أطلق الطلاب حسين عبد الأمير عبد الله، وحيدر حسين علي، وفهد سعود المطوع، من مدرسة الشيخ عبدالله بن عيسى الثانوية الصناعية للبنين، مشروع تطوير الإشارة الضوئية المستخدمة في مملكة البحرين، وذلك بإضافة عدّاد رقمي يتيح للسائقين التعرف على الوقت المتبقي لكل لون ضوئي، قبل الانتقال للون الآخر، للمساهمة في الحد من الحوادث المرورية.
وقال الطلاب إنه تم تشكيل الفريق المنفذ للمشروع مع بداية العام الدراسي الجاري، برئاسة الأستاذ عيسى عبد الحسن أحمد، ونائبه الأستاذ محمد مهدي حسن، ضمن جهود قسم الإلكترونيات بالمدرسة لاستكشاف القدرات الطلابية الإبداعية، للاستفادة منها في المشاريع العلمية المبتكرة والنافعة، وإشراكهم في المسابقات المحلية والدولية، تعزيزاً لمستواهم الأكاديمي.
وأشاروا إلى أنهم قاموا في البداية بتحديد المصادر والموارد التي يحتاجها الفريق، ثم تنفيذ المشروع المكوّن من دوائر إلكترونية من تصنيعهم، مع تصميم نموذج الإشارة الضوئية الخشبي بالتعاون مع قسم النجارة بالمدرسة، ومن ثم البدء في مرحلة التشغيل واستكشاف الأخطاء والتعديل على الدائرة الإلكترونية، وبعدها مرحلة تجميل المشروع، تمهيداً لعرضه للزوار.
وأوضحوا أن العمل على المشروع استغرق فصلاً دراسياً كاملاً، تمكنوا خلاله من اكتساب مهارات متقدمة في مجال الإلكترونيات مثل اللحام والفحص والقياس واستكشاف الأخطاء، كما طوروا مهارات عديدة مثل التمكن اللغوي والثقافة التكنولوجية والعمل الجماعي.
ويأتي ذلك ضمن التطبيقات العملية النوعية الداعمة للتحصيل العلمي بمدارس التعليم الفني والمهني الثانوية، بإشراف مباشر من وزارة التربية والتعليم.
وقال الطلاب إنه تم تشكيل الفريق المنفذ للمشروع مع بداية العام الدراسي الجاري، برئاسة الأستاذ عيسى عبد الحسن أحمد، ونائبه الأستاذ محمد مهدي حسن، ضمن جهود قسم الإلكترونيات بالمدرسة لاستكشاف القدرات الطلابية الإبداعية، للاستفادة منها في المشاريع العلمية المبتكرة والنافعة، وإشراكهم في المسابقات المحلية والدولية، تعزيزاً لمستواهم الأكاديمي.
وأشاروا إلى أنهم قاموا في البداية بتحديد المصادر والموارد التي يحتاجها الفريق، ثم تنفيذ المشروع المكوّن من دوائر إلكترونية من تصنيعهم، مع تصميم نموذج الإشارة الضوئية الخشبي بالتعاون مع قسم النجارة بالمدرسة، ومن ثم البدء في مرحلة التشغيل واستكشاف الأخطاء والتعديل على الدائرة الإلكترونية، وبعدها مرحلة تجميل المشروع، تمهيداً لعرضه للزوار.
وأوضحوا أن العمل على المشروع استغرق فصلاً دراسياً كاملاً، تمكنوا خلاله من اكتساب مهارات متقدمة في مجال الإلكترونيات مثل اللحام والفحص والقياس واستكشاف الأخطاء، كما طوروا مهارات عديدة مثل التمكن اللغوي والثقافة التكنولوجية والعمل الجماعي.
ويأتي ذلك ضمن التطبيقات العملية النوعية الداعمة للتحصيل العلمي بمدارس التعليم الفني والمهني الثانوية، بإشراف مباشر من وزارة التربية والتعليم.