كشف رئيس هيئة الأفلام السعودية المخرج عبد الله آل عياف أن المملكة هي الدولة الوحيدة في العالم التي ازداد فيها عدد صالات السينما خلال جائحة كورونا.
وقال آل عياف: «عندما أُغلقت وتوقفت دور العرض في العالم، كنا نبني ونؤسس دور عرض جديدة، فعدد الصالات في المملكة كان يزداد كل شهر تقريباً»، مردفاً: «السعودية سوق واعد جداً، لأنها تجمع بين أمرين مهمين لأي سوق سينمائية، هما القدرة الشرائية والتعداد السكاني الكافي».
وأضاف آل عياف في تصريح لتلفزيون الشرق السعودي: «التعداد السكاني للمملكة حالياً نحو 30 مليون نسمة، ونتوقع وصوله إلى 40 مليون نسمة بعد 8 أعوام، ووصل عدد صالات السينما إلى 510 تقريباً، ونطمح لزيادة هذا العدد ليصل إلى 2600 صالة مع حلول عام 2030، ليكون هناك دور عرض في المدن الكبيرة والمتوسطة وحتى الصغيرة، لأن الترفيه حق لكل الناس».
وتابع آل عياف: «أصبحنا رقماً حاضراً بقوة في معادلة أسواق السينما في العالم العربي، وحتى في العالم، وأي مُنتج صار يحسب حساباً للسوق السعودية قبل إنتاج فيلمه»، لافتاً إلى أن فيلم «وقفة رجالة»، حقق ملايين الدولارات كإيرادات في السعودية، ليُصبح أكثر الافلام تحقيقاً للربح في تاريخ السينما المصرية.
وقال آل عياف: «عندما أُغلقت وتوقفت دور العرض في العالم، كنا نبني ونؤسس دور عرض جديدة، فعدد الصالات في المملكة كان يزداد كل شهر تقريباً»، مردفاً: «السعودية سوق واعد جداً، لأنها تجمع بين أمرين مهمين لأي سوق سينمائية، هما القدرة الشرائية والتعداد السكاني الكافي».
وأضاف آل عياف في تصريح لتلفزيون الشرق السعودي: «التعداد السكاني للمملكة حالياً نحو 30 مليون نسمة، ونتوقع وصوله إلى 40 مليون نسمة بعد 8 أعوام، ووصل عدد صالات السينما إلى 510 تقريباً، ونطمح لزيادة هذا العدد ليصل إلى 2600 صالة مع حلول عام 2030، ليكون هناك دور عرض في المدن الكبيرة والمتوسطة وحتى الصغيرة، لأن الترفيه حق لكل الناس».
وتابع آل عياف: «أصبحنا رقماً حاضراً بقوة في معادلة أسواق السينما في العالم العربي، وحتى في العالم، وأي مُنتج صار يحسب حساباً للسوق السعودية قبل إنتاج فيلمه»، لافتاً إلى أن فيلم «وقفة رجالة»، حقق ملايين الدولارات كإيرادات في السعودية، ليُصبح أكثر الافلام تحقيقاً للربح في تاريخ السينما المصرية.