وليد عبدالله
«ملاعب» تفتح ملف الحصاد في خليجية الألعاب
واصلت ألعاب القوى البحرينية ظهورها المميز وبخاصة في مشاركاتها الأخيرة في دورة الألعاب الخليجية الثالثة التي احتضنتها دولة الكويت الشقيقة في الفترة 16-31 مايو الماضي.
فقد نجح منتخبنا الوطني لألعاب القوى من تسجيل أعلى رصيد لحصد الميداليات الذهبية في هذه الدورة بواقع 17 ميدالية، وهو الأعلى من بين الميداليات التي حققتها مشاركة المنتخبات الخليجية الأخرى، ليتوّج المنتخب نفسه بطلاً لهذه المسابقة في هذه النسخة من الدورة.
ولقد استطاعت ألعاب القوى البحرينية أن تؤمن حصد الميداليات الذهبية لمملكة البحرين في هذه المشاركة بتسجيلها 17 ميدالية ذهبية من بين 20 ميدالية، إلى جانب تسجيلها لـ12 ميدالية فضية و6 ميداليات برونزية، في المجموع العام للميداليات التي حققتها البحرين، والذي ساهم ذلك في حصولها على المركز الثاني في الترتيب العام للدول المشاركة في هذه الدورة.
وإن النجاح الكبير الذي حققته ألعاب القوى البحرينية في هذه الدورة يضاف لسلسلة النجاحات التي حققتها هذه اللعبة للرياضة البحرينية، حيث يعود ذلك للرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في مواصلة الجهود للارتقاء بهذه الرياضة، والتي سار على نهجها الاتحاد البحريني لألعاب القوى برئاسة محمد عبداللطيف بن جلال، حيث وضع الاتحاد البرامج والخطط التطويرية، التي ساهمت في تعزيز ما وصلت إليه مملكة البحرين من تطور كبير على مستوى أم الألعاب، بحصد النتائج المشرّفة من بينها تحقيق أول ميدالية ذهبية تاريخية في دورة الألعاب الأولمبية، التي استضافتها مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل عام 2016، بتحقيق العداءة روث جيبيت المركز الأول في سباق 3000 متر موانع للسيدات. كما شهدت منافسات هذه الدورة تحقيق العداءة أونيس كيروا الميدالية الفضية في سباق الماراثون. كما نجحت المساعي التي بذلها الاتحاد من تسلم العداءة مريم جمال الميدالية الذهبية لسباق 1500 متر للسيدات بأولمبياد لندن 2012.
«ملاعب» تفتح ملف الحصاد في خليجية الألعاب
واصلت ألعاب القوى البحرينية ظهورها المميز وبخاصة في مشاركاتها الأخيرة في دورة الألعاب الخليجية الثالثة التي احتضنتها دولة الكويت الشقيقة في الفترة 16-31 مايو الماضي.
فقد نجح منتخبنا الوطني لألعاب القوى من تسجيل أعلى رصيد لحصد الميداليات الذهبية في هذه الدورة بواقع 17 ميدالية، وهو الأعلى من بين الميداليات التي حققتها مشاركة المنتخبات الخليجية الأخرى، ليتوّج المنتخب نفسه بطلاً لهذه المسابقة في هذه النسخة من الدورة.
ولقد استطاعت ألعاب القوى البحرينية أن تؤمن حصد الميداليات الذهبية لمملكة البحرين في هذه المشاركة بتسجيلها 17 ميدالية ذهبية من بين 20 ميدالية، إلى جانب تسجيلها لـ12 ميدالية فضية و6 ميداليات برونزية، في المجموع العام للميداليات التي حققتها البحرين، والذي ساهم ذلك في حصولها على المركز الثاني في الترتيب العام للدول المشاركة في هذه الدورة.
وإن النجاح الكبير الذي حققته ألعاب القوى البحرينية في هذه الدورة يضاف لسلسلة النجاحات التي حققتها هذه اللعبة للرياضة البحرينية، حيث يعود ذلك للرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في مواصلة الجهود للارتقاء بهذه الرياضة، والتي سار على نهجها الاتحاد البحريني لألعاب القوى برئاسة محمد عبداللطيف بن جلال، حيث وضع الاتحاد البرامج والخطط التطويرية، التي ساهمت في تعزيز ما وصلت إليه مملكة البحرين من تطور كبير على مستوى أم الألعاب، بحصد النتائج المشرّفة من بينها تحقيق أول ميدالية ذهبية تاريخية في دورة الألعاب الأولمبية، التي استضافتها مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل عام 2016، بتحقيق العداءة روث جيبيت المركز الأول في سباق 3000 متر موانع للسيدات. كما شهدت منافسات هذه الدورة تحقيق العداءة أونيس كيروا الميدالية الفضية في سباق الماراثون. كما نجحت المساعي التي بذلها الاتحاد من تسلم العداءة مريم جمال الميدالية الذهبية لسباق 1500 متر للسيدات بأولمبياد لندن 2012.