أشاد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، بالتعديل الوزاري الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وفقا للمرسوم رقم 25 لسنة 2022 الذي ارتكز على ضخ دماء جديدة في الحكومة بتمكين الكفاءات الشبابية والنسائية ممن يمتلكون مقومات القيادة، وفقًا لأحدث النظم والمعايير والخبرات الدولية بما يسهم في تطوير أنماط العمل الحكومي والتوظيف الأمثل للتكنولوجيا المتقدمة في تحقيق المستهدفات التنموية واستكمال مسيرة البناء والتعمير والازدهار التي تشهدها مختلف القطاعات للارتقاء بجودة الحياة ومستوى الخدمات العامة المقدمة للمواطنين في وطننا الرؤوم.
وأوضح الشاعر، أن المرأة البحرينية تعيش عهداً ذهبياً، يجسد الدور المتعاظم لصاحبة السمو الملكى الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، فى ظل القيادة الحكيمة لملك البلاد المعظم، حيث تنعم المرأة البحرينية بحقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، على نحو يدفعها للمشاركة الإيجابية المثمرة فى المسيرة الحضارية والتنموية: وزيرة، وقاضية، وسفيرة دبلوماسية، وبرلمانية، إلى غير ذلك من المواقع المؤثرة فى صنع القرار بشتى مناحى الحياة؛ بما يحظى بإشادة المؤسسات الدولية.
وقال الشاعر: "إن استحداث بعض الوزارت يعكس الرؤية المستنيرة لملك البلاد المعظم التي تجسد قراءة واعية للحاضر بمختلف تشابكاته العالمية واستشراف المستقبل بشتى روافده لتحقيق أحلام الشعب البحريني العظيم، بما يسهم في تطوير البنية الأساسية على نحو يساعد في تهيئة بيئة مواتية ومحفزة للاستثمارات المحلية والأجنبية، لتعزيز معدلات النمو الاقتصادي الغني بالوظائف، وتنشيط الحركة السياحية الوافدة؛ استثمارًا لما لدينا من مقومات طبيعية خلابة تجذب السياح من سائر أصقاع الدنيا، على نحو يُلبى متطلبات التعامل الإيجابي والمرن مع الأزمات الاقتصادية والصدمات والتقلبات العالمية والتغيرات المناخية، من خلال تعزيز البرامج والسياسات التنموية الأكثر استدامة؛ من أجل صون المسار الاقتصادي الآمن للمملكة".
وأكد الشاعر، ثقة الشعب البحريني في قدرة الكفاءات الوطنية داخل الوزارات الجديدة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، على مواصلة العطاء ومعالجة الكثير من التحديات الراهنة والمستقبلية، وتنفيذ أولويات وبرامج خطة التعافي الاقتصادي للوصول للأهداف المنشودة من خلال تعظيم القدرات الإنتاجية، وتعميق الإنتاج المحلي، زيادة الصادرات البحرينية بالأسواق الأوروبية وتخفيف حدة التضخم المستورد من الخارج.
وأوضح الشاعر، أن المرأة البحرينية تعيش عهداً ذهبياً، يجسد الدور المتعاظم لصاحبة السمو الملكى الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، فى ظل القيادة الحكيمة لملك البلاد المعظم، حيث تنعم المرأة البحرينية بحقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، على نحو يدفعها للمشاركة الإيجابية المثمرة فى المسيرة الحضارية والتنموية: وزيرة، وقاضية، وسفيرة دبلوماسية، وبرلمانية، إلى غير ذلك من المواقع المؤثرة فى صنع القرار بشتى مناحى الحياة؛ بما يحظى بإشادة المؤسسات الدولية.
وقال الشاعر: "إن استحداث بعض الوزارت يعكس الرؤية المستنيرة لملك البلاد المعظم التي تجسد قراءة واعية للحاضر بمختلف تشابكاته العالمية واستشراف المستقبل بشتى روافده لتحقيق أحلام الشعب البحريني العظيم، بما يسهم في تطوير البنية الأساسية على نحو يساعد في تهيئة بيئة مواتية ومحفزة للاستثمارات المحلية والأجنبية، لتعزيز معدلات النمو الاقتصادي الغني بالوظائف، وتنشيط الحركة السياحية الوافدة؛ استثمارًا لما لدينا من مقومات طبيعية خلابة تجذب السياح من سائر أصقاع الدنيا، على نحو يُلبى متطلبات التعامل الإيجابي والمرن مع الأزمات الاقتصادية والصدمات والتقلبات العالمية والتغيرات المناخية، من خلال تعزيز البرامج والسياسات التنموية الأكثر استدامة؛ من أجل صون المسار الاقتصادي الآمن للمملكة".
وأكد الشاعر، ثقة الشعب البحريني في قدرة الكفاءات الوطنية داخل الوزارات الجديدة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، على مواصلة العطاء ومعالجة الكثير من التحديات الراهنة والمستقبلية، وتنفيذ أولويات وبرامج خطة التعافي الاقتصادي للوصول للأهداف المنشودة من خلال تعظيم القدرات الإنتاجية، وتعميق الإنتاج المحلي، زيادة الصادرات البحرينية بالأسواق الأوروبية وتخفيف حدة التضخم المستورد من الخارج.