سكاي نيوز عربية
بعد دخول أحد أهم المؤشرات الأميركية، في ما يمسى بـ "سوق هابطة" فتحت تداولات الأسهم اليابانية على تراجع مع تصاعد مخاوف الركود الاقتصادي، على أعتاب رفع مرتقب لأسعار الفائدة الأميركية، يخشى منه أن يعمق من مخاوف ذلك الركود.
هبط المؤشر نيكي القياسي في بداية التعاملات في بورصة طوكيو للأوراق المالية الثلاثاء. تراجع نيكي 1.60 بالمئة إلى 26555.75 نقطة، في حين هبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.43 بالمئة إلى 1873.80 نقطة.
هوت الأسهم الأميركية الاثنين وأكد المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أنه في سوق هابطة، مع تنامي المخاوف بأن زيادات نشطة متوقعة في أسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي ستدفع الاقتصاد إلى ركود.
هبط ستاندرد اند بورز لأربع جلسات متتالية ليصبح الآن منخفضا أكثر من 20 بالمئة من أحدث مستوى إغلاق قياسي مرتفع الذي سجله في الثالث من يناير /كانون الثاني.
وتتعرض الأسواق لضغوط هذا العام بينما تتزايد الأسعار، بما يشمل قفزة في أسعار النفط ترجع جزئيا إلى الحرب في أوكرانيا، وهو ما يضع مجلس الاحتياطي الاتحادي في مسار نحو اتخاذ إجراءات قوية لتشديد السياسة النقدية.
ومن المقرر أن يصدر الاحتياطي الفيدرالي إعلانه المقبل بشأن السياسة النقدية الأربعاء وسيركز المستثمرون على أي إشارات بشأن المدى الذي سيذهب إليه المركزي الأميركي في زيادة أسعار الفائدة.
جاءت شركات كبرى للتكنولوجيا، مثل أبل ومايكروسوفت وآمازون دوت كوم، بين أكبر الخاسرين على المؤشر ستاندرد اند بورز 500 مع تسجيل عائد سندات الخزانة القياسية الأميركية لأجل 10 سنوات أعلى مستوى له منذ أبريل /نيسان 2011 عند 3.44 بالمئة. وأسهم النمو أكثر ترجيحا أن ترى أرباحها تعاني في بيئة أسعار فائدة مرتفعة.
وبحسب بيانات أولية، أغلق ستاندرد اند بورز 500 منخفضا 149.91 نقطة، أو 3.85 بالمئة، إلى 3750.95 نقطة في حين هبط المؤشر ناسداك المجمع 526.82 نقطة، أو 4.65 بالمئة، ليغلق عند 10813.20 نقطة.
كما أنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 857.70 نقطة، أو 2.73 بالمئة، إلى 30535.09 نقطة.
بعد دخول أحد أهم المؤشرات الأميركية، في ما يمسى بـ "سوق هابطة" فتحت تداولات الأسهم اليابانية على تراجع مع تصاعد مخاوف الركود الاقتصادي، على أعتاب رفع مرتقب لأسعار الفائدة الأميركية، يخشى منه أن يعمق من مخاوف ذلك الركود.
هبط المؤشر نيكي القياسي في بداية التعاملات في بورصة طوكيو للأوراق المالية الثلاثاء. تراجع نيكي 1.60 بالمئة إلى 26555.75 نقطة، في حين هبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.43 بالمئة إلى 1873.80 نقطة.
هوت الأسهم الأميركية الاثنين وأكد المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أنه في سوق هابطة، مع تنامي المخاوف بأن زيادات نشطة متوقعة في أسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي ستدفع الاقتصاد إلى ركود.
هبط ستاندرد اند بورز لأربع جلسات متتالية ليصبح الآن منخفضا أكثر من 20 بالمئة من أحدث مستوى إغلاق قياسي مرتفع الذي سجله في الثالث من يناير /كانون الثاني.
وتتعرض الأسواق لضغوط هذا العام بينما تتزايد الأسعار، بما يشمل قفزة في أسعار النفط ترجع جزئيا إلى الحرب في أوكرانيا، وهو ما يضع مجلس الاحتياطي الاتحادي في مسار نحو اتخاذ إجراءات قوية لتشديد السياسة النقدية.
ومن المقرر أن يصدر الاحتياطي الفيدرالي إعلانه المقبل بشأن السياسة النقدية الأربعاء وسيركز المستثمرون على أي إشارات بشأن المدى الذي سيذهب إليه المركزي الأميركي في زيادة أسعار الفائدة.
جاءت شركات كبرى للتكنولوجيا، مثل أبل ومايكروسوفت وآمازون دوت كوم، بين أكبر الخاسرين على المؤشر ستاندرد اند بورز 500 مع تسجيل عائد سندات الخزانة القياسية الأميركية لأجل 10 سنوات أعلى مستوى له منذ أبريل /نيسان 2011 عند 3.44 بالمئة. وأسهم النمو أكثر ترجيحا أن ترى أرباحها تعاني في بيئة أسعار فائدة مرتفعة.
وبحسب بيانات أولية، أغلق ستاندرد اند بورز 500 منخفضا 149.91 نقطة، أو 3.85 بالمئة، إلى 3750.95 نقطة في حين هبط المؤشر ناسداك المجمع 526.82 نقطة، أو 4.65 بالمئة، ليغلق عند 10813.20 نقطة.
كما أنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 857.70 نقطة، أو 2.73 بالمئة، إلى 30535.09 نقطة.