نوفوستي
قال كيريل ستريموسوف، نائب رئيس الإدارة العسكرية - المدنية لمنطقة خيرسون إن المنطقة لن تنحرف عن مسار الانضمام إلى روسيا حيث ستواصل العمل على عدم إفشال وإعاقة الانضمام إليها.
وأضاف ستريموسوف: "لقد حددت منطقة خيرسون مسار الانضمام إلى قوام روسيا ولن تنحرف عن المسار المنشود.. ليس لدينا طريق آخر. من الصعب تحديد المدة التي ستستغرقها الفترة الانتقالية، ولكن بحلول نهاية العام سنكون جاهزين ليس فقط على مستوى الرأي العام، ولكن أيضا على مستوى التشريع للانتقال السلس".
وبحسب قوله، فإن المنطقة لن تعود بعد الآن تحت سيطرة السلطات الأوكرانية.
وشدد ستريموسوف على أن "منطقة خيرسون لن تصبح مرة أخرى مستعمرة للشركاء الغربيين الذين سببوا لأوكرانيا التدهور الكامل".
وفي وقت سابق صرح ستريمووسوف، بأن السلطات الجديدة لا تعتزم إجراء أي استفتاء شعبي على إعلان "جمهورية خيرسون الشعبية" (على غرار جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين).
ولفت المسؤول إلى أن مقاطعة خيرسون ستنتقل إلى العمل بالقوانين الروسية بحلول نهاية العام الجاري.
وسيطرت القوات الروسية على مقاطعة خيرسون وأجزاء من مقاطعتي خاركوف وزابوروجيه بجنوب وشرق أوكرانيا ضمن إطار العملية العسكرية الخاصة التي انطلقت في 24 فبراير الماضي.
قال كيريل ستريموسوف، نائب رئيس الإدارة العسكرية - المدنية لمنطقة خيرسون إن المنطقة لن تنحرف عن مسار الانضمام إلى روسيا حيث ستواصل العمل على عدم إفشال وإعاقة الانضمام إليها.
وأضاف ستريموسوف: "لقد حددت منطقة خيرسون مسار الانضمام إلى قوام روسيا ولن تنحرف عن المسار المنشود.. ليس لدينا طريق آخر. من الصعب تحديد المدة التي ستستغرقها الفترة الانتقالية، ولكن بحلول نهاية العام سنكون جاهزين ليس فقط على مستوى الرأي العام، ولكن أيضا على مستوى التشريع للانتقال السلس".
وبحسب قوله، فإن المنطقة لن تعود بعد الآن تحت سيطرة السلطات الأوكرانية.
وشدد ستريموسوف على أن "منطقة خيرسون لن تصبح مرة أخرى مستعمرة للشركاء الغربيين الذين سببوا لأوكرانيا التدهور الكامل".
وفي وقت سابق صرح ستريمووسوف، بأن السلطات الجديدة لا تعتزم إجراء أي استفتاء شعبي على إعلان "جمهورية خيرسون الشعبية" (على غرار جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين).
ولفت المسؤول إلى أن مقاطعة خيرسون ستنتقل إلى العمل بالقوانين الروسية بحلول نهاية العام الجاري.
وسيطرت القوات الروسية على مقاطعة خيرسون وأجزاء من مقاطعتي خاركوف وزابوروجيه بجنوب وشرق أوكرانيا ضمن إطار العملية العسكرية الخاصة التي انطلقت في 24 فبراير الماضي.