كشفت زميلة للطالبة الأردنية بجامعة العلوم التطبيقية، إيمان ارشيد التي قتلت في جريمة مروعة، اليوم الخميس، عن مفاجأة حول ملابسات الواقعة، مثيرة العديد من التساؤلات الشائكة حول الجريمة.
وطرحت زميلة الطالبة المغدورة تساؤلات حول كيفية دخول القاتل، الذي فر من المكان فور ارتكاب الجريمة، إلى الجامعة وبسيارته الخاصة، رغم أن ذلك ممنوع على الطلبة، ملمحة إلى احتمالية وجود تسهيلات من نوع ما من جانب البعض لارتكاب الجريمة.
وقالت: ”ما نعرفه أول ما حضرنا صباحًا أن هناك جريمة قتل حصلت، عبارة عن 3 طلقات أو 5 طلقات، ولا نعرف السبب، ولكن ما نعرفه أكثر أن القاتل دخل بسيارته إلى الجامعة، رغم أن ذلك خطأ من الجامعة حيث أننا كطلاب لا يمكننا الدخول إلى الجامعة من بوابة الجامعة حتى لو لدينا امتحان".
وأضافت متسائلة: ”كيف يسمح لشخص غريب وليس طالبًا في الجامعة ولا يقرب للفتاة بأي شكل من الأشكال، لا والدها ولا والدتها وقتلها، لأي سبب حدث ذلك، وهناك تخوفات من كيفية دخول شخص إلى الجامعة بسلاح ويقتلني في أي وقت، وبأي صلاحيات دخل هذا الشخص داخل الجامعة؟".
وأشارت إلى وجود شخص كان يصور بهاتفه إلا أنه تمت مصادرة هاتفه ومنعه من التصوير، وسط احتجاجات من جانبه على ذلك التصرف، محتجًا بقوله: ”هل هذا لأنه ابن عشائر؟".
وطرحت زميلة الطالبة المغدورة تساؤلات حول كيفية دخول القاتل، الذي فر من المكان فور ارتكاب الجريمة، إلى الجامعة وبسيارته الخاصة، رغم أن ذلك ممنوع على الطلبة، ملمحة إلى احتمالية وجود تسهيلات من نوع ما من جانب البعض لارتكاب الجريمة.
وقالت: ”ما نعرفه أول ما حضرنا صباحًا أن هناك جريمة قتل حصلت، عبارة عن 3 طلقات أو 5 طلقات، ولا نعرف السبب، ولكن ما نعرفه أكثر أن القاتل دخل بسيارته إلى الجامعة، رغم أن ذلك خطأ من الجامعة حيث أننا كطلاب لا يمكننا الدخول إلى الجامعة من بوابة الجامعة حتى لو لدينا امتحان".
وأضافت متسائلة: ”كيف يسمح لشخص غريب وليس طالبًا في الجامعة ولا يقرب للفتاة بأي شكل من الأشكال، لا والدها ولا والدتها وقتلها، لأي سبب حدث ذلك، وهناك تخوفات من كيفية دخول شخص إلى الجامعة بسلاح ويقتلني في أي وقت، وبأي صلاحيات دخل هذا الشخص داخل الجامعة؟".
وأشارت إلى وجود شخص كان يصور بهاتفه إلا أنه تمت مصادرة هاتفه ومنعه من التصوير، وسط احتجاجات من جانبه على ذلك التصرف، محتجًا بقوله: ”هل هذا لأنه ابن عشائر؟".