هناك مجموعة من الأطعمة والأغذية تساعد المدخن على طرد النيكوتين من الجسم، سواء كان هذا التدخين إيجابياً أم سلبياً، كما أنها تساعد الراغبين في التوقف عن التدخين بالتدريج.
والنيكوتين تلك المادة الكيماوية التي تجعل من الصعب التوقف عن التدخين، يعد واحداً من المواد الكيماوية المسببة للإدمان، كما أنه المادة المحفزة التي يمكنها منع الخلايا العصبية والعضلية من العمل بصورة طبيعية وملائمة.
وينتج النيكوتين، من نبات التبغ، ويعمل على زيادة ضربات القلب ويرفع الضغط ويمكنه أيضاً أن يزيد خطر الإصابة بالجلطات والنوبات القلبية. والمخاوف الحقيقية التي تضر بالمجتمعات هي أن معظم المدخنين يمضغون التبغ، ومشتقاته، رغم القوانين والقرارات الصادرة لمكافحة التدخين ومنعه بالإضافة إلى التحذيرات الصحية والدراسات العلمية التي أثبتت ضرره.
وهناك نحو 10 أغذية تساعد على طرد النيكوتين من الجسم، وتساعد الراغبين في التوقف عن التدخين، وهي على النحو التالي:
- البروكولي:
يحتوي على مستويات عالية من فيتامينات B5 وC، وفيتامينات B هي المسؤولة عن تنظيم العديد من العمليات المهمة في جسم الإنسان، ويعني نقص الفيتامينات من الجسم عدم استجابته بشكل ملائم وفاعل، كما أن تناول فيتامين C من البروكولي يساعد الجسم على انتظام عملية الأيض ويحمي الرئتين من السموم.
- البرتقال:
يعتبر البرتقال من الحمضيات القوية، إذ فيما يعمل النيكوتين على إجهاد الجسم، ويقلل من فيتامين C، فإن البرتقال يعوض النقص في هذا الفيتامين، ويمكنه أن يقلل أيضاً الإجهاد والتشويش الناجم عن الحاجة إلى النيكوتين.
- السبانخ:
تحتوي السبانخ على حمض الفوليك أو فيتامين B9 المعروف بأنهما يخلصان الجسم من النيكوتين، الذي يساهم في إرباك أنماط النوم العادية، وحمض الفوليك ضروري كذلك في مكافحة أعراض انسحاب النيكوتين من الدم.
- الزنجبيل:
يساعد الزنجبيل في التخلص من كثير من الأعراض غير المرغوبة التي يتسبب بها النيكوتين، كما يعمل على تخليص الجسم من السموم. ومن أجل الحصول على التأثير المطلوب، ينبغي على المرء أن يتناول الزنجبيل غير المطبوخ، فهو يساعد من يرغب في التوقف عن التدخين في التخلص من النيكوتين.
- التوت البري:
يحتوي التوت البري أو العنبية على حمض يساعد على التخلص من النيكوتين من مجرى الدم بطريقة أسرع من الطريقة العادية. ومن المعروف أن النيكوتين يساعد في رفع مستوى السكر في الدم بذات الطريقة التي يعمل بها التوت البري، لذلك فإن هذه الفاكهة تعتبر بدلاً للسيجارة.
- الليمون:
يعتبر الليمون سلاحاً آخر لمكافحة النيكوتين. ونظراً لأن الأخير يظل في الجسم لمدة تصل إلى 3 أيام، فإن الليمون يشكل مصدراً لتعزيز خلايا الجسم المتضررة كما يساعد على تعزيز نظام المناعة بسبب حمض الليمون وفيتامين C، اللذين يكافحان الأعراض غير المرغوبة للتدخين بسرعة.
- الجزر:
نظراً لاحتواء الجزر على فيتامين A وC، فإنه يساعد في منع تضرر الخلايا العصبية ووظائف الدماغ والدورة الدموية الناجمة عن التدخين بصورة منتظمة. ويعوض تناول الجزر بشكل دائم النقص الناجم في مستويات فيتامينات C وA وK ويقوي الدفاعات الطبيعية للجسم.
- الرمان:
يعمل التدخين على زيادة نبضات القلب ورفع ضغط الدم وتقليل مستويات الأكسجين في الدم. ولمواجهة هذه الأعراض كلها، يعتبر الرمان أحد أبرز الأغذية التي تكافحها وتعمل على تحسين الدورة الدموية وتزيد من إنتاج خلايا الدم.
- بذرة القمح:
من أضرار التدخين أنه يعمل على تضييق الأوعية الدموية، بينما تعوض بذور القمح النقص في فيتامين E وتحسن من مدى مرونة الدورة الدموية، ويمكن لبذور القمح أيضاً تقليل أي مخاطر مرتبطة بأمراض القلب مع التقدم بالسن.
- الملفوف:
من المعروف أن الملفوف أو الكرنب من الخضروات التابعة للفصيلة الكرنبية، وكلما تناول المرء هذه الخضراوات قل احتمال إصابته بالسرطان. ويعتبر مصدراً طبيعياً لإيزوثيوسيانات المضاد للهستامين ومضادات الأكسدة التي يمكنها تخليص الجسم من النيكوتين الضار.
