أكد المهندس كمال بن أحمد محمد وزير المواصلات والاتصالات نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة معرض البحرين الدولي للطيران بأن النسخة السادسة لمعرض البحرين الدولي للطيران والذي سيقام خلال نهاية العام الجاري تحت رعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم بقاعدة الصخير الجوية تشهد اقبالاً كبيراً من قبل الشركات العالمية المتخصصة في عالم الطيران والصناعات العسكرية وصناعة الفضاء وغيرها من الصناعات ذات الصلة بقطاع الطيران بكافة أشكاله، وأن حرص مشاركة هذه الشركات العالمية يأتي لما تتمتع به مملكة البحرين من سمعة عالمية طيبة في صناعة الطيران وموقعها الاستراتيجي المتميز كنقطة وصل بين الشرق والغرب منذ أوائل القرن العشرين وإلى يومنا هذا، ومساهمة البحرين في تطور عجلة الطيران حول العالم من خلال الخدمات المتميزة التي تقدمها للملاحة الجوية العالمية لأكثر من 75 عاماً.
وأضاف الوزير: بأن النجاحات التي حققها معرض البحرين الدولي للطيران في الدورات الخمس الماضية بأشراف ومتابعة مباشرة من سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة ملك البلاد المعظم رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران قد ساهمت في تبلور الرؤى الحكيمة والاستراتيجية الثاقبة التي وضع اللبنة الأولى لها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، الداعم الأول وصاحب فكرة تنظيم هذا المعرض، حيث ساهمت النجاحات في تنظيم دورات المعارض الخمس الماضية في استقطاب عدد اكبر من الشركات العالمية المتخصصة في صناعة الطيران بمختلف قطاعاتها المدنية والعسكرية للمشاركة في النسخة القادمة، مؤكدا بأن الاهتمام الذي حظي به المعرض من قبل وسائل الإعلام المحلية والإقليمي والدولية ووكالات الأنباء العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي التي تشهد حالياً طفرة كبيرة في سرعة رصد الخبر بالصوت والصورة مباشرة من موقع الحدث قد ساهما في إبراز اسم مملكة البحرين على الساحة الدولية كموطن لصناعة معارض الطيران الدولية، واصبح ينتظره الكثير من عشاق عالم الطيران ورجال الأعمال والشركات ضمن اجندة الفعاليات الدولية الكبيرة ذات السمعة العالمية التي يجب المشاركة فيها.
وأشار الوزير إلى أن مملكة البحرين على موعد جديد باستضافة الدورة السادسة لمعرض البحرين الدولي للطيران خلال الفترة من 9-11 نوفمبر 2022 بقاعدة الصخير الجوية تحت رعاية ملكية سامية، ومن المؤمل ان يساهم تنظيم المعرض هذا العام في وضع مملكة البحرين على الصعيد الدولي كوجهة استثمارية محفزة للأعمال الرائدة وتنشيط عجلة الاقتصاد الوطني من خلال هذه الفعاليات الكبرى والتي تساهم في خلق فرص عمل جديدة وتمنح الجيل الجديد الخبرة وتصقل مهاراتهم من خلال تفاعلهم مع الشركات المشاركة في المعرض.
