ألقت الجهات الأمنية في المملكة العربية السعودية القبض على مقيم من الجنسية اليمنية كان قد ادعى في اجتماع أن هناك إجراءات مرتقبة لتصحيح أوضاع بعض المقيمين.
ووفق ما نشره حساب ”الأمن العام" التابع لوزارة الداخلية عبر حسابه في موقع التواصل ”تويتر"، فقد أكد المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة أن ”التحريات الأمنية أسفرت عن تحديد هوية أحد المقيمين بعد ظهوره في مقطع فيديو متداول داخل قاعة اجتماعات".
وأوضح المتحدث أن المقيم قام بترتيب دعوة في قاعة الاحتفالات بمحافظة جدة، وزعم أن هناك مشروعا قائما لتصحيح أوضاع بعض المقيمين في المملكة.
وشدد المتحدث على أن ”الادعاءات التي أوردها المقيم غير مبنية على أي أسس رسمية".
وأضاف أنه تم ضبط المقيم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.
وترصد الشرطة والنيابة العامة وجهات حكومية أخرى، ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من مقاطع فيديو وصور وتدوينات يمكن أن تكون مخالفة للقوانين، إذ يتم التحقيق فيها والقبض على المتورطين بمخالفات ومحاسبتهم.
وسبق أن حذرت النيابة العامة في بيان لها من أن ”نشر الشائعات والأكاذيب حول أي أمر من الأمور المتعلقة بالنظام العام، أو الترويج لها، أو المشاركة فيها بأي طريقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا تلك التي يكون منشؤها جهات معادية تُدار من الخارج، يعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وفقًا لنظام مكافحة جرائم المعلوماتية ونظام الإجراءات الجزائية.
وفي منتصف يناير/ كانون الثاني الماضي، فتحت النيابة العامة في السعودية، تحقيقاً مع عدد من الأشخاص الذين تورطوا بنشر شائعات عن تسجيل حالات تحرش عديدة خلال تجمع جمهور كبير من الجنسين لمشاهدة حفل فني تحييه فرقة شهيرة من كوريا الجنوبية.
وقالت النيابة في بيان لها إنها رصدت ”حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي تقوم بإنتاج وترويج شائعات لا أساس لها من الصحة تتعلق بإحدى الفعاليات مؤخرًا، بتنسيق ودعم من جهات معادية خارجية كانت مسؤولة عن غالبية المشاركات المرصودة".
وأضاف البيان أن أشخاصا من داخل المملكة انساقوا ”وراء تلك الشائعات وشاركوا في الترويج، حيث تم استدعاؤهم من النيابة العامة، وجارٍ العمل على استكمال الإجراءات الجزائية بحقهم".
ووفق ما نشره حساب ”الأمن العام" التابع لوزارة الداخلية عبر حسابه في موقع التواصل ”تويتر"، فقد أكد المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة أن ”التحريات الأمنية أسفرت عن تحديد هوية أحد المقيمين بعد ظهوره في مقطع فيديو متداول داخل قاعة اجتماعات".
وأوضح المتحدث أن المقيم قام بترتيب دعوة في قاعة الاحتفالات بمحافظة جدة، وزعم أن هناك مشروعا قائما لتصحيح أوضاع بعض المقيمين في المملكة.
وشدد المتحدث على أن ”الادعاءات التي أوردها المقيم غير مبنية على أي أسس رسمية".
وأضاف أنه تم ضبط المقيم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.
وترصد الشرطة والنيابة العامة وجهات حكومية أخرى، ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من مقاطع فيديو وصور وتدوينات يمكن أن تكون مخالفة للقوانين، إذ يتم التحقيق فيها والقبض على المتورطين بمخالفات ومحاسبتهم.
وسبق أن حذرت النيابة العامة في بيان لها من أن ”نشر الشائعات والأكاذيب حول أي أمر من الأمور المتعلقة بالنظام العام، أو الترويج لها، أو المشاركة فيها بأي طريقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا تلك التي يكون منشؤها جهات معادية تُدار من الخارج، يعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وفقًا لنظام مكافحة جرائم المعلوماتية ونظام الإجراءات الجزائية.
وفي منتصف يناير/ كانون الثاني الماضي، فتحت النيابة العامة في السعودية، تحقيقاً مع عدد من الأشخاص الذين تورطوا بنشر شائعات عن تسجيل حالات تحرش عديدة خلال تجمع جمهور كبير من الجنسين لمشاهدة حفل فني تحييه فرقة شهيرة من كوريا الجنوبية.
وقالت النيابة في بيان لها إنها رصدت ”حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي تقوم بإنتاج وترويج شائعات لا أساس لها من الصحة تتعلق بإحدى الفعاليات مؤخرًا، بتنسيق ودعم من جهات معادية خارجية كانت مسؤولة عن غالبية المشاركات المرصودة".
وأضاف البيان أن أشخاصا من داخل المملكة انساقوا ”وراء تلك الشائعات وشاركوا في الترويج، حيث تم استدعاؤهم من النيابة العامة، وجارٍ العمل على استكمال الإجراءات الجزائية بحقهم".