يستعد عشاق الساحرة المستديرة، على مستوى العالم، لمتابعة نهائي دوري أبطال أوروبا، بين ريال مدريد وليفربول، الليلة، على إستاد دو فرانس.
ويطمح ريال مدريد تحت قيادة مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، لحصد لقب دوري أبطال أوروبا، للمرة 14 في تاريخه.
أما ليفربول تحت قيادة مدربه الألماني يورجن كلوب، يريد التتويج السابع بلقب التشامبيونزليغ.
ويبرز في نهائي اليوم، صراع العقل المدبر في خط الوسط، بين الكرواتي لوكا مودريتش، والإسباني تياجو ألكانتارا.
وسيكون الصراع على أشده، بين مودريتش وألكانتارا، من أجل امتلاك زمام الأمور، وفرض السيطرة على منطقة الوسط وصناعة اللعب.
وخاض ألكانتارا، البالغ من العمر 31 عاماً، 38 مباراة هذا الموسم بكافة المسابقات بإجمالي (2309 دقائق)، بواقع 25 لقاء بالبريميرليغ، و9 بدوري الأبطال، و4 بكأس الاتحاد الإنجليزي.
وسجل لاعب الوسط الإسباني، هدفين، وصنع 5 آخرين على مدار 38 مواجهة.
أما مودريتش، البالغ من العمر 36 عاماً، شارك هذا الموسم في 43 مباراة بكافة المسابقات بإجمالي (3255 دقيقة)، بواقع 28 لقاء بالليغا، و11 بدوري الأبطال، ومباراتين في كأس الملك، ومثلهما في السوبر الإسباني.
وأحرز النجم الكرواتي، 3 أهداف، وقدم 12 تمريرة حاسمة على مدار 43 مباراة.
ويعول المدرب يورجن كلوب كثيرا على ألكانتارا، الذي يمتلك قدرة رائعة للحصول على الكرة، بجانب السيطرة على المساحات، والتمرير الناجح، وخلق فرص خطيرة لهجوم الريدز.
ونفس الحال بالنسبة للمدرب كارلو أنشيلوتي مع مودريتش، الذي يتمتع بخبرات هائلة، ويعد الملاذ الآمن لزملائه داخل الملعب.
ورغم تقدمه في العمر، لكن مودريتش يقدم مجهودات دفاعية مبهرة، ويركض كثيراً للحصول على الكرة من المنافسين، ولا يترك مساحة أمام الخصوم.
وشق ريال مدريد طريقه إلى النهائي بصعوبة مع حدوث مفاجات مدوية، حيث أطاح بباريس سان جيرمان من ثمن النهائي.
وفي دور الثمانية، نجح ريال مدريد في قهر تشيلسي حامل اللقب، قبل قلب الطاولة على مانشستر سيتي في الوقت القاتل، والصعود لنهائي البطولة.
أما مشوار ليفربول كان أقل صعوبة، حيث أطاح بإنتر ميلان من دور الـ16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية.
وفي نصف النهائي، تقابل ليفربول ضد فياريال، وأنجز المهمة بالفوز ذهاباً 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.
ويطمح ريال مدريد تحت قيادة مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، لحصد لقب دوري أبطال أوروبا، للمرة 14 في تاريخه.
أما ليفربول تحت قيادة مدربه الألماني يورجن كلوب، يريد التتويج السابع بلقب التشامبيونزليغ.
ويبرز في نهائي اليوم، صراع العقل المدبر في خط الوسط، بين الكرواتي لوكا مودريتش، والإسباني تياجو ألكانتارا.
وسيكون الصراع على أشده، بين مودريتش وألكانتارا، من أجل امتلاك زمام الأمور، وفرض السيطرة على منطقة الوسط وصناعة اللعب.
وخاض ألكانتارا، البالغ من العمر 31 عاماً، 38 مباراة هذا الموسم بكافة المسابقات بإجمالي (2309 دقائق)، بواقع 25 لقاء بالبريميرليغ، و9 بدوري الأبطال، و4 بكأس الاتحاد الإنجليزي.
وسجل لاعب الوسط الإسباني، هدفين، وصنع 5 آخرين على مدار 38 مواجهة.
أما مودريتش، البالغ من العمر 36 عاماً، شارك هذا الموسم في 43 مباراة بكافة المسابقات بإجمالي (3255 دقيقة)، بواقع 28 لقاء بالليغا، و11 بدوري الأبطال، ومباراتين في كأس الملك، ومثلهما في السوبر الإسباني.
وأحرز النجم الكرواتي، 3 أهداف، وقدم 12 تمريرة حاسمة على مدار 43 مباراة.
ويعول المدرب يورجن كلوب كثيرا على ألكانتارا، الذي يمتلك قدرة رائعة للحصول على الكرة، بجانب السيطرة على المساحات، والتمرير الناجح، وخلق فرص خطيرة لهجوم الريدز.
ونفس الحال بالنسبة للمدرب كارلو أنشيلوتي مع مودريتش، الذي يتمتع بخبرات هائلة، ويعد الملاذ الآمن لزملائه داخل الملعب.
ورغم تقدمه في العمر، لكن مودريتش يقدم مجهودات دفاعية مبهرة، ويركض كثيراً للحصول على الكرة من المنافسين، ولا يترك مساحة أمام الخصوم.
وشق ريال مدريد طريقه إلى النهائي بصعوبة مع حدوث مفاجات مدوية، حيث أطاح بباريس سان جيرمان من ثمن النهائي.
وفي دور الثمانية، نجح ريال مدريد في قهر تشيلسي حامل اللقب، قبل قلب الطاولة على مانشستر سيتي في الوقت القاتل، والصعود لنهائي البطولة.
أما مشوار ليفربول كان أقل صعوبة، حيث أطاح بإنتر ميلان من دور الـ16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية.
وفي نصف النهائي، تقابل ليفربول ضد فياريال، وأنجز المهمة بالفوز ذهاباً 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.