اجتمع سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بحضور سعادة الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية الفرنسية، المندوب الدائم لوفد مملكة البحرين لدى اليونسكو، مع السيد مياو فانغنشون مدير جائزة اليونسكو - الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم.
وتم خلال الاجتماع بحث إجراءات وبرنامج الحفل الذي سيقام لتوزيع الجوائز على الفائزين في هذه الجائزة العالمية، والذي سيشهد تكريم الفائزين من عدة دول للعامين 2019 و2020 والذين تعذر تكريمهم بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19)، حيث كان عنوان الجائزة في عام 2019: "استخدام الذكاء الاصطناعي لابتكار التعليم والتعلم والتدريس" وفازت فيها كل من البرازيل واسبانيا، وفي نسخة عام 2020 كان عنوان الجائزة: "استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز استمرارية وجودة التعلم" وفازت فيها كل من الصين وفنلندا. بالإضافة إلى الفائزين في نسخة عام 2021 والتي حملت عنوان: "استخدام التكنولوجيا لتمكين أنظمة التعلم الشاملة المقاومة للأزمات".
وتشهد الجائزة إقبالا واسعا نظرا لحداثة مواضيعها وتنوعها، وتحدد عناوينها وفقا للتطورات التي يشهدها العالم على الأصعدة التعليمية والتدريبية أو الظروف المتعلقة بالتعليم من حيث المنظومات الحديثة أو الظروف التي يتعرض لها الطلبة نتيجة لمختلف الأحداث. وقد تم تجديد الجائزة لدورة ثانية مدتها ست سنوات (2021-2026) لتميزها وانسجامها مع استراتيجيات منظمة اليونسكو الحديثة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
حضرت الاجتماع الأستاذة دلال سعود عواد نائب المندوب الدائم في اليونسكو والمستشار الثقافي لمملكة البحرين في الجمهورية الفرنسية.
وتم خلال الاجتماع بحث إجراءات وبرنامج الحفل الذي سيقام لتوزيع الجوائز على الفائزين في هذه الجائزة العالمية، والذي سيشهد تكريم الفائزين من عدة دول للعامين 2019 و2020 والذين تعذر تكريمهم بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19)، حيث كان عنوان الجائزة في عام 2019: "استخدام الذكاء الاصطناعي لابتكار التعليم والتعلم والتدريس" وفازت فيها كل من البرازيل واسبانيا، وفي نسخة عام 2020 كان عنوان الجائزة: "استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز استمرارية وجودة التعلم" وفازت فيها كل من الصين وفنلندا. بالإضافة إلى الفائزين في نسخة عام 2021 والتي حملت عنوان: "استخدام التكنولوجيا لتمكين أنظمة التعلم الشاملة المقاومة للأزمات".
وتشهد الجائزة إقبالا واسعا نظرا لحداثة مواضيعها وتنوعها، وتحدد عناوينها وفقا للتطورات التي يشهدها العالم على الأصعدة التعليمية والتدريبية أو الظروف المتعلقة بالتعليم من حيث المنظومات الحديثة أو الظروف التي يتعرض لها الطلبة نتيجة لمختلف الأحداث. وقد تم تجديد الجائزة لدورة ثانية مدتها ست سنوات (2021-2026) لتميزها وانسجامها مع استراتيجيات منظمة اليونسكو الحديثة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
حضرت الاجتماع الأستاذة دلال سعود عواد نائب المندوب الدائم في اليونسكو والمستشار الثقافي لمملكة البحرين في الجمهورية الفرنسية.