أعلنت شركة المملكة القابضة السعودية، اليوم الأحد، عن بيع الأمير الوليد بن طلال (المساهم الرئيسي ومؤسس الشركة) 625 مليون سهم (ما نسبته 16.87%) لصندوق الاستثمارات العامة السعودي بقيمة إجمالية قدرها 5.681 مليار ريال.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة، طلال الميمان، في بيان نشره موقع الشركة، اليوم الأحد، إن هذه الصفقة تعكس قوة ومتانة الشركة وما تتميز به في مجال الاستثمارات المحلية والإقليمية والعالمية، وتوافقها مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة السعودي في الاستثمار في إحدى أنجح الشركات بالعالم.
وأضاف الميمان أن ”تملك الأمير الوليد بن طلال وصندوق الاستثمارات العامة في شركة المملكة القابضة ما هو إلا صوت ثقة نعتز به"، مؤكدًا ”مواصلة شركة المملكة القابضة نجاحاتها وتعظيم القيمة لمساهميها".
وأوضح أن ”استمرار ملكية الأمير الوليد بن طلال ما نسبته 78.13 % في شركة المملكة القابضة يأتي ضمن الاستراتيجية الاستثمارية الطويلة الأجل، واستمرارًا لإيمان الأمير الوليد بن طلال بشركة المملكة القابضة التي أسسها قبل 42 عامًا".
وقال البيان: ”تعتبر شركة المملكة القابضة من أنجح وأعرق الشركات الاستثمارية في العالم، حيث بدأت أعمالها منذ 42 عامًا وتملك استثمارات موزعة على ثمانية عشر قطاعا، ومتواجدة استثماراتها في 6 قارات بحجم أصول يتعدى 50 مليار ريال سعودي".
وفي 17 نيسان/أبريل الماضي، وافقت الجمعية العامة غير العادية لشركة المملكة القابضة خلال اجتماع لها على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 2.8% (بواقع 0.28 ريال للسهم) لكامل عام 2022، وفق موقع أرقام.
وارتفعت أرباح الشركة إلى 5925.6 مليون ريال بنهاية الربع الأول لعام 2022، مقارنة بأرباح 91.1 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2021.
وقالت الشركة في بيان لها على ”تداول"، إنه سيتم التوزيع بشكل ربع سنوي بنسبة 0.7% من القيمة الاسمية للسهم، وذلك بواقع 7 هللات ربعيًا لكل سهم، بما مجموعة 259.4 مليون ريال لكل ربع سنة.
ولفتت الشركة إلى أن سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى مكاسب من بيع نصف حصة الشركة في شركة زميلة بقيمة 5.9 مليار ريال، وأيضًا ارتفاع إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى بالإضافة إلى ارتفاع حصة الشركة من نتائج الشركات المستثمر بها بطريقة حقوق الملكية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة، طلال الميمان، في بيان نشره موقع الشركة، اليوم الأحد، إن هذه الصفقة تعكس قوة ومتانة الشركة وما تتميز به في مجال الاستثمارات المحلية والإقليمية والعالمية، وتوافقها مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة السعودي في الاستثمار في إحدى أنجح الشركات بالعالم.
وأضاف الميمان أن ”تملك الأمير الوليد بن طلال وصندوق الاستثمارات العامة في شركة المملكة القابضة ما هو إلا صوت ثقة نعتز به"، مؤكدًا ”مواصلة شركة المملكة القابضة نجاحاتها وتعظيم القيمة لمساهميها".
وأوضح أن ”استمرار ملكية الأمير الوليد بن طلال ما نسبته 78.13 % في شركة المملكة القابضة يأتي ضمن الاستراتيجية الاستثمارية الطويلة الأجل، واستمرارًا لإيمان الأمير الوليد بن طلال بشركة المملكة القابضة التي أسسها قبل 42 عامًا".
وقال البيان: ”تعتبر شركة المملكة القابضة من أنجح وأعرق الشركات الاستثمارية في العالم، حيث بدأت أعمالها منذ 42 عامًا وتملك استثمارات موزعة على ثمانية عشر قطاعا، ومتواجدة استثماراتها في 6 قارات بحجم أصول يتعدى 50 مليار ريال سعودي".
وفي 17 نيسان/أبريل الماضي، وافقت الجمعية العامة غير العادية لشركة المملكة القابضة خلال اجتماع لها على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 2.8% (بواقع 0.28 ريال للسهم) لكامل عام 2022، وفق موقع أرقام.
وارتفعت أرباح الشركة إلى 5925.6 مليون ريال بنهاية الربع الأول لعام 2022، مقارنة بأرباح 91.1 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2021.
وقالت الشركة في بيان لها على ”تداول"، إنه سيتم التوزيع بشكل ربع سنوي بنسبة 0.7% من القيمة الاسمية للسهم، وذلك بواقع 7 هللات ربعيًا لكل سهم، بما مجموعة 259.4 مليون ريال لكل ربع سنة.
ولفتت الشركة إلى أن سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى مكاسب من بيع نصف حصة الشركة في شركة زميلة بقيمة 5.9 مليار ريال، وأيضًا ارتفاع إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى بالإضافة إلى ارتفاع حصة الشركة من نتائج الشركات المستثمر بها بطريقة حقوق الملكية.