أفاد تقرير صحفي إسباني، أمس الأربعاء، بأن تشيلسي تدخل لخطف الصفقة التي يحلم بها تشافي هيرنانديز، المدير الفني لبرشلونة.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن تشيلسي جدد اهتمامه بضم المدافع الفرنسي جوليس كوندي، لاعب إشبيلية، لضمه إلى صفوفه في الميركاتو الصيفي الجاري.
ويعتبر كوندي أحد مطالب تشافي الملحة في برشلونة، لغلق ملف الخط الخلفي تماما، بعد التعاقد مع إريك جارسيا في الصيف الماضي، وتجديد عقد رونالد أراوخو.
وأضافت الصحيفة، أن كوندي يعتبر أولوية لدى المدرب الألماني توماس توخيل، بعد خسارة ثنائي قلبي الدفاع أنطونيو روديجر وأندرياس كريستينسن، لصالح ريال مدريد وبرشلونة على الترتيب، بالإضافة لاقتراب رحيل الثنائي ماركوس ألونسو وسيزار أزبيلكويتا.
وحاول تشيلسي ضم كوندي في الصيف الماضي، لكته اصطدم بالمطالب المالية لإشبيلية، إلا أنه سيسعى بكل قوة لضم اللاعب هذا الصيف، خاصة بعد انتقال ملكية النادي للأمريكي تود بويلي، ورغبته في تعزيز الفريق بصفقات يكسب من خلالها ثقة جماهير النادي.
وأشارت الصحيفة، إلى أن فرص تشيلسي تبدو أكبر من برشلونة في حسم صفقة كوندي، باعتبار أن النادي الكتالوني يعاني من أزمة مالية كبرى، في الوقت الذي يتضمن عقد المدافع الفرنسي شرطاً جزائياً بقيمة 90 مليون يورو.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن تشيلسي جدد اهتمامه بضم المدافع الفرنسي جوليس كوندي، لاعب إشبيلية، لضمه إلى صفوفه في الميركاتو الصيفي الجاري.
ويعتبر كوندي أحد مطالب تشافي الملحة في برشلونة، لغلق ملف الخط الخلفي تماما، بعد التعاقد مع إريك جارسيا في الصيف الماضي، وتجديد عقد رونالد أراوخو.
وأضافت الصحيفة، أن كوندي يعتبر أولوية لدى المدرب الألماني توماس توخيل، بعد خسارة ثنائي قلبي الدفاع أنطونيو روديجر وأندرياس كريستينسن، لصالح ريال مدريد وبرشلونة على الترتيب، بالإضافة لاقتراب رحيل الثنائي ماركوس ألونسو وسيزار أزبيلكويتا.
وحاول تشيلسي ضم كوندي في الصيف الماضي، لكته اصطدم بالمطالب المالية لإشبيلية، إلا أنه سيسعى بكل قوة لضم اللاعب هذا الصيف، خاصة بعد انتقال ملكية النادي للأمريكي تود بويلي، ورغبته في تعزيز الفريق بصفقات يكسب من خلالها ثقة جماهير النادي.
وأشارت الصحيفة، إلى أن فرص تشيلسي تبدو أكبر من برشلونة في حسم صفقة كوندي، باعتبار أن النادي الكتالوني يعاني من أزمة مالية كبرى، في الوقت الذي يتضمن عقد المدافع الفرنسي شرطاً جزائياً بقيمة 90 مليون يورو.