صعود الفريق الأول لكرة القدم بنادي سترة إلى دوري ناصر الممتاز مجدداً لم يكن محض صدفة، بل يتضح جلياً للمتابع لمشوار هذا الفريق أن هناك خطة استراتيجية حرص مجلس إدارة النادي على وضعها وتنفيذها لإعادة الفريق إلى مصاف الكبار معتمداً في ذلك على المواهب الوطنية من أبناء هذه القرية التاريخية ومدعماً صفوفه ببعض العناصر الخارجية ممن يتوافقون مع إمكانيات النادي المادية مسنداً القيادة الإدارية و الفنية إلى الكوادر الإدارية ذات الكفاءة العلمية والخبرة الميدانية من المواطنين يتقدمهم اللاعب الدولي السابق مريان عيد الذي يمتلك سجلاً جيداً في مجال التدريب سواء مع الأندية أو المنتخبات والذي كانت بصماته واضحة على الأداء الفني المتطور للفريق في الموسم المنتهي ..
هذا النادي الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى العام 1957يعد من أبرز الأندية الوطنية في أنشطته الاجتماعية والثقافية والرياضية وهو من أقدم الأندية التي شاركت في مسابقات اتحادات كرة القدم و كرة السلة والسباحة ورفع الأثقال وكمال الأجسام وهو ما يؤكد متانة القاعدة الرياضية التي يتمتع بها هذا النادي، ليس هذا فحسب بل أن الكثافة السكانية الكبيرة لقرية سترة جعلت منها مفرخة للمواهب الرياضية وجاء إنشاء المبنى النموذجي للنادي ليساهم في اتساع مساحة القاعدة الرياضية ومن بينها قاعدة كرة القدم وهذا من شأنه أن يعزز من مكانة النادي الكروية مستقبلاً خصوصاً بعد صعود الفريق الأول إلى الدرجة الممتازة الذي سيزيد من شعبية اللعبة في النادي وهو ما لمسناه في مباريات ملحق الصعود الأخير من حضور جماهيري ستراوي كبير وما تابعناه من ردود أفعال إيجابية من هذه الجماهير المخلصة والمتحمسة التي بدأت تراهن من الآن على مواجهة التحديات في دوري الكبار ..
سترة - هذه القرية التي أنجبت العديد من الرياضيين البارزين من أمثال نجوم المنتخب الوطني لكرة القدم الأخوين علاء ومحمد حبيل وجاسم مرهون وابنه محمد جاسم مرهون " صاحب جائزة أفضل لاعب في الموسم الفائت " ومعهم نجم المنتخب الوطني علي حرم الذي كان قد بدأ مشواره الكروي الرسمي من بين أسوار هذا النادي – قادرة على أن تبرز نجوماً كرويين يحفظون للفريق " الأحمر والأبيض" مكانته بين الكبار و يجعلون منه إضافة إيجابية للمسابقة على الصعيد الميداني والجماهيري ..
مبروك للستراوية عودتهم إلى أضواء الكرة البحرينية متمنين أن يلقى هذا الفريق المزيد من الدعم المادي واللوجستي من أجل أن يحافظ على استقراره الفني والإداري حتى لا تتكرر عودته إلى دوري " الظل "...!
هذا النادي الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى العام 1957يعد من أبرز الأندية الوطنية في أنشطته الاجتماعية والثقافية والرياضية وهو من أقدم الأندية التي شاركت في مسابقات اتحادات كرة القدم و كرة السلة والسباحة ورفع الأثقال وكمال الأجسام وهو ما يؤكد متانة القاعدة الرياضية التي يتمتع بها هذا النادي، ليس هذا فحسب بل أن الكثافة السكانية الكبيرة لقرية سترة جعلت منها مفرخة للمواهب الرياضية وجاء إنشاء المبنى النموذجي للنادي ليساهم في اتساع مساحة القاعدة الرياضية ومن بينها قاعدة كرة القدم وهذا من شأنه أن يعزز من مكانة النادي الكروية مستقبلاً خصوصاً بعد صعود الفريق الأول إلى الدرجة الممتازة الذي سيزيد من شعبية اللعبة في النادي وهو ما لمسناه في مباريات ملحق الصعود الأخير من حضور جماهيري ستراوي كبير وما تابعناه من ردود أفعال إيجابية من هذه الجماهير المخلصة والمتحمسة التي بدأت تراهن من الآن على مواجهة التحديات في دوري الكبار ..
سترة - هذه القرية التي أنجبت العديد من الرياضيين البارزين من أمثال نجوم المنتخب الوطني لكرة القدم الأخوين علاء ومحمد حبيل وجاسم مرهون وابنه محمد جاسم مرهون " صاحب جائزة أفضل لاعب في الموسم الفائت " ومعهم نجم المنتخب الوطني علي حرم الذي كان قد بدأ مشواره الكروي الرسمي من بين أسوار هذا النادي – قادرة على أن تبرز نجوماً كرويين يحفظون للفريق " الأحمر والأبيض" مكانته بين الكبار و يجعلون منه إضافة إيجابية للمسابقة على الصعيد الميداني والجماهيري ..
مبروك للستراوية عودتهم إلى أضواء الكرة البحرينية متمنين أن يلقى هذا الفريق المزيد من الدعم المادي واللوجستي من أجل أن يحافظ على استقراره الفني والإداري حتى لا تتكرر عودته إلى دوري " الظل "...!