والنيكوتين تلك المادة الكيماوية التي تجعل من الصعب التوقف عن التدخين، يعد واحداً من المواد الكيماوية المسببة للإدمان، كما أنه المادة المحفزة التي يمكنها منع الخلايا العصبية والعضلية من العمل بصورة طبيعية وملائمة.
وينتج النيكوتين، من نبات التبغ، ويعمل على زيادة ضربات القلب ويرفع الضغط ويمكنه أيضاً أن يزيد خطر الإصابة بالجلطات والنوبات القلبية. والمخاوف الحقيقية التي تضر بالمجتمعات هي أن معظم المدخنين يمضغون التبغ، ومشتقاته، رغم القوانين والقرارات الصادرة لمكافحة التدخين ومنعه بالإضافة إلى التحذيرات الصحية والدراسات العلمية التي أثبتت ضرره.
وهناك نحو 10 أغذية تساعد على طرد النيكوتين من الجسم، وتساعد الراغبين في التوقف عن التدخين، وهي على النحو التالي:
- البروكولي:
يحتوي على مستويات عالية من فيتامينات B5 وC، وفيتامينات B هي المسؤولة عن تنظيم العديد من العمليات المهمة في جسم الإنسان، ويعني نقص الفيتامينات من الجسم عدم استجابته بشكل ملائم وفاعل، كما أن تناول فيتامين C من البروكولي يساعد الجسم على انتظام عملية الأيض ويحمي الرئتين من السموم.
- البرتقال:
يعتبر البرتقال من الحمضيات القوية، إذ فيما يعمل النيكوتين على إجهاد الجسم، ويقلل من فيتامين C، فإن البرتقال يعوض النقص في هذا الفيتامين، ويمكنه أن يقلل أيضاً الإجهاد والتشويش الناجم عن الحاجة إلى النيكوتين.
- السبانخ:
تحتوي السبانخ على حمض الفوليك أو فيتامين B9 المعروف بأنهما يخلصان الجسم من النيكوتين، الذي يساهم في إرباك أنماط النوم العادية، وحمض الفوليك ضروري كذلك في مكافحة أعراض انسحاب النيكوتين من الدم.
- الزنجبيل:
يساعد الزنجبيل في التخلص من كثير من الأعراض غير المرغوبة التي يتسبب بها النيكوتين، كما يعمل على تخليص الجسم من السموم. ومن أجل الحصول على التأثير المطلوب، ينبغي على المرء أن يتناول الزنجبيل غير المطبوخ، فهو يساعد من يرغب في التوقف عن التدخين في التخلص من النيكوتين.
- التوت البري:
يحتوي التوت البري أو العنبية على حمض يساعد على التخلص من النيكوتين من مجرى الدم بطريقة أسرع من الطريقة العادية. ومن المعروف أن النيكوتين يساعد في رفع مستوى السكر في الدم بذات الطريقة التي يعمل بها التوت البري، لذلك فإن هذه الفاكهة تعتبر بدلاً للسيجارة.
- الليمون:
يعتبر الليمون سلاحاً آخر لمكافحة النيكوتين. ونظراً لأن الأخير يظل في الجسم لمدة تصل إلى 3 أيام، فإن الليمون يشكل مصدراً لتعزيز خلايا الجسم المتضررة كما يساعد على تعزيز نظام المناعة بسبب حمض الليمون وفيتامين C، اللذين يكافحان الأعراض غير المرغوبة للتدخين بسرعة.
- الجزر:
نظراً لاحتواء الجزر على فيتامين A وC، فإنه يساعد في منع تضرر الخلايا العصبية ووظائف الدماغ والدورة الدموية الناجمة عن التدخين بصورة منتظمة. ويعوض تناول الجزر بشكل دائم النقص الناجم في مستويات فيتامينات C وA وK ويقوي الدفاعات الطبيعية للجسم.
- الرمان:
يعمل التدخين على زيادة نبضات القلب ورفع ضغط الدم وتقليل مستويات الأكسجين في الدم. ولمواجهة هذه الأعراض كلها، يعتبر الرمان أحد أبرز الأغذية التي تكافحها وتعمل على تحسين الدورة الدموية وتزيد من إنتاج خلايا الدم.
- بذرة القمح:
من أضرار التدخين أنه يعمل على تضييق الأوعية الدموية، بينما تعوض بذور القمح النقص في فيتامين E وتحسن من مدى مرونة الدورة الدموية، ويمكن لبذور القمح أيضاً تقليل أي مخاطر مرتبطة بأمراض القلب مع التقدم بالسن.
- الملفوف:
من المعروف أن الملفوف أو الكرنب من الخضروات التابعة للفصيلة الكرنبية، وكلما تناول المرء هذه الخضراوات قل احتمال إصابته بالسرطان. ويعتبر مصدراً طبيعياً لإيزوثيوسيانات المضاد للهستامين ومضادات الأكسدة التي يمكنها تخليص الجسم من النيكوتين الضار.