أعلنت شركة كيان العقارية عن قرب إطلاق مخطط عقاري جديد يحمل اسم «مخطط الفخار» في منطقة عالي، ويوفر فرصاً رائعة للمواطنين الراغبين في بناء سكن لأسرهم، وكذلك بالنسبة للمطوّرين والمقاولين والمستثمرين الساعين لاقتناص الفرص لتوفير منتجات سكنية في السوق.
وتوقعت كيان العقارية وهي شركة متخصّصة بالتسويق العقاري للمشاريع والأراضي السكنية في البحرين طرح المشروع خلال الفترة القليلة القادمة، ضمن مساعيها إلى تسويق مخطط الفخار الجديد، والذي يمتاز بموقع جغرافي مميز إذ يبعد عن شارع الشيخ سلمان دقيقتين فقط وشارع الشيخ خليفة بن سلمان 4 دقائق وبالقرب من مستشفى الإرسالية ومجمع الرملي الذي يخدم جميع المناطق القريبة وجامعة العربية المفتوحة. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة كيان العقارية أحمد عيسى البحراني بأن إطلاق مشروع مخطط الفخار الحصري الواقع بين مجمع الرملي ومدرسة التدريب للسياقة، يعتبر فرصة فريدة من نوعها خصوصاً في هذا التوقيت، حيث يحتوي على 72 قسيمة سكنية. ونوه البحراني إلى أن منطقة عالي تعاني من شح شديد في الأراضي حيث لم تشهد مخططات جديدة منذ 7 سنوات، مشيراً إلى أن المنطقة منتعشة لإطلاق مخططات سكنية لاسيما مع ارتفاع الطلب على القسائم السكنية في ظل نقص حاد في المعروض، ما يرفع نسبة توقعات نجاح المشروع إلى نسبة 100%». وألمح إلى أن أسعار القسائم السكنية ستكون مناسبة للسوق وتحقق المصلحة لجميع الأطراف سواء للمشتري الفرد أو المستثمر أو المطور أو المقاول الذي يريد الاستفادة من حركة السوق العقارية ونمو الاقتصاد الوطني خصوصاً مع ارتفاع أسعار النفط لمستويات قياسية تعطي مؤشرات إيجابية.
وتوقعت كيان العقارية وهي شركة متخصّصة بالتسويق العقاري للمشاريع والأراضي السكنية في البحرين طرح المشروع خلال الفترة القليلة القادمة، ضمن مساعيها إلى تسويق مخطط الفخار الجديد، والذي يمتاز بموقع جغرافي مميز إذ يبعد عن شارع الشيخ سلمان دقيقتين فقط وشارع الشيخ خليفة بن سلمان 4 دقائق وبالقرب من مستشفى الإرسالية ومجمع الرملي الذي يخدم جميع المناطق القريبة وجامعة العربية المفتوحة. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة كيان العقارية أحمد عيسى البحراني بأن إطلاق مشروع مخطط الفخار الحصري الواقع بين مجمع الرملي ومدرسة التدريب للسياقة، يعتبر فرصة فريدة من نوعها خصوصاً في هذا التوقيت، حيث يحتوي على 72 قسيمة سكنية. ونوه البحراني إلى أن منطقة عالي تعاني من شح شديد في الأراضي حيث لم تشهد مخططات جديدة منذ 7 سنوات، مشيراً إلى أن المنطقة منتعشة لإطلاق مخططات سكنية لاسيما مع ارتفاع الطلب على القسائم السكنية في ظل نقص حاد في المعروض، ما يرفع نسبة توقعات نجاح المشروع إلى نسبة 100%». وألمح إلى أن أسعار القسائم السكنية ستكون مناسبة للسوق وتحقق المصلحة لجميع الأطراف سواء للمشتري الفرد أو المستثمر أو المطور أو المقاول الذي يريد الاستفادة من حركة السوق العقارية ونمو الاقتصاد الوطني خصوصاً مع ارتفاع أسعار النفط لمستويات قياسية تعطي مؤشرات إيجابية.