استقبل الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ، اليوم، الفريق طيار مارتن سام سمبسون كبير مستشاري الدفاع للشرق الأوسط بالمملكة المتحدة ، وذلك بحضور الفريق طارق حسن الحسن رئيس الأمن العام.
وقد رحب الوزير بالفريق سمبسون ، مشيداً بالعلاقات التاريخية والمتميزة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة ، والممتدة لما يزيد عن مائتي عام ، منوها إلى أهمية هذه الزيارة في تعزيز التواصل وتبادل وجهات النظر في إطار التعاون والتنسيق الأمني وفتح آفاق جديدة من العمل المشترك.
وخلال الاجتماع ، ثمّن وزير الداخلية ، عاليا ، حكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، حفظه الله ورعاه ، ورؤية جلالته الثاقبة ، والتي كانت الداعم الأساسي في حفظ أمن البحرين وسلامتها الإقليمية في ظل المتغيرات والتحديات المتسارعة ، منوها إلى أهمية توحيد الصف الخليجي لمواجهة التحديات المستقبلية.
من جهته ، عبّر كبير مستشاري الدفاع للشرق الأوسط بالمملكة المتحدة عن تقديره للبرامج والمشاريع التي أطلقتها مملكة البحرين في مجال تعزيز حقوق الإنسان ، وفي مقدمتها المشروع الحضاري للعقوبات البديلة ، مثمنا جهود وزارة الداخلية في حفظ الأمن وتعزيز الاستقرار.
وتم خلال اللقاء ، بحث مجالات التعاون والتنسيق الأمني بين البلدين الصديقين ، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والمستجدات الأمنية على الساحتين الإقليمية والدولية.
وقد رحب الوزير بالفريق سمبسون ، مشيداً بالعلاقات التاريخية والمتميزة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة ، والممتدة لما يزيد عن مائتي عام ، منوها إلى أهمية هذه الزيارة في تعزيز التواصل وتبادل وجهات النظر في إطار التعاون والتنسيق الأمني وفتح آفاق جديدة من العمل المشترك.
وخلال الاجتماع ، ثمّن وزير الداخلية ، عاليا ، حكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، حفظه الله ورعاه ، ورؤية جلالته الثاقبة ، والتي كانت الداعم الأساسي في حفظ أمن البحرين وسلامتها الإقليمية في ظل المتغيرات والتحديات المتسارعة ، منوها إلى أهمية توحيد الصف الخليجي لمواجهة التحديات المستقبلية.
من جهته ، عبّر كبير مستشاري الدفاع للشرق الأوسط بالمملكة المتحدة عن تقديره للبرامج والمشاريع التي أطلقتها مملكة البحرين في مجال تعزيز حقوق الإنسان ، وفي مقدمتها المشروع الحضاري للعقوبات البديلة ، مثمنا جهود وزارة الداخلية في حفظ الأمن وتعزيز الاستقرار.
وتم خلال اللقاء ، بحث مجالات التعاون والتنسيق الأمني بين البلدين الصديقين ، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والمستجدات الأمنية على الساحتين الإقليمية والدولية.