أعربت اللاجئة الأوكرانية التي خطفت شاباً بريطانياً وأوقعته في شباك حبها، عن انزعاجها لأن الأسر البريطانية بسببها لن تقبل النساء الأوكرانيات خوفا من تكرار التجربة. مؤكدة أن والديها يشعران بالخجل من قصتها.
وألقت صحيفة "ذا صن" الضوء على مشكلة اجتماعية نشأت بمضاعفات الأزمة الأوكرانية، وأجرت لهذا الغرض مقابلة مع شابة أوكرانية كانت السبب في انهيار أسرة بريطانية.
وبعد أن تحدثت الحسناء الأوكرانية وتدعى صوفيا كاركاديم وتبلغ من العمر 22 ربيعا، عن ملابسات علاقتها مع رب أسرة أوتها في بريطانيا، أعربت عن انزعاجها لأن الأسر البريطانية بسببها لن تقبل النساء الأوكرانيات خوفا من تكرار التجربة.
كما ألقت اللوم على الزوجة التي وصفتها بأنها "ذات وجهين" أي أنها تتصرف تصرّفات لها أكثر من معنى، وفق قولها، مدعية أيضاً أنها حاولت مراراً مساعدتها إلا أن شكوكها - أي الزوجة- دفعت اللاجئة ورب المنزل للتقارب أكثر.
ورغم أن اللاجئة صوفيا اعترفت بوجود خطأ ما في هذه العلاقة، فإنها اعتبرت أن حياة الزوجين أصلاً كانت تعاني مشاكل لا دخل لها بها.
الأهم من ذلك، كشفت اللاجئة أنها باتت اليوم متّهمة بتعقيد وضع اللاجئات الأوكرانيات في بريطانيا، فبعد الحادثة لم يعد أحد يرغب باستضافة اللاجئين، وفق ما أكدت لها عائلتها التي تبرأت منها.
وألقت صحيفة "ذا صن" الضوء على مشكلة اجتماعية نشأت بمضاعفات الأزمة الأوكرانية، وأجرت لهذا الغرض مقابلة مع شابة أوكرانية كانت السبب في انهيار أسرة بريطانية.
وبعد أن تحدثت الحسناء الأوكرانية وتدعى صوفيا كاركاديم وتبلغ من العمر 22 ربيعا، عن ملابسات علاقتها مع رب أسرة أوتها في بريطانيا، أعربت عن انزعاجها لأن الأسر البريطانية بسببها لن تقبل النساء الأوكرانيات خوفا من تكرار التجربة.
كما ألقت اللوم على الزوجة التي وصفتها بأنها "ذات وجهين" أي أنها تتصرف تصرّفات لها أكثر من معنى، وفق قولها، مدعية أيضاً أنها حاولت مراراً مساعدتها إلا أن شكوكها - أي الزوجة- دفعت اللاجئة ورب المنزل للتقارب أكثر.
ورغم أن اللاجئة صوفيا اعترفت بوجود خطأ ما في هذه العلاقة، فإنها اعتبرت أن حياة الزوجين أصلاً كانت تعاني مشاكل لا دخل لها بها.
الأهم من ذلك، كشفت اللاجئة أنها باتت اليوم متّهمة بتعقيد وضع اللاجئات الأوكرانيات في بريطانيا، فبعد الحادثة لم يعد أحد يرغب باستضافة اللاجئين، وفق ما أكدت لها عائلتها التي تبرأت منها.