تمكَّن أطباء في الولايات المتحدة الأمريكية من زراعة أذن لسيدة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.
وأعاد الأطباء بناء أذن المريضة من أنسجة جسدها، حسبما أفاد موقع «الشرق الأوسط» نقلاً عن صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه الجراحة الكبرى إلى فتح الباب أمام سبل جديدة لمعالجة الأشخاص الذين يعانون عيباً خلقياً نادراً، حسبما أعلنت شركة «3 دي بيو ثيرابيوتكس»، التي طورت الأذن المزروع.
ويعد هذا الإجراء الرائد، الذي تولى تنفيذه فريق بقيادة الجراح أرتورو بونيلا، جزءاً من مرحلة مبكرة من تجربة سريرية تهدف إلى تقييم مدى سلامة وفاعلية استخدام «زرعة أورينوفو» مع الأشخاص الذين يعانون صغر صيوان الأذن.
وقال الجرَّاحون إن هذه التجربة من شأنها تحليل مدى سلامة والخصائص الجمالية لهذا الإجراء الجديد المتعلق بإعادة بناء الأذن باستخدام خلايا الغضروف الخاصة بالمريض نفسه.
يُذكر أن صغر صيوان الأذن حالة وراثية نادرة تكون فيها الأذن الخارجية صغيرة، ولا تتكون بشكل صحيح، ويصاب بهذه الحالة قرابة 1.500 رضيع داخل الولايات المتحدة سنوياً.
وقال الدكتور بونيلا: «باعتباري طبيباً عالج آلاف الحالات لأطفال يعانون صغر صيوان الأذن من مختلف أرجاء البلاد وحول العالم، فقد ألهمني ما قد تعنيه هذه التكنولوجيا لمرضى صغر صيوان الأذن وأسرهم».
وأعرب عن أمله بأن تحل الزراعة محل العلاج الحالي للتشوه الخلقي الذي يتضمن التطعيم باستخدام غضروف من ضلوع المريض، أو استخدام مواد تركيبية مثل «البولي إيثيلين» المسامي.
وأعاد الأطباء بناء أذن المريضة من أنسجة جسدها، حسبما أفاد موقع «الشرق الأوسط» نقلاً عن صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه الجراحة الكبرى إلى فتح الباب أمام سبل جديدة لمعالجة الأشخاص الذين يعانون عيباً خلقياً نادراً، حسبما أعلنت شركة «3 دي بيو ثيرابيوتكس»، التي طورت الأذن المزروع.
ويعد هذا الإجراء الرائد، الذي تولى تنفيذه فريق بقيادة الجراح أرتورو بونيلا، جزءاً من مرحلة مبكرة من تجربة سريرية تهدف إلى تقييم مدى سلامة وفاعلية استخدام «زرعة أورينوفو» مع الأشخاص الذين يعانون صغر صيوان الأذن.
وقال الجرَّاحون إن هذه التجربة من شأنها تحليل مدى سلامة والخصائص الجمالية لهذا الإجراء الجديد المتعلق بإعادة بناء الأذن باستخدام خلايا الغضروف الخاصة بالمريض نفسه.
يُذكر أن صغر صيوان الأذن حالة وراثية نادرة تكون فيها الأذن الخارجية صغيرة، ولا تتكون بشكل صحيح، ويصاب بهذه الحالة قرابة 1.500 رضيع داخل الولايات المتحدة سنوياً.
وقال الدكتور بونيلا: «باعتباري طبيباً عالج آلاف الحالات لأطفال يعانون صغر صيوان الأذن من مختلف أرجاء البلاد وحول العالم، فقد ألهمني ما قد تعنيه هذه التكنولوجيا لمرضى صغر صيوان الأذن وأسرهم».
وأعرب عن أمله بأن تحل الزراعة محل العلاج الحالي للتشوه الخلقي الذي يتضمن التطعيم باستخدام غضروف من ضلوع المريض، أو استخدام مواد تركيبية مثل «البولي إيثيلين» المسامي.