على غرار فيلم الفنان عادل إمام «لصوص لكن ظرفاء» تمكن عامل من سرقة محل للهواتف المحمولة بالقاهرة، بعدما كسّر جزءا من حائطه المشترك مع شقة تحت الإنشاء، فيما تمكنت أجهزة الأمن من ضبطه وإعادة المسروقات.
تلقى قسم شرطة السلام أول بالقاهرة بلاغًا من صاحب محل للهواتف المحمولة بدائرة القسم، باكتشافه سرقة مجموعة من الهواتف المحمولة مختلفة الأنواع من داخل المحل ملكه، وفقا للمصري اليوم.
انتقلت قوة من مباحث القسم إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن المحل مكون من طابقين أرضي وعلوي، ووجود فتحة في حائط المحل بالطابق العلوي وهو حائط مشترك مع شقة خالية تحت الإنشاء.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال الاستعانة بالتقنيات الحديثة، توصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة عاملا، له معلومات جنائية، مقيم بدائرة القسم.
وبتقنين الإجراءات تمكنت قوة أمنية من ضبطه وبحوزته 46 هاتفا محمولا جديدا مختلفة الأنواع، و25 هاتفا محمولا مستعملا، وأجنة حديدية وجاكوش وسلاح ناري «فرد محلي» وعدد من الطلقات النارية.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأنه نظرًا لتردده على المنطقة محل البلاغ لاحظ وجود شقة تحت الإنشاء ملاصقة للمحل ومشتركة بذات الحائط وخلوها من السكان، فقام برصد المحل ومواعيد الفتح والغلق وتمكن من دخول الشقة وتكسير جزء من الحائط باستخدام الأدوات المضبوطة بحوزته، والاستيلاء على المسروقات.
وأضاف بحيازته للسلاح الناري بقصد حماية نشاطه الإجرامي، وباستدعاء المجني عليه تعرف على الهواتف وقرر بأن كافة المسروقات المستولى عليها من المحل ملكه، واتهمه بالسرقة.
تلقى قسم شرطة السلام أول بالقاهرة بلاغًا من صاحب محل للهواتف المحمولة بدائرة القسم، باكتشافه سرقة مجموعة من الهواتف المحمولة مختلفة الأنواع من داخل المحل ملكه، وفقا للمصري اليوم.
انتقلت قوة من مباحث القسم إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن المحل مكون من طابقين أرضي وعلوي، ووجود فتحة في حائط المحل بالطابق العلوي وهو حائط مشترك مع شقة خالية تحت الإنشاء.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال الاستعانة بالتقنيات الحديثة، توصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة عاملا، له معلومات جنائية، مقيم بدائرة القسم.
وبتقنين الإجراءات تمكنت قوة أمنية من ضبطه وبحوزته 46 هاتفا محمولا جديدا مختلفة الأنواع، و25 هاتفا محمولا مستعملا، وأجنة حديدية وجاكوش وسلاح ناري «فرد محلي» وعدد من الطلقات النارية.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأنه نظرًا لتردده على المنطقة محل البلاغ لاحظ وجود شقة تحت الإنشاء ملاصقة للمحل ومشتركة بذات الحائط وخلوها من السكان، فقام برصد المحل ومواعيد الفتح والغلق وتمكن من دخول الشقة وتكسير جزء من الحائط باستخدام الأدوات المضبوطة بحوزته، والاستيلاء على المسروقات.
وأضاف بحيازته للسلاح الناري بقصد حماية نشاطه الإجرامي، وباستدعاء المجني عليه تعرف على الهواتف وقرر بأن كافة المسروقات المستولى عليها من المحل ملكه، واتهمه بالسرقة.