العربية.نت
بعد سلسلة من الاغتيالات والإصابات المريبة التي طالت ضباطاً في الحرس الثوري، أو عاملين في المجال النووي، أعلنت إيران، اليوم الخميس، إقالة الرجل الذي كان يعد من بين أقوى رجالات جهاز استخبارات الحرس الثوري، حسين طائب.
فيما عين الحرس الثوري، اللواء محمد كاظمي في المنصب، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي.
إلا أن أيا من المسؤولين في الحكومة أو الأمن لم يذكر أي تفاصيل حول تلك الإقالة المفاجئة لطائب، الذي أصبح رئيسًا لمخابرات الحرس عام 2009، بعد أن عمل لفترة في مكتب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.
عمليات ضد إسرائيليين
يشار إلى أن تلك الإقالة أتت بعد أن كشفت جهات أمنية إسرائيلية، يوم الاثنين الماضي، معلومات تفيد بأن المسؤول الإيراني الذي كلف تنفيذ عمليات ضد مواطنين إسرائيليين في تركيا، هو طائب.
كما جاءت بالتزامن مع إعلان تركيا اليوم اعتقال خلية تضم 8 أشخاص، بينهم 5 إيرانيين خططوا لخطف أو استهداف إسرائيليين.
بالإضافة إلى كل تلك المفارقات أعلاه، أتت إقالته بعد سلسلة من الاغتيالات والوفيات المريبة التي طالت ضباطاً في الحرس وعاملين في المجال النووي أيضاً، كان أبرزها اغتيال العقيد حسن صياد خدائي، بطلقات نارية قرب منزله شرقي طهران، في 22 مايو الماضي، تلاه مقتل ضابطين بظروف غريبة إثر نقلهما إلى المستشفى.
في حين اتهمت السلطات الإيرانية إسرائيل بالضلوع في تلك الأحداث، متوعدة بالثأر.
بعد سلسلة من الاغتيالات والإصابات المريبة التي طالت ضباطاً في الحرس الثوري، أو عاملين في المجال النووي، أعلنت إيران، اليوم الخميس، إقالة الرجل الذي كان يعد من بين أقوى رجالات جهاز استخبارات الحرس الثوري، حسين طائب.
فيما عين الحرس الثوري، اللواء محمد كاظمي في المنصب، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي.
إلا أن أيا من المسؤولين في الحكومة أو الأمن لم يذكر أي تفاصيل حول تلك الإقالة المفاجئة لطائب، الذي أصبح رئيسًا لمخابرات الحرس عام 2009، بعد أن عمل لفترة في مكتب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.
عمليات ضد إسرائيليين
يشار إلى أن تلك الإقالة أتت بعد أن كشفت جهات أمنية إسرائيلية، يوم الاثنين الماضي، معلومات تفيد بأن المسؤول الإيراني الذي كلف تنفيذ عمليات ضد مواطنين إسرائيليين في تركيا، هو طائب.
كما جاءت بالتزامن مع إعلان تركيا اليوم اعتقال خلية تضم 8 أشخاص، بينهم 5 إيرانيين خططوا لخطف أو استهداف إسرائيليين.
بالإضافة إلى كل تلك المفارقات أعلاه، أتت إقالته بعد سلسلة من الاغتيالات والوفيات المريبة التي طالت ضباطاً في الحرس وعاملين في المجال النووي أيضاً، كان أبرزها اغتيال العقيد حسن صياد خدائي، بطلقات نارية قرب منزله شرقي طهران، في 22 مايو الماضي، تلاه مقتل ضابطين بظروف غريبة إثر نقلهما إلى المستشفى.
في حين اتهمت السلطات الإيرانية إسرائيل بالضلوع في تلك الأحداث، متوعدة بالثأر.