتحويل "DBFOMT".