نعت السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب المغفور له صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة - طيب الله ثراه - الذي انتقل إلى جوار ربه بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات في خدمة شعبه والأمتين العربية والإسلامية ونصرة قضاياها .
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن خالص تعازيها إلى أسرة آل نهيان الكرام وحكومة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ، مؤكدة أن المغفور له كان قائداً حكيماً كرّس حياته في خدمة شعبه والأمتين العربية والإسلامية وخدمة الإنسانية جمعاء ، وأن مناقبه وإسهاماته ستظل راسخة وبارزة في مظاهر نهضة الامارات ومستقبلها، داعية المولى عزّ وجلّ أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أسرة آل نهيان الكرام وشعب الإمارات الشقيق الصبر والسلوان.
وأعربت عن إشادتها بمناقب فقيد الأمتين العربية والإسلامية ، وقائد "مرحلة التمكين" في دولة الإمارات، مشيرة معاليها إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة والعالم العربي والإسلامي فقد قائداً عظيماً وصل بدولته إلى أعلى مراحل التقدم والتطور والتحديث .
واستذكرت رئيسة مجلس النواب الدور الكبير الذي قام به الفقيد طيب الله ثراه في توطيد العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ودول مجلس التعاون الخليجي وجميع الدول العربية والإسلامية والعالم أجمع ، لاسيما ما قام به سموه - رحمه الله - من إسهامات حققت للعلاقة الأخوية الراسخة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات تقدما غير مسبوق في كافة المجالات.
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن خالص تعازيها إلى أسرة آل نهيان الكرام وحكومة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ، مؤكدة أن المغفور له كان قائداً حكيماً كرّس حياته في خدمة شعبه والأمتين العربية والإسلامية وخدمة الإنسانية جمعاء ، وأن مناقبه وإسهاماته ستظل راسخة وبارزة في مظاهر نهضة الامارات ومستقبلها، داعية المولى عزّ وجلّ أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أسرة آل نهيان الكرام وشعب الإمارات الشقيق الصبر والسلوان.
وأعربت عن إشادتها بمناقب فقيد الأمتين العربية والإسلامية ، وقائد "مرحلة التمكين" في دولة الإمارات، مشيرة معاليها إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة والعالم العربي والإسلامي فقد قائداً عظيماً وصل بدولته إلى أعلى مراحل التقدم والتطور والتحديث .
واستذكرت رئيسة مجلس النواب الدور الكبير الذي قام به الفقيد طيب الله ثراه في توطيد العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ودول مجلس التعاون الخليجي وجميع الدول العربية والإسلامية والعالم أجمع ، لاسيما ما قام به سموه - رحمه الله - من إسهامات حققت للعلاقة الأخوية الراسخة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات تقدما غير مسبوق في كافة المجالات.