وأعرب وزير المواصلات والاتصالات عن شكره وتقديره لجميع الشركات العالمية التي سوف تشارك في معرض البحرين الدولي للطيران القادم والذي يشهد اقبالاً كبير من مختلف الشركات العالمية الكبرى التي تمثل عصب صناعة الطيران حول العالم ومن هذه الشركات شركة أير باص وشركة بوينج ، وشركة غلف ستريم الأمريكية، وشركة بي أي سيستم البريطانية، ولوكهيد مارتن، وشركة ليوناردوا الإيطالية، وشركة رولز رويس، وتألس الفرنسية وبيل هيلوكوبتر، وسي اف أم وهي هذه الشركات التي تمثل العمود الفقري لصناعة الطيران وتستحوذ على 80% من السوق العالمي، كما أن هناك العديد من الشركات الإقليمية المشاركة في المعرض، مثل طيران الإتحاد، وطيران الخليج ، والخطوط الجوية السعودية، وطيران الإمارات وطيران العربية وطيران السلام وشركة أرامكو السعودية وأكس فورد للطيران ، وشركة دي أش آل وشركة فدكس الأمريكية، ووكالة الفضاء الإماراتية، ووكالة الفضاء السعودية، ومجلس توازن الاقتصادي بأبوظبي، بالإضافة إلى الشركات التركية التي تمثل قطاعي الطيران والدفاع مثل شركة أتوكار لصناعة المركبات المدرعة، وشركة صناعة الطيران التركية تي أي آي، وشركة روكت سان لصناعة الصواريخ ، وأعداد أخرى من الشركات المحلية والخليجية والدولية، مشيراً سعادته إلى أن أكثر المؤشرات تدل حتى الآن على أن معرض الطيران القادم سوف يشهد مشاركة ما يقارب من 130 طائرة تمثل مختلف أنواع الطائرات المدنية والعسكرية، والمركبات الطائرة والتي اصبحت اكثر تطوراً وتداولاً في عالم المواصلات، كما أن من المؤمل أن تشارك في المعرض القادم فرق الاستعراضات الجوية العالمية بمناسبة الاحتفال بمرور عشر سنوات على انطلاق المعرض وهي ستشارك لأول مرة ضمن العروض الجوية التي سوف تمتد على فترة 3 ساعات يومياً طول فترة أيام المعرض.
كما أضاف سعادة الوزير، بأن هذا العام سيشهد المعرض العديد من المنتديات الدولية ذات الطابع المدني والعسكري وأبرزها منتدى المنامة لقادة أركان سلاح الجو، ومنتدى المطارات والطيران، ومنتدى المرأة في عالم الطيران، ومنتدى قطاع الفضاء، ومنتدى الشحن الجوي واللوجستي بالإضافة إلى الاجتماع السنوي للمجموعة العربية للتعاون الفضائي، بحضور وفود مدنية وعسكرية رسمية رفيعة المستوى، ورؤساء شركات الطيران والمطارات بالإضافة إلى رؤساء الشركات المشاركة في المعرض. وسيتضمن المعرض العديد من البرامج المتنوعة الترفيهية الممتعة للعائلات والأفراد والصغار وعربات المأكولات في المنطقة المخصصة لعامة الجمهور للاستمتاع بمشاهدة العروض الجوية.
وأضاف الوزير: بأن النجاحات التي حققها معرض البحرين الدولي للطيران في الدورات الخمس الماضية بأشراف ومتابعة مباشرة من سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة ملك البلاد المعظم رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران قد ساهمت في تبلور الرؤى الحكيمة والاستراتيجية الثاقبة التي وضع اللبنة الأولى لها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، الداعم الأول وصاحب فكرة تنظيم هذا المعرض، حيث ساهمت النجاحات في تنظيم دورات المعارض الخمس الماضية في استقطاب عدد اكبر من الشركات العالمية المتخصصة في صناعة الطيران بمختلف قطاعاتها المدنية والعسكرية للمشاركة في النسخة القادمة، مؤكدا بأن الاهتمام الذي حظي به المعرض من قبل وسائل الإعلام المحلية والإقليمي والدولية ووكالات الأنباء العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي التي تشهد حالياً طفرة كبيرة في سرعة رصد الخبر بالصوت والصورة مباشرة من موقع الحدث قد ساهما في إبراز اسم مملكة البحرين على الساحة الدولية كموطن لصناعة معارض الطيران الدولية، واصبح ينتظره الكثير من عشاق عالم الطيران ورجال الأعمال والشركات ضمن اجندة الفعاليات الدولية الكبيرة ذات السمعة العالمية التي يجب المشاركة فيها.
