استعاد البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب روما، فترة توليه لتوتنهام وإقالته قبل خوض نهائي كأس رابطة المحترفين أمام مانشستر سيتي، إلى جانب التعليق على وضع تشيلسي الحالي والذي يعاني من عدم استقرار إداري.
ويستعد روما لخوض نهائي دوري المؤتمر الأوروبي يوم 25 مايو بمواجهة فينورد الهولندي، ولم يتوج الفريق الإيطالي بأي لقب أوروبي منذ 50 عاماً.
وقال مورينيو عن ناديه السابق تشيلسي في حوار مع "سكاي سبورتس": "هذه لحظة صعبة، ويمكنك أن تشعر بها على مستوى كرة القدم، خاصة أنهم فقدوا هذا المستوى من التميز والاستقرار".
وأضاف: "هذا النادي وصل إلى مستوى لا يهم معه من هو مالكه، تشيلسي سيبقى تشيلسي، ودائماً ما سيتواجد منزلي على بعد 200 متر من الملعب، حيث أريد مواصلة الاستماع إلى صوت السعادة والنجاح، وأنا على ثقة بأن الوضع سيكون كذلك".
وتطرق البرتغالي للحديث عن تجربته مع توتتهام: "أنا في حالة من النضج سواء في مسيرتي أو في حياتي، وبالتالي ليس لدي أي شعور سيئ، أحاول تقبل الأمور كما هي، هل شعرت بالألم من تلك التجربة؟ بالطبع".
وتابع: "أتعامل بصورة مرحة عندما أتحدث مع صحفيين إنجليز في المؤتمرات الصحفية، ودائماً أمزح بأنني وصلت إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي وآمل أن لا تتم إقالتي هذه المرة، فهذا أمر لا يحدث كثيراً للعديد من المدربين".
وواصل: "لا أشعر بالندم أو أكن أي شعور سيئ، هناك العديد من الأشخاص الجيدين في توتنهام وأتمنى لهم الأفضل وكذلك الحال للسيد ليفي رئيس النادي، ولكن لشخص بمثل مسيرتي وتاريخي، كان الأمر غريباً، وفي النهاية فتحت الأبواب لي في روما، وأنا سعيد للغاية هنا".
وأتم: "أحب بالطبع التواجد في مركز للقتال على الألقاب والتواجد في دوري الأبطال الذي خضت به 160 أو 170 مباراة، ولكني محبوب هنا، وأحب الناس هنا".
ويستعد روما لخوض نهائي دوري المؤتمر الأوروبي يوم 25 مايو بمواجهة فينورد الهولندي، ولم يتوج الفريق الإيطالي بأي لقب أوروبي منذ 50 عاماً.
وقال مورينيو عن ناديه السابق تشيلسي في حوار مع "سكاي سبورتس": "هذه لحظة صعبة، ويمكنك أن تشعر بها على مستوى كرة القدم، خاصة أنهم فقدوا هذا المستوى من التميز والاستقرار".
وأضاف: "هذا النادي وصل إلى مستوى لا يهم معه من هو مالكه، تشيلسي سيبقى تشيلسي، ودائماً ما سيتواجد منزلي على بعد 200 متر من الملعب، حيث أريد مواصلة الاستماع إلى صوت السعادة والنجاح، وأنا على ثقة بأن الوضع سيكون كذلك".
وتطرق البرتغالي للحديث عن تجربته مع توتتهام: "أنا في حالة من النضج سواء في مسيرتي أو في حياتي، وبالتالي ليس لدي أي شعور سيئ، أحاول تقبل الأمور كما هي، هل شعرت بالألم من تلك التجربة؟ بالطبع".
وتابع: "أتعامل بصورة مرحة عندما أتحدث مع صحفيين إنجليز في المؤتمرات الصحفية، ودائماً أمزح بأنني وصلت إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي وآمل أن لا تتم إقالتي هذه المرة، فهذا أمر لا يحدث كثيراً للعديد من المدربين".
وواصل: "لا أشعر بالندم أو أكن أي شعور سيئ، هناك العديد من الأشخاص الجيدين في توتنهام وأتمنى لهم الأفضل وكذلك الحال للسيد ليفي رئيس النادي، ولكن لشخص بمثل مسيرتي وتاريخي، كان الأمر غريباً، وفي النهاية فتحت الأبواب لي في روما، وأنا سعيد للغاية هنا".
وأتم: "أحب بالطبع التواجد في مركز للقتال على الألقاب والتواجد في دوري الأبطال الذي خضت به 160 أو 170 مباراة، ولكني محبوب هنا، وأحب الناس هنا".