شاركت الفنانة البحرينية التشكيلية لولوه شويطر في معرض التجمع الصيفي الفني الذي اقيم برعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح بصالة كريتف كيوب في ـمواج لاجون وشارك فيه مجموعة من الفنانين، والذي استمر حتى 11 يونيو الجاري.
وأشارت الفنانة لولوه شويطر إلى أن المعرض يشتمل على 54 لوحة فنية تحمل طابع خليجي وتراثي لـ 31 فنانة وفنان ، ولكل فنان أسلوبة ولمسته في إيصال هذا الطابع ، موضحة انها شاركت بلوحتين وهما " مُلفته" و " النواعم " ، حيث تتخذ المرأة في جل لوحات لولوة المساحة الأكبر دائما فهي تحرص على ان تترك في اعمالها جزء من روحها ومنها كلولوه من خلال ابراز دور وحضور المرأة القوي فنجد في لوحاتها التي قدمتها مقدار حبها لإبراز جمال الأنثى ونعومتها بإحساس عالي ورقيق.
واضافت ان اللوحة الأولى "مُلفتة" والتي تم رسمتها في 2020 قد حصلت على المركز الثاني في احدى المسابقات فتصفها لولوه بأنها ملفتة كحبة لؤلؤة لاتشبه إلا ذاتها ، فنجد حضور وفخامة المرأة رغم بساطتها الا ان الاحساس عالٍ جدا في هذه اللوحة وهذا ما لفت انتباه الجميع لذلك حرصت على ان تشارك فيها في هذا المعرض ، ففخامتها لم تقتصر على ارتدائها التاج مرصع باللؤلؤ والدانات والاحجار الكريمة المزينه بالورد الازرق بل حتى في شموخ ملامحها الهادئة في نظرة عينيها وفي شفايفها المزمومة وشعرها المنسدل على كتفها .
اما عن لوحتها الثانية "النواعم" والتي عرضت لأول مره في هذا المعرض حيث حيث تسلط لولوه النور على المرأة بين الحاضر والماضي فنجد اهتمامها بالعباءة القديمة والتي كانت ترتديها المرأة سابقا في المناسبات والادوات التي تستخدم قديما للتزين مثل المرش والكحل ولم تنسى عقد اللؤلؤ والذهب ، اما عن سبب تسميتها اللوحة بهذا الاسم فلم تقتصر التسمية على نعومة الملامح بل قامت بتسميها النواعم وهو اسم احد انواع الدانات .
وحول الاهداف القادمة في مجال الفن والرسم بالتحديد فتقول لولوة ان طموحها يزداد يوما بعد يوم وانها تسعى للتركيز على نفسها وتطوير مهاراتها وتقديم افضل ما لديها دائما وان هناك مشاركات جديدة وتعاونات فنية قريبا جدا.
وأشارت الفنانة لولوه شويطر إلى أن المعرض يشتمل على 54 لوحة فنية تحمل طابع خليجي وتراثي لـ 31 فنانة وفنان ، ولكل فنان أسلوبة ولمسته في إيصال هذا الطابع ، موضحة انها شاركت بلوحتين وهما " مُلفته" و " النواعم " ، حيث تتخذ المرأة في جل لوحات لولوة المساحة الأكبر دائما فهي تحرص على ان تترك في اعمالها جزء من روحها ومنها كلولوه من خلال ابراز دور وحضور المرأة القوي فنجد في لوحاتها التي قدمتها مقدار حبها لإبراز جمال الأنثى ونعومتها بإحساس عالي ورقيق.
واضافت ان اللوحة الأولى "مُلفتة" والتي تم رسمتها في 2020 قد حصلت على المركز الثاني في احدى المسابقات فتصفها لولوه بأنها ملفتة كحبة لؤلؤة لاتشبه إلا ذاتها ، فنجد حضور وفخامة المرأة رغم بساطتها الا ان الاحساس عالٍ جدا في هذه اللوحة وهذا ما لفت انتباه الجميع لذلك حرصت على ان تشارك فيها في هذا المعرض ، ففخامتها لم تقتصر على ارتدائها التاج مرصع باللؤلؤ والدانات والاحجار الكريمة المزينه بالورد الازرق بل حتى في شموخ ملامحها الهادئة في نظرة عينيها وفي شفايفها المزمومة وشعرها المنسدل على كتفها .
اما عن لوحتها الثانية "النواعم" والتي عرضت لأول مره في هذا المعرض حيث حيث تسلط لولوه النور على المرأة بين الحاضر والماضي فنجد اهتمامها بالعباءة القديمة والتي كانت ترتديها المرأة سابقا في المناسبات والادوات التي تستخدم قديما للتزين مثل المرش والكحل ولم تنسى عقد اللؤلؤ والذهب ، اما عن سبب تسميتها اللوحة بهذا الاسم فلم تقتصر التسمية على نعومة الملامح بل قامت بتسميها النواعم وهو اسم احد انواع الدانات .
وحول الاهداف القادمة في مجال الفن والرسم بالتحديد فتقول لولوة ان طموحها يزداد يوما بعد يوم وانها تسعى للتركيز على نفسها وتطوير مهاراتها وتقديم افضل ما لديها دائما وان هناك مشاركات جديدة وتعاونات فنية قريبا جدا.