وأشار الوزير إلى أن مملكة البحرين على موعد جديد باستضافة الدورة السادسة لمعرض البحرين الدولي للطيران خلال الفترة من 9-11 نوفمبر 2022 بقاعدة الصخير الجوية تحت رعاية ملكية سامية، ومن المؤمل ان يساهم تنظيم المعرض هذا العام في وضع مملكة البحرين على الصعيد الدولي كوجهة استثمارية محفزة للأعمال الرائدة وتنشيط عجلة الاقتصاد الوطني من خلال هذه الفعاليات الكبرى والتي تساهم في خلق فرص عمل جديدة وتمنح الجيل الجديد الخبرة وتصقل مهاراتهم من خلال تفاعلهم مع الشركات المشاركة في المعرض.
وأعرب وزير المواصلات والاتصالات عن شكره وتقديره لجميع الشركات العالمية التي سوف تشارك في معرض البحرين الدولي للطيران القادم والذي يشهد اقبالاً كبير من مختلف الشركات العالمية الكبرى التي تمثل عصب صناعة الطيران حول العالم ومن هذه الشركات شركة أير باص وشركة بوينج ، وشركة غلف ستريم الأمريكية، وشركة بي أي سيستم البريطانية، ولوكهيد مارتن، وشركة ليوناردوا الإيطالية، وشركة رولز رويس، وتألس الفرنسية وبيل هيلوكوبتر، وسي اف أم وهي هذه الشركات التي تمثل العمود الفقري لصناعة الطيران وتستحوذ على 80% من السوق العالمي، كما أن هناك العديد من الشركات الإقليمية المشاركة في المعرض، مثل طيران الإتحاد، وطيران الخليج ، والخطوط الجوية السعودية، وطيران الإمارات وطيران العربية وطيران السلام وشركة أرامكو السعودية وأكس فورد للطيران ، وشركة دي أش آل وشركة فدكس الأمريكية، ووكالة الفضاء الإماراتية، ووكالة الفضاء السعودية، ومجلس توازن الاقتصادي بأبوظبي، بالإضافة إلى الشركات التركية التي تمثل قطاعي الطيران والدفاع مثل شركة أتوكار لصناعة المركبات المدرعة، وشركة صناعة الطيران التركية تي أي آي، وشركة روكت سان لصناعة الصواريخ ، وأعداد أخرى من الشركات المحلية والخليجية والدولية، مشيراً سعادته إلى أن أكثر المؤشرات تدل حتى الآن على أن معرض الطيران القادم سوف يشهد مشاركة ما يقارب من 130 طائرة تمثل مختلف أنواع الطائرات المدنية والعسكرية، والمركبات الطائرة والتي اصبحت اكثر تطوراً وتداولاً في عالم المواصلات، كما أن من المؤمل أن تشارك في المعرض القادم فرق الاستعراضات الجوية العالمية بمناسبة الاحتفال بمرور عشر سنوات على انطلاق المعرض وهي ستشارك لأول مرة ضمن العروض الجوية التي سوف تمتد على فترة 3 ساعات يومياً طول فترة أيام المعرض.
كما أضاف سعادة الوزير، بأن هذا العام سيشهد المعرض العديد من المنتديات الدولية ذات الطابع المدني والعسكري وأبرزها منتدى المنامة لقادة أركان سلاح الجو، ومنتدى المطارات والطيران، ومنتدى المرأة في عالم الطيران، ومنتدى قطاع الفضاء، ومنتدى الشحن الجوي واللوجستي بالإضافة إلى الاجتماع السنوي للمجموعة العربية للتعاون الفضائي، بحضور وفود مدنية وعسكرية رسمية رفيعة المستوى، ورؤساء شركات الطيران والمطارات بالإضافة إلى رؤساء الشركات المشاركة في المعرض. وسيتضمن المعرض العديد من البرامج المتنوعة الترفيهية الممتعة للعائلات والأفراد والصغار وعربات المأكولات في المنطقة المخصصة لعامة الجمهور للاستمتاع بمشاهدة العروض الجوية.