أعلن محمد عبدالله المطوع، عزمه الترشح للانتخابات النيابية، عن أولى المحرق.
وقال لـ«الوطن»: «أتشاور مع أهالي المنطقة حول نية الترشح نيابياً عن البسيتين و الساية، وأرغب بالترشح مستقلاً مع إبقاء المجال مفتوحاً لانضمامي إلى كتل انتخابية أو جمعيات معينة لإيماني بأهمية العمل الجماعي».
وتابع:»من أهم أولوياتي التركيز على ملفات التوظيف والإسكان وتحسين الوضع المعيشي، وبرنامجي الانتخابي سيتم إعداده بالتشاور مع الأهالي».
وأكد أن خبرته في مجال القانون تمكنه من الاستفادة في مجال تشريع العديد من القوانين التي يجب أن تعاد صياغتها باعتبارها تصطدم باحتياجات المواطن منها بعض معايير وزارات الإسكان وشؤون الكهرباء والماء والعمل ووزارة التنمية الاجتماعية، حيث أعتبر هذه المعايير عقبة في طريق تحقيق تطلعات المواطن.
يذكر أن المطوع مثل الدائرة الأولى بالمحرق لدورتين في المجلس البلدي 2006 و2010.
وقال لـ«الوطن»: «أتشاور مع أهالي المنطقة حول نية الترشح نيابياً عن البسيتين و الساية، وأرغب بالترشح مستقلاً مع إبقاء المجال مفتوحاً لانضمامي إلى كتل انتخابية أو جمعيات معينة لإيماني بأهمية العمل الجماعي».
وتابع:»من أهم أولوياتي التركيز على ملفات التوظيف والإسكان وتحسين الوضع المعيشي، وبرنامجي الانتخابي سيتم إعداده بالتشاور مع الأهالي».
وأكد أن خبرته في مجال القانون تمكنه من الاستفادة في مجال تشريع العديد من القوانين التي يجب أن تعاد صياغتها باعتبارها تصطدم باحتياجات المواطن منها بعض معايير وزارات الإسكان وشؤون الكهرباء والماء والعمل ووزارة التنمية الاجتماعية، حيث أعتبر هذه المعايير عقبة في طريق تحقيق تطلعات المواطن.
يذكر أن المطوع مثل الدائرة الأولى بالمحرق لدورتين في المجلس البلدي 2006 و